تعريف النظام في نظرية النظم العامة في الإرشاد والعلاج الأسري
يعتبر النظام مجموعة من الأجزاء التي ترتبط معاً، حيث يتأثر كل جزء بما يحدث للأجزاء الأخرى في النظام، ويتضمن النظام العناصر، المساهمات، وطبيعة العلاقات بين الأجزاء في البيئة المحيطة.
يعتبر النظام مجموعة من الأجزاء التي ترتبط معاً، حيث يتأثر كل جزء بما يحدث للأجزاء الأخرى في النظام، ويتضمن النظام العناصر، المساهمات، وطبيعة العلاقات بين الأجزاء في البيئة المحيطة.
العائلة أساس كل مجتمع، حيث تعتبر العائلة السليمة من العائلات التي يحتاجها المجتمع لتقدمه وازدهاره، فالعائلة الصالحة تسمع بعضها البعض ويتفاعلون بشكل جيد،
يستخدم المعالج الأسري الاستراتيجي أسلوب التدخلات المتناقضة للتعامل مع المعارضة التي تصدر من العميل وقت العلاج من أجل تحقيق التغير، يتم الإجراء بشكل غير مباشر
يندمج أعضاء العائلات ذات الخلل الوظيفي مع بعضهم البعض بأساليب خاطئة، حيث تُعتَبر تفاعلاتهم نحو بعضهم البعض سلبية، وكذلك تعتبر الأبنية المعرفية لديهم خاطئة وغير فعالة
عندما تُقدِم العائلة على العلاج يبدو عليهم ملامح التشويش والقلق، بسبب حيرتهم وتساؤلاتهم عن بعض الأمور ومنها: إن كان سيتفهمهم المعالج أم يأنبهم ويلومهم
إنَّ ترتيب الأطفال في كل أسرة يؤثر على شخصيتهم، حيث يُعَدّ الطفل الأكبر هو المسؤول، يقوم باتخاذ قرارات إلى جانب الوالدين، أمَّا الطفل الصغير يُعتبر المدلل يقوم الوالدين
يحدث البتر الانفعالي عندما يكون بعض الأعضاء يعانون من الانسجام المبالغ في عائلاتهم الأصلية، وهنا يقومون بتقليل التوتر الناجم عن المحبة المبالغة،
تعتبر أساليب العلاج الأسري السلوكي المعرفي للأطفال واسعة وشاملة، فهناك العديد من الإجراءات المستخدمة في نظرية التعلم الاجتماعي، التي تستخدم لتقديم العون للوالدين
يرى العلاج الاستراتيجي أنَّ أعراض الخلل الوظيفي تقوم بوظيفة الحماية، أو تحافظ على استمرار العائلة، أو تقدم العون لعضو آخر في العائلة يعاني من الصعوبات.
يعمل المعالج الأسري الاستراتيجي على تقبل كل ما يقوم به العميل أو العائلة؛ وذلك ليزيد من تَقبّل الأسرة للعلاج أو التغير، ويُضعِف مقاومتها، ويقوم المعالج الأسري بتفسير ما تقوم به
يركز المعالج الأسري السلوكي على طريقة استناد الأفكار على "السكيمات"، وهي عبارة عن معتقدات سابقة أو أبنية معرفية تشكل لدى الأعضاء خصائص وصفات أو ميزات عن الناس
يهتم العالم بوين بكيفية حدوث سوء الأداء الوظيفي في العائلة وليس كميته، ولكي يقوم بالحكم على السلوك إن كان غير ملائم أو مَرضي، فإنَّه يهتم بالفرد نفسه والحدث
تختلف الذوات عن بعضها البعض، فكل شخص يسعى للبحث عن ما يميزه ويفرده عن غيره، ويوجد للأسرة دور كبير وفعال في تنمية ذوات أطفالهم وتفردهم،
يُعَد نظام المثلثات شكل معين من نظام الاتحاد، يشترك به اثنان من أعضاء العائلة ويشتركان بالقوة تجاه عضو ثالث من العائلة، بما أنَّه يكون الاتحاد بين الأنظمة الفرعية فمن الأمر البسيط
هو عبارة عن أسلوب يقوم على تحديد أنظمة فرعية للعائلة، قد يعمل المعالج الأسري على تحديد الحدود عن طريق جعل الأبوين يعملان مع بعضهما البعض، من دون أي مقاطعة
يُستخدَم أسلوب إعادة البناء لتعديل المفاهيم السلبية لدى أعضاء العائلة، والعمل على تطويرها، حيث يطلب المعالج الأسري من أعضاء العائلة بأن يقوموا بملاحظة وتدوين الأحداث
يقوم المعالِج الأسري الاستراتيجي بجمع معلومات عن طبيعة المشكلة التي يتعرض لها العائلة، ومعرفة طبيعة التفاعلات المتكررة التي تسبب خلل وظيفي في سلوكيات أفراد
يقوم المعالج الأسري في هذا الأسلوب بالانفراد بعضو واحد من العائلة للقيام بتعديل النظام، غالباً ما يكون نظام العائلة شديد جداً، ممَّا يجعل الأعضاء لا يتمكَّنون من تعديله بواسطة الحوارات أو السلوكات الجديدة.
يكتمل بناء المجتمع الفعّال ببناء وإنشاء أسرة سوية، حيث تعتبر حجر البناء الأول في أي مجتمع، فرعاية المجتمع وتطوره يبدأ من الاهتمام والعناية بالأسرة،
تحدث عملية الإسقاط بشكل عام عندما تكون هناك صفة يتسم بها شخص ما ولا يريد الاعتراف بها، ويقوم بإسقاطها على شخص آخر، مثلا من الممكن أن يكون هناك شخص بخيل
يقوم المعالج الأسري هنا بالتأقلم والتكييف بما يلائم العائلات التي يتعامل معها، أي أنَّه يقوم بتغيير لغته، حركات الجسد أو وضعيته بما يتجانس وينسجم مع العائلات التي يقوم بالتعامل
لا يعتقد منيوشن أنَّ وجود نظام بنائي واحد للعائلة يُعَدّ مؤشر جيد على صحة العائلة، لكن العائلة الصحية هي العائلة التي تمتلك القدرة على أنْ تبدل الأبنية