arabic poems

الآدابالشعر والشعراء

قصيدة - ليبكني اليوم أهل الود والشفق

أما عن مناسبة قصيدة "ليبكني اليوم أهل الود والشفق" فيروى بأن يونس بن حبيب الضبي وبينما هو منصرف من الحج، مرّ على منطقة تدعى ماوية، وكان له صديق من قوم عامر بن صعصعة، وكان صديقه شيخًا كبيرًا بالعمر، يحترمه ويقدره كل من في الحي، وعندما دخلها ذهب إلى بيت صديقه، فأضافه، وجلس عنده بضعة أيام.

الآدابالشعر والشعراء

قصيدة - قال لي أحمد ولم يدر ما بي

أما عن مناسبة قصيدة "قال لي أحمد ولم يدر ما بي" فيروى بأن أبو العتاهية كان مغرمًا بجارية تدعى عتبة، ولكن عتبة لم تكن تحبه، وقد كانت عتبة جارية أم هارون الرشيد، فذهب أبو عتاهية إلى الخليفة، يستعطفه ويطلب منه أن يزوجه منها، ولكن هارون الرشيد كان رجلًا يحترم حرية المرأة، ولا يستهين بأحد رجلًا كان أم امرأة.

الآدابالشعر والشعراء

قصيدة - يا صاحبي تلوما لا تعجلا

أما عن مناسبة قصيدة "يا صاحبي تلوما لا تعجلا" فيروى بأن المرقش الأكبر كان يحب ابنة عمه أسماء بنت عوف بن مالك، فذهب إلى أبيها يريد أن يخطبها، فقال أبوها له: لا أزوجك إياها إلا عندما تعرف بين الناس، فانطلق مرقش إلى أحد الملوك.

الآدابالشعر والشعراء

قصيدة - ألا لا تلوماني كفى اللوم ما بيا

أما عن مناسبة قصيدة "ألا لا تلوماني كفى اللوم ما بيا" فيروى بأن قبائل مذحج قامت بتجهيز نفسها، وجمعت حلفائها لقتال بني تميم، وكان جيشها جيشًا عضيمًا، فساروا إليهم، ووقع بينهم وبين بني تميم ما تسمى بواقعة يوم الكلاب الثاني.

الآدابالشعر والشعراء

قصيدة - أضاعوني وأي فتى أضاعوا

أما عن مناسبة قصيدة "أضاعوني وأي فتى أضاعوا" فيروى بأنه عندما توفي الخليفة الوليد بن عبد الملك بن مروان سنة ستة وتسعون للهجرة، تولى مكانه سليمان بن عبد الملك، وقد كان سليمان يكره الحجاج كرهًا شديدًا، وذلك بسبب جرائمه الكثيرة، وسفكه لدماء الناس بسبب أصغر الشبهات.

الآدابالشعر والشعراء

قصيدة - قذى بعينك أم بالعين عوار

وراء قصيدة "قذى بعينك أم بالعين عوار" قصة عظيمة فيروى أن النابغة الذبياني كان جالسًا في أحد الأسوق، وبالتحديد في سوق عكاظ، وكان يستمع لقصائد الشعراء ويحكم بينهم ويحدد مراتبهم لما له من خبرة وبراعة في الشعر والنقد.

الآدابالشعر والشعراء

قصيدة - صاح حي الإله حيا ودودا

أما عن مناسبة قصيدة "صاح حي الإله حيا ودودا" فيروى بأن أبو دهبل الجمحي، خرج في يوم يريد الغزو، وقد كان أبو دهبل من الرجال الصالحين، جميل المظهر، ووصل أبو دهبل إلى قرية تدعى جيرون في شمال سوريا، وأقام فيها.