الزوج الأناني يهدد استقرار الحياة الزوجية
إن صفة الزوج الذي ينميز بالأنانية صفة غير محبوبة وغير مرغوب بها، حيث تدمر الحياة الزوجية إذا ما تم التصرف مع هذه الصفة سريعاً والمحاولة على حلها،
إن صفة الزوج الذي ينميز بالأنانية صفة غير محبوبة وغير مرغوب بها، حيث تدمر الحياة الزوجية إذا ما تم التصرف مع هذه الصفة سريعاً والمحاولة على حلها،
تتطلب الحياة الزوجية إلى الطمأنينة والراحة لتهدأ وتتزن وهو ما لا يمكن وجوده أبدا من وراء التذمر والشكوى بين الزوجين لما لهم من نتائج سيئة تدمر الحياة الزوجية،
من أكثر الخلافات التي تتعرض لها البيوت هي بقاء الزوج خارج البيت لمدة طويلة من الزمن، وقضاء أكثر أوقاته مع زملائه دون سبب،
إن الصمت لا يدل على أن الشريكين لا يحبان بعضهم، ولكنهم لم يقدران على التفاهم بصورة جيدة، وأن الرجال في طبيعتهم لا يتحدثون كثيرًا فى المشاعر مثل النساء،
يجب أن تعلم الزوجة بأن زوجها أيضاً يرغب في الإحساس بتقدير دوره ومكانته وأن ما يفعله من أجل أسرته له فعالية كبيرة على نفسية أبنائه وبيته،
في بداية الحياة الزوجية قد يكون من الممتع قضاء كل الوقت مع الزوج، ولكن الدراسات تؤكّد أن الوجود في المكان والوقت واحد طول اليوم لا يعني تواصل جيد وسليم بين الزوجين،
إن المرأة المستقلّة تستطيع أن ترى الجميع بشفافية وبساطة فهي غير منعزلة نهائياً، بل هي منفتحة في حياتها سواء كانت في الحالة المهنية أو الحالة الاجتماعية أو الحالة العاطفية
عدم مقدرة الرجل في التحدث عن مشاعره وعواطفه بطريقة صريحة وجدّية تتحول إلى مشكلة وخلاف اجتماعي وأسري،
يتعرض الرّجل للكثير من الخلافات أثناء حياته الزوجية نظرًا لكونه غير مبالي ولا يسأل ولا يتحمل الأعباء والمسؤوليات المنزلية
يوجد لدى الإنسان الكثير من الأحاسيس العميقة في داخله والتي يحتاج للتكلم بها وإثباتها عندما يعثر على الشريك المُناسب،
تظهر في بعض العائلات أنواعاً كثيرة من الخلافات الأسريَّة؛ سواء كانت بين الوالدين أو بين الأولاد، ومن المسببات التي تؤدي إلى وجود المشاجرات بين الوالدين
هي أن يقوم أحد الزوجين الى مقارنة صفات وساوكيات شريكه بصفات أحد الأصدقاء أو المعارف أوشخصية عامة أو شخصية غير موجودة،
تعد الطبيعة العدوانية للشخص العدواني السلبي من الأزمات الشخصية، وأن من الصفات السلوكية الأساسية لهذه الطبيعة السيئة هي العناد بشكل متواصل
الحوار الجيد بين الزوجين لا ينقص أهميةً عن قواعد الزواج، إذ توجد العديد من القواعد المهمة للحصول على حياة زوجية ناجحة،
ترتكز العلاقة الزوجية الصحيحة التي من واجب كلا الطرفين أن يؤدي كل واجباته المفروضه عليه، ويحصل على حقوقه جميعها دون أي نقص
يعتبرالطلاق من أصعب القرارات التي قد يتخذها المرء في حياته، كما أن فكرة الابتعاد عن زوجها يحتاج وقت كبير من التفكير خصوصاً عند المرأة.
من الصعوبة اتخاذ قرار بإنهاء الحياة الزوجية حيث إن أي زوجين لا يسعيان في الوصول إلى هذا الطريق لا نهاية له ومع ذلك، أنه يصعب إدراك أن الزواج في مرحلة خطرة
يتعرض العديد من الرجال لعدم السهولة في استيعاب وفهم طبيعة المرأة، وقد يكون ذلك سبب باختلاف من ناحية التفكير والمبادئ وحكمهم على المواقف
يعطي الخجل عند الفتاة صورة جيدة و جميلة و هي صفة تفتخر بها العائلة أمام الجميع، فهي إثبات على التربية الصحيحة و الأخلاق النبيلة.
في حياة الزواج لابد من وجود العواطف والاحاسيس التي يكنّها الزوجين لبعضهم، وأهم تلك العواطف هي الغيرة التي يتصف بها الرجل؛
إنّ الانسان الهادئ هو الذي يقدر أن يسيطر على جميع أمور حياته في بعض الأحيان، فالطبيعة الهادئة ليست سمة ضعيفة كما يفترضها البعض،
التزامات الأب نحو أبنائه لا يمكن تجاهلها أو تخصيصها بنقاط معينة، فهي حياة بكاملها يجب أن يتعاون فيها الوالد وأن يتواجد بقدر الاستطاعة في الصورة مع أبنائه
ضرورة الحدود التى يجب أن يضعها الزوجين بينهم وبين الآخرين، بحيث يلتزمان بحفظ ما بينهم من ود دون أن يخسران خصوصيتهم،
الرابطة بين الزوجين هي من قواعد بناء المجتمع الصحيح والعادل، لأن الزوجين يتعاونوا في حياة واحدة وهدف واحد من أجل مستقبل أروع،
سلوك الرجل االمهمل مع الزوجة قد نخسر الزوجة زوجها، لهذا عليها أن تتحرى عن طريقة جيدة وغير مباشرة للتصرف مع عدم الاهتمام لها ولمنزله،
الزواج الظاهري والذي يتمّ لأنّه افترض عليهم أمراً ضروريّاً لسبب من المسببات، حيث يُعتبر مؤشر خطير يهدّد الرابطة الزوجية،
بعد فترة من الزواج قد يهين الزوج زوجته بكلمات سيئة، ثم يتضخم الوضع ويصبح يقصد إهانتها أو توبيخها بالصوت العالي أمام الغرباء،
الرابطة بين الزوج والزوجة مثل أي رابطة أخرى تتطلب إلى إجازة قصيرة في بعض الأوقات لتجددها وإعادة إنعاشها،
لا بد من معرفة كيف تتعامل الزوجة مع زوجها الذي لا يقدر جهدها وتعبها في البيت وفي تربية الأبناء وفي تعليمهم وغيرها الكثير،
بعض الرجال لديهم صعوبة فى قدراتهم على حمل المسؤولية، مع اختلاف في حجم المشكلة من زوج إلى آخر،