قصيدة - كسر الغلام زجاج نافذة البنا
أما عن مناسبة قصيدة "كسر الغلام زجاج نافذة البنا" فيروى بأنه في يوم كان طفل يلعب في حديقة المنزل، وبينما هو يلعب كسر زجاج النافذة، فسمع أبوه صوت تكسر الزجاج، وبدأ الوالد يصرخ ويقول: من الذي كسر الزجاج؟
أما عن مناسبة قصيدة "كسر الغلام زجاج نافذة البنا" فيروى بأنه في يوم كان طفل يلعب في حديقة المنزل، وبينما هو يلعب كسر زجاج النافذة، فسمع أبوه صوت تكسر الزجاج، وبدأ الوالد يصرخ ويقول: من الذي كسر الزجاج؟
أما عن مناسبة قصيدة "لئن منعوني في حياتي زيارة" فيروى بأن جبر بن حبيب أقبل في يوم من مكة المكرمة، وكان يريد اليمامة، فنزل في حي من أحياء بني عامر، فأكرموا مثواه، وبينما هو عندهم.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا ليت للبراق عينا فترى" فيروى بأنه كان للبراق بن روحان فارس بني ربيعة ابنة عم وكان يعشقها، وكانت هي الأخرى تحبه، وفي يوم ذهب إلى عمه اللكيز.
أما عن مناسبة قصيدة "أدر الزجاجة فالنسيم قد انبرى" فيروى بأن بنو عباد كانوا من أقوى العائلات التي حكمت في عصر ملوك الطوائف، وكان مقر هذه العائلة إشبيلية، وكان الملك المعتضد هو أشهرهم
هو نجم الدين أبو محمد عمارة بن أبي الحسن بن علي بن زيدان بن أحمد الحكمي اليمني، ولد عام خمسمائة وخمسة عشر للهجرة في تهامة في الجزيرة العربية، وكان كاتبًا ومؤرخًا وشاعرًا
أما عن مناسبة قصيدة "عذابي أن أعودك يا حبيبي" فيروى بأن أبو الخطاب الأخفش خرج في يوم في سفر هو وجماعة، وبينما هو ومن معه في سفرهم، انتهى ما معهم من ماء، فنزلوا على بحيرة قريبة منهم.
أما عن مناسبة قصيدة "أقوم يقتنون الإبل تجرا" فيروى بأن ضباعة بنت عامر بن قرط بن سلمة بن بشير، متزوجة من هوذه بن علي الحنفي، وهو الذي زاد في مدحه الأعشى، وكان قد سماه في شعره الوهاب، ومات هوذة، وورثت ضباعة منه مالًا كثيرًا، فرجعت بمالها إلى ديارها.
أما عن مناسبة قصيدة "أبا هند فلا تعجل علينا" فيروى بأنّ عمرو بن هند ملك الحيرة، كان ملكًا جبارًا سلطانه عظيم، وفي يوم جمع بين قبيلتي بكر وتغلب، وأجلسهم للصلح، وبالفعل قام بالصلح بينهم، فكفّ بعضهم عن بعض.
هو عبد الرحمن بن معاوية بن هشام بن عبد الملك بن مروان، ولد سنة مائة وثلاثة عشر للهجرة في قرية دير حنا في بلاد الشام، يكنى بأبي المطرف.
أما عن مناسبة قصيدة "طحا بك قلب في الحسان طروب" فيروى بأن الحارث بن جبلة الغساني ذهب في يوم إلى ديار المنذر اللخمي، ودخل إلى مجلسه وخطب منه ابنته، وكان يريد من ذلك أن تنقطع الحرب بين قبيلتي لخم وغسان.
أما عن مناسبة قصيدة "مهلا نوار أقلي اللوم والعذل" فيروى بأن المدينة التي يعيش فيها حاتم الطائي أصابتها سنة اقشعرت لها الأرض، فكانت سنة جفاف، سمائها مغبرة، وكانت الإبل لا تجد الماء لتشرب، وجف حليب المواشي.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا يا لقومي للنوائب والدهر" فيروى بأن هدبة بن الخشرم كان معروفًا بأنه من شجعان القوم، وقد اشتهر بالمروءة والصبر، وبأنه ينجد المظلومين، وقد كان لهدبة أخ اسمه حوط.
أما عن مناسبة قصيدة "تضوع مسكا بطن نعمان إن مشت" فيروى بأن محمد بن عبدالله بن نمير الملقب بالنميري قال في زينب بنت يوسف الثقفي " أخت الحجاج بن يوسف الثقفي" قصيدة، وفيها يقول.
هو جعفر بن علبة بن ربيعة بن عبد يغوث، ويقال له أبا عارم، وعارم هو ابنه وقد قام بذكره في شعره، يعتبر جعفر شاعر فارس من أشجع رجال قومه، وكان أبوه علبة بن ربيعة ممن يقولون الشعر أيضًا.
أما عن مناسبة قصيدة "أنا أبن الذي لا تنزل الدهر قدره" فيروى بأنه كان في بغداد غلامان شديدا الذكاء والدهاء، وكانا يجيدان الشعر ويبرعان في الأدب، وكان أحدهما ابن حجام " وهو من يذبح المواشي".
أما عن مناسبة قصيدة "أتذكر إذ لحافك جلد شاة" فيروى بأن القائد العربي معن بن زائدة قد اشتهر بكونه حليمًا يصفخ ويعفو عند المقدرة عن أخطاء الناس في حقه، وعندما وليّ من قبل أبو جعفر المنصور على اليمن.
هو عائذ بن محصن بن ثعلبة العبدي، أبو عدي من بني نكرة بن عبد القيس من بني ربيعة، لقب بالمثقب
هي قصيدة قصيرة كتبها كارل ساندبرج نُشرت في مجموعته التي اسمها (Chicago Poems) تحت عنوان (Fogs and Fire) في عام 1916، وهي مكتوبة من منظور اليقطين أو القرع، ويصف كيف يتحول إلى فانوس خلال عيد الهالوين
أمَّا عن قصة قصيدة "أشدة ما أراه منك أم كرم" قرر سيف الدولة الحمداني أن يحارب بلد (ابن شميشق) فأخذ يعمل الغزوة تلو الأخرى وكان وقتها أبو فراس الحمداني
وأمَّا عن تعريف بشاعر هذه القصيدة فهو: الحارث بن سعيد بن حمدان التغلبي، يعد من أهم شعراء العصر العباسي وهو قائداً عسكرياً
وأما عن مناسبة قصيدة "تبارك من ساس الأمور بقدرةٍ" فيروى بأنه وبينما كان هارون الرشيد جالسًا في مجلسه ومعه الوزراء وعظماء أهل أمته عن يمينه وعن يساره، دخل عليه الخادم
أما عن مناسبة قصيدة "تأوبني فبت لها كبيعا" فيروى بأنه كان هنالك رجلًا من بني حنيفة يدعى جحدر بن مالك، وقد كان جحدر شجاعًا، وفي يوم أغار على أهل حجر، وبلغ خبر ذلك إلى الحجاج بن يوسف الثقفي.
عندما توفي أبو حاتم الطائي، كان حاتم مازال صغيرًا، فترعرع ونشأ في بيت جده سعد بن الحشرج، وعندما ضيق جده عليه من المال تركه ورحل، أمَّا بالنسبة لكاتبة هذه القصيدة.
أما عن مناسبة قصيدة "رأيت رجالا يضربون نساءهم" فيروى بأنه في يوم وبينما كان القاضي شريح عائدًا من دفن أحد من معارفه، مرّ بديار بني تميم، وإذ بعجوز جالسة أمام.
أما عن مناسبة قصيدة "ومن ينفق الساعات في جمع ماله" فيروى بأن رجلًا قال للمتنبي في يوم: قد شاع عنك أن بخيل، وقد أصبح ذلك موضوعًا في سمر الرفاق، وأنت الذي تمدح في شعرك أهل الكرم.
أما عن مناسبة قصيدة "غدرت ولم ترعي لبعلك حرمة" فيروى بأنّ رجلًا من بني يشكر يدعى غسان بن جهم بن العذافر، له ابنة عم تدعى أم عقبة بنت عمرو بن الأجبر، وقد كان غسان يحبها، وكانت هي تحبه أيضًا.
هو العباس بن الأحنف بن الأسود بن طلحة، ولد في اليمامة في نجد، ومن ثم انتقل إلى بغداد وعاش بها إلى أن مات فيها، من شعراء العصر العباسي، عاصر هارون الرشيد، ورافق إبنه المأمون.
هي رابعة بنت إسماعيل العدوي ولدت سنة 100 للهجرة، وتوفيت سنة 180 للهجرة، تلقب بأم الخير، وهي إحدى العابدات المسلمات التاريخيات، كان والدها من العابدين الفقيرين، وهي إبنته الرابعة، ولذلك سميت بهذا الإسم.
وأما عن مناسبة قصيدة " كأنك أثلةٌ في أرض هش " فيروى أنه في يوم دعي الأصمعي إلى الغداء عند رجل كريم، وعندما وصل، وضعوا له الطعام.
أما عن مناسبة قصيدة " أَمِن آلِ نُعمٍ أَنتَ غادٍ فَمُبكِرُ " فيروى بأنه وبينما كان إبن العباس جالسًا في المسجد الحرام وكا معه نافع بن الأزرق وجماعة من الخوارج.