هل تزول أعراض الصدمة النفسية من تلقاء نفسها؟
لا يزال يوجد أساليب غير صحيحة خاصة بعلاج الصدمات النفسية في حالات الصدمة النفسية بعد الحوادث، حيث يركّز خبراء الصحة العقلية على تأثير الحدث على الفرد وحده
لا يزال يوجد أساليب غير صحيحة خاصة بعلاج الصدمات النفسية في حالات الصدمة النفسية بعد الحوادث، حيث يركّز خبراء الصحة العقلية على تأثير الحدث على الفرد وحده
لكل تجربة عنيفة سواء مرض أو حداد أو اغتصاب أو تعذيب أو عنف جسدي أو معنوي؛تخلّف عند الطفل والمراهق و الراشد صدمات نفسية وجروح انفعالية الأكثر تأثير
يظهر الاضطراب العصبي والقلق النفسي ما بعد الصدمة بعد أن يتعرّض الشخص لصدمة نفسية قد تأتي بسبب كارثة طبيعية أو نزاع مسلّح أو هجوم عدائي أو حادث مفزع، إنّ القواسم المشتركة في الحالات المذكورة هي الخوف والرعب والشعور بالعجز
من الممكن أن نتفهّم الصدمة النفسية والتوتر والخوف الذي يصاب به أي شخص بشكل مباشر بعد موقف أليم، حيث تظهر المواقف أكبر مما تكون في مخيلاتهم
من الممكن أن نشعر بأننا وحيدون إذا تمّ تشخيصنا بالاضطراب الوجداني ما بعد الصدمة، فهو أحد الاضطرابات الشائعة، حيث يوجد مصادر متعددة للأشخاص الذين أصيبو
في العديد من البلدان الصناعية أصبحت الصدمة النفسية الآن أحد أكثر مشكلات الصحة النفسية التي تواجه الأشخاص من جميع الأعمار، نظراً لأنها أصبحت أكثر قبول من الناحية الثقافية مناقشة الصدمة النفسية والبحث عن العلاج
من الممكن أن تحدث الصدمة النفسية في أي مرحلة من مراحل الحياة، كما أنّ تأثيرها يتطوّر في مرحلة الطفولة ومرحلة المراهقة؛ في هذا الحين يكون الدماغ في طور النمو
يظهر مرض الضغط النفسي التالي للصدمة النفسية بسبب الأحداث الجارحة التي يتعرض لها الشخص أو يشاهدها فتسبب له خوف وألم وضغط شديد ومزعج وغير متوقع، تتضمن الإصابات البالغة التي تصيبهم أو رؤيتها تصيب غيرهم أو وفاتهم أو وفاة أحد آخر
يتعامل كل شخص منا مع الأحداث والصدمات التي يتعايش معها بطرق مختلفة، في الغالب نحاول أن نتخطّى هذه الأزمات أو نحاول أن ننساها حتى نستطيع عيش حياتنا، إلا أنه في بعض الأحيان قد يبقى لهذه الصدمات والأحداث أثر لا ندركه
يرى العديد من الأشخاص أنّ اضطراب ما بعد الصدمة، يقوم بالتأثير على الذكور فقط، الذين عانوا من الأحداث المخيفة أثناء الحروب أو تعرضوا لأحداث مرهقة في حياتهم، عن طريق الكوابيس والذكريات التي لا يستطيعون السيطرة عليها
خلال مراحل الحياة اليومية يتعرض الكثير من الأشخاص لتجارب مرعبة وخارجة عن السيطرة، فقد يجدون أنفسهم في حادث سيارة أو ضحية اعتداء أو مشاهدة حادث أليم
تترك الصدمة النفسية آثارها في الغالب على الشخصيات التي تتميّز بالمرونة، تتضمن الصدمة أي شيء يبدأ من الأحداث التي تحدث بشكل منفرد مثل النجاة من حادث إطلاق نار عشوائي،
يتم الربط بين اضطراب ما بعد الصدمة المعقود واضطراب ما بعد الصدمة، يعتمد تشخيص هذه الاضطرابات على الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية، يستخدمه أطباء علم النفس وعلماء النفس
تحدث كل من اضطرابات الكرب الحاد واضطرابات الكرب التالية للرضح بعد أن يظهر للأطفال أحداث عنيفة أو يشاهدونها، مثل هجوم كلب أو كوارث طبيعيَّة
من أهم الجوانب الخاصة بالذاكرة هو المدى القصير أو الطويل، إلا أنّ فقدان ذاكرة المدى الطويل هي أكثر انتشاراً بين المرضى الذين فقدوا الذاكرة لأسباب صدمات النفسية
يحدث فقدان ذاكرة ما بعد الصدمة بسبب تعرّض الأشخاص لصدمات نفسية أليمة أو إصابات الرأس، يتّصف الشخص المصاب بها بأنه مشوش ولا يكون قادر على تذكّر الأحداث الحاصلة بعد الإصابة
كم مرة مرّ أحد المقربين لنا بظروف وجدنا أنفسنا نتساءل بعدها عمّا يمكننا أن نقدمه؛ يوجد الكثير من الأمور التي يمكن تقديمها مثل الإسعافات الأولية التي من الممكن للجميع أن يقوم باكتسابها
ضروري جداً أن يكون المتخصص الذي يقدم العلاجات مع الناجين على علم بالمستجدات الحديثة في طرق علاج الصدمات النفسية، حيث أحرزت العديد من الدراسات والقيام بالاستجابة للصدمة تقدم كبير
من الممكن أن تكون الأخبار السيئة التي يتم وردها عبر تغطية وسائل النشر المرئية ومنها التلفزيون عصية على فهم الأطفال، خاصة تلك التي تغطي بالصور والفيديوهات حوادث القتل والموت والدمار
تعتبر اضطرابات الأكل Eating disorders من أكثر الصعوبات والتحديات التي يواجهها الخبراء، حيث إنّ أسبابها غير مفهومة، يوجد مجموعة نظريات تحاول فهم الأسباب بهدف محاولة الوصول للعلاجات الناجحة
يعتبر اضطراب ما بعد الصدمة من الأمراض القديمة وقد ذُكر في مرات كثيرة خلال الروايات التأريخية، من بين الأحداث التي تطرّقت لأعراض هذا الاضطراب ما حدث للكاتب الإنجليزي صموئيل بيبس الذي شهد حريق لندن الكبير
يمكن علاج الاضطرابات التالية للصدمة بالتحسس وإعادة المعالجة بحركات العين، ذلك لما له من أهمية كبيرة في مساعدة من عانوا من الاضطهاد والتعذيب الذي مارسته الأنظمة القمعية ضد الشعوب
يعد اضطراب ما بعد الصدمة من الحالات النفسية التي تسببها أحداث مؤلمة وصادمة، من الممكن يتعرّض لها أي شخص، كما يمكن أن تؤدي لظهور علامات تلازم المصابين لأشهر أو حتى سنوات.
يوجد بعض من العلاجات النفسية التي ثبُت نجاحها في علاج اضطراب ما بعد الصدمة النفسية؛ كالعلاج المعرفي السلوكي، العلاج التحليلي النفسي والعلاج الدوائي
بالرغم من أنه من الصعب جداً أن يُصاب جميع الناس باضطراب ما بعد الصدمة، إلا أنّ الباحثة بويد ترى أنه لو كان الشخص متأثر لوقت طويل من الزمن، في حال كان لديه أعراض حادة مثل القلق
إنّ الأشخاص الذين مرّو بتجربة صادمة يجدون أنفسهم يعانون من تحديات تتعلق بالمشاعر بعد مدة زمنية من حدوث التجربة، بالرغم من أنه من الشائع أن يصاب الشخص بمشاكل ترتبط بالمشاعر بعد تعرضه لصدمة ما
كثير من المواقف تحدث مع المقربين ووجدنا أنفسنا نتساءل بعدها عمّا يمكننا أن تقدمه لهم، في الواقع يوجد الكثير من الأمور التي يمكن أننقدمها، مثل الإسعافات الأولية التي يمكن للجميع أن يكتسبها، فهناك ما يمكن تسميته بالإسعاف النفسي الأولي
يمر الكثير من الأشخاص بالضغوطات والمشكلات والعديد من الأحداث التي تؤدي لحدوث صدمات نفسية لهم، خلال هذه المرحلة يكون الشخص غير مدرك للحدث الذي سبب له الصدمة
اهتم بعض علماء النفس بالصدمة النفسية وتعريفها وتأثيرها على الحالة النفسية، أكثر وجهة نظر أهمية بهذا المفهوم كانت النظرية التحليلية، فلقد عرفها فرويد بأنها صدمة تنتج عن تجارب تم عيشها وتحمّل معها للحياة النفسية
تم تعريف الصدمة النفسية في جمعية علم النفس على أنّها استجابة عاطفية عندالشخص المتعرّض لها تجاه حدث سلبي جداً، في حين أنّ الصدمة النفسية رد فعل طبيعي لحدث مرّوع،