قصة حذاء العيد
في يوم من أيام شهر رمضان المبارك جاء سالم وسأل أمّه: كم يوم تبقّى للعيد يا أمي؟ نظرت أمّه له وضحكت وقالت: لماذا تسأل هذا السؤال يا
في يوم من أيام شهر رمضان المبارك جاء سالم وسأل أمّه: كم يوم تبقّى للعيد يا أمي؟ نظرت أمّه له وضحكت وقالت: لماذا تسأل هذا السؤال يا
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول الشخصية الرئيسة وهي سيدة تتم مناداتها بالمركيزة، حيث أنه في أحد الأيام كانت تلك السيدة تغط بالنوم في ذلك السرير الواسع المغطى بالستائر العريضة، والتي كانت تتميز بأنها مصنوعة من قماش الساتان ذو اللون الأصفر.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية في تلك اللحظة التي أراد أن بها الراوي أن يقص القصة بأكملها، إذ توقف لبرهة من الوقت وقد أراد أن يستعيد كامل تفاصيلها ووقائعها في ذهنه، حيث أنه من سرد الأحداث كان من الشاهدين على تلك الحادثة الحقيقية.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول وصف سماء أحد الأيام، إذ كانت الليل في ذلك اليوم ساج كما كانت السماء متأججة باللون الأزرق الداكن تتغلغل بها جموع من السحب العائمة التي تتميز بسكونها، والتي كانت تتميز بلونها الأبيض في كل مكان.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول الشخصية الرئيسة وهو شاب يدعى باكو، وقد كان ذلك الشاب في مقتبل العمر، حيث أنه في أحد الأيام بينما كان ذلك الشاب قد رجع للتو من دولة إسبانيا إلى المكسيك، وفي ذات اليوم استلم أول اشعار له.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول إحدى العروض المسرحية التي يتم تقديمها في إحدى المواسم، حيث بدأ العرض في موسم التسوق في إحدى الأسواق التجارية المحلية، وقد كان يقف في ذلك المكان رجل يتميز بأسلوب ساحر، وقد كان بحوزة ذلك الساحر مجموعة من دمى.
كان هنالك رجل يمتلك أرضاً كبيرة، قام هذا الرجل بزراعة القمح في مزرعته الكبيرة، وعندما حان موعد حصادها قام بجمع أكياس القمح، وقام
في إحدى الأماكن تعيش قطتين شقيقتين وهما القطة سوزي والقطة ماوي، كانا هاتين القطّتين يحبّان بعضهما البعض ودائماً ما يلعبان سويّةً، بالإضافة
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول إحدى السيدات، حيث أن الكاتب قد قام بوصف حالة سيدة وهي تحتسي فنجان من القهوة، وأول ما بدأ الحديث عنه هو أنه كان هناك الكثير من الأشياء التي ترتضي قلبها، إلا أنها كانت تنفق كامل حبها وعشقها وتركيزها على فنجان القهوة ذلك.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول الشخصية الرئيسية في القصة وهي فتاة ما زالت في مقتبل العمر، حيث أنه في أحد الأيام بدأت السماء تمطر، ولكن كان ذلك الوقت في فصل الربيع، وهذا يعني أن المطر لم يكن بذلك الأمر الغزيز، بل كانت أمطار ربيعية خفيفة لطيفة.
بجانب إحدى البحار يسكن السلطعون الصغير مع أمّه، وكانت أمّه تخرج معه كل يوم في نزهة صغيرة بجانب البحر؛ وذلك من أجل أن تعلّمه
في إحدى القرى يسكن عجوز في منزله الصغير، وكان هذا العجوز ليس بالرجل المناسب ذو الخبرة والحكمة، بل كان عجوز لا يحب رؤيته أي أحد
يحكى أنّه في الزمان القديم جدّاً كان شكل اليوم يبدو مريباً؛ حيث لم يكن هنالك نهار وليل، بل كان اليوم كلّه يبدو كما هو، حتّى المخلوقات التي
كان هنالك رجل ثري جدّاً يسكن مع عائلته بسعادة، ولكن كان هنالك أمر يؤرّقه وهو أنّه كان لديه ابن يمتلك الكثير من العادات السيئة في حياته
في إحدى الأزمان القديمة يعيش طبيب القرية الذي كان يحب الفكاهة والضحك كثيراً، وكان جميع أهل القرية يحبّون هذا الطبيب لروحه الفكاهية
في إحدى الغابات تعيش الحيوانات جميعها بسلام، ولم يكن هنالك أي فرق بين صغير وكبير، أليف أو مفترس، وكان في الغابة شجرة كبيرة جدّاً تقطن
في إحدى المدن تسكن لبنى التي تبلغ من العمر ثلاثة عشر سنة، تعيش لبنى حياة طبيعية جدّاً؛ حيث تذهب إلى المدرسة كل يوم
سامر ولد يتيم الأب يعيش مع أمّه بجوار عمّه وأولاد عمّه، وفي العطلة الصيفية خرج سامر ليتمشّى حتّى وصل به الطريق إلى المصيف؛ فبدأ سامر
كان هنالك شاب اسمه وسيم، ذهب وسيم مع أصدقائه في مرّة من المرّات في نزهة داخل الغابة مع أصدقائه، وكانت تلك الغابة مليئة بأنواع
في إحدى القرى القديمة في أوروبا كان هنالك تاجر ثري جدّاً، كان هذا التاجر يعمل بتجارة الذهب والفضة، وكان هذا التاجر كثير السفر والترحال
منار فتاة تحب ارتداء القبعات كثيراً، وفي يوم من الأيام خرجت منار من المنزل وكانت تلبس قبعة ذات ريش فوق رأسها، وبينما كانت منار تسير في
كان هنالك امرأة عجوز تعيش في المنزل لوحدها، تتصّف تلك العجوز بالبخل والطمع، حتّى أنّها كانت عندما تسمع صوت طرق باب منزلها
كان هنالك فتاة اسمها مونيا تبلغ من العمر عشرة أعوام، كانت مونيا تقضي عطلتها الصفية مع عائلتها، وفي يوم من الأيام جاءت مونيا وطلبت من والدها
كان هنالك فتاة جميلة واسمها فرح، كانت فرح فتاة مجتهدة وجميلة جدّاً، وعندما أكملت فرح دراستها الجامعية شعر والديها بالحزن الشديد
كان هنالك في الزمن القديم بلادجميلة جدّاً، وكانت تلك البلاد مليئة بالأشجار والأزهار، وتمتاز بطقس جميل ورائع، وحتّى سكّان تلك البلاد
في إحدى المزارع التي تعيش بها أنواع مختلفة من الحيوانات، كان هنالك بقرة لونها أسود تتمشّى في المزرعة وتستمتع بمناظر الطبيعة والزهور
سلمى فتاة مجتهدة في الصف الثالث، كانت سلمى متفوّقة في دراستها؛ ولهذا السبب كانت المعلّمات وحتّى مديرة المدرسة يحبّونها كثيراً
كان هنالك رجل يبحث عن أرض لكي يشتريها لبناء منزل، وكان يمشي في السوق بحثاً عن رجل لديه أرض ويريد بيعها، وجد هذا الرجل صاحب أرض
في إحدى الممالك العراقية القديمة يعيش السلطان المعتصم في قصره الكبير، وكان لدى هذا السلطان ملك عظيم، من أكثر الأشياء التي بحبّ
في إحدى المنازل يعيش كلبين مع بعضهما البعض واحد اسمه مارك والآخر اسمه بوبي، واحد من هؤلاء الكلاب كان لا يعيش بسعادة وهو الكلب مارك