الإرشاد المهني في تعزيز عملية التكوين المهني
يحتاج الجميع إلى فرصة في العالم المهني؛ من أجل الاعتراف بجميع القدرات المهنية والمهارات المهنية والخصائص الشخصية التي يتميز بها عن غيره من الأفراد في المحيط المهني، بحيث
يحتاج الجميع إلى فرصة في العالم المهني؛ من أجل الاعتراف بجميع القدرات المهنية والمهارات المهنية والخصائص الشخصية التي يتميز بها عن غيره من الأفراد في المحيط المهني، بحيث
الكل يريد أن يكون جزءًا من فريق مهني عظيم وخاصة عندما يتعلق الأمر بالعالم المهني الاحترافي، فإن الفريق المهني عالي الأداء المهني هو الفريق المهني الذي يحقق الإنتاجية المهنية العالية باستمرار
إن العديد من المؤسسات المهنية التي تسعى إلى مشاركة الموظفين وإنتاجية الموظفين غالبًا ما تطمس الفروق الفردية بين هؤلاء الموظفين، ومن ثم، لا يتم توزيع الموارد المهنية بشكل جيد، ويتم إهدار
تعبر الكفاءة الإنتاجية عن مصطلح اقتصادي مهني يصف المستوى الذي لم يعد فيه الكيان المهني والاقتصادي قادر على إنتاج كميات إضافية من منتج معين دون خفض مستوى إنتاج منتج آخر، بحيث يحدث
يعتبر قياس الروح المعنوية من العمليات المهنية التي تعد من الأمور الصعبة؛ وذلك بسبب تعدد العوامل والعناصر المكونة لها والتي من الممكن أن تؤثر بها، بحيث تعتبر الروح المعنوية ظاهرة مركبة
تعبر عملية التفويض المهني في المؤسسات المهنية عن قيام الإدارة المهنية بتحويل جزء من الصلاحيات إلى الموظفين؛ من أجل تسهيل عملية التنفيذ المهني
تختلف المستويات المهنية الخاصة بالعالم المهنية والتي تعتبر ذات خصائص وسمات مهنية مختلفة، وتحتاج هذه المستويات المهنية إلى المساعدة والمعونة في الأداء المهني
تعتمد إنتاجية العمل المهني على الموظفين الخاصين بالمؤسسة المهنية، بحيث تنتج بيئة العمل الإيجابية مجموعة من الفوائد، من زيادة الكفاءة المهنية إلى رفع معنويات الموظفين المحسنة
يكون الكثير من الموظفين ما يشعرون بالتوتر باستمرار بشأن العمل المهني ويشعرون كما لو أنهم ليسو لائقين في المكتب خاصتهم، ومنهم من يتعرض للإساءة اللفظية في العمل المهني، وإذا كان الأمر كذلك
تعبر عملية إعداد واتخاذ القرارات المهنية من العمليات التي تحتاج إلى التفكير الكبير وتنشيط القدرات الذهنية للموظف، بحيث تختلف هذه القرارات بين الموظفين
تتأثر عملية اتخاذ القرار المهني بالعديد من المثيرات والعوامل، بحيث يمكن تصنيف هذه المثيرات إلى ما يتعلق بالفرد نفسه وإلى ما لا يتعلق بالفرد ويحيط به
تعتبر الشفافية أثناء عملية التوظيف المهني مهمة للموظف المهني والمؤسسة المهنية معاً، بحيث يتوجب على أصحاب العمل المهني أن يكون لديهم مستوى عالي من الوضوح والصراحة بشأن الموقف
الإنسان بطبيعته يحتاج للرأي الآخر في العديد من الأمور والمجالات التي تخص حياته ومستقبله القادم، فيكون الإنسان بأمس الحاجة لمن يمد له يد العون ولو برأي ومعلومة صغيرة يستمد منها قراراته النهائية.
تتمثل السلطة بالانتقال من أعلى إلى أسفل، أي أن من هو في مكانة الإدارة المهنية العليا لديه صلاحية أكثر ممن هو مكانة مهنية أقل، أي أنها تنقص بشكل بطيء كلما ذهبنا نحو المستويات المهنية الوسطى
من الضروري أن تهتم كل مؤسسة مهنية في ترتيب وتنظيم العمليات المهنية التي تتم بها، وذلك حسب الترتيب والمستويات المهنية الخاصة بكل موظف مهني حسب السلم المهني.
يعتبر كل مسؤول عن إدارة الأداء المهني للموظفين، بما في ذلك إجراء تقييمات الأداء المهني، فهو بمثابة المشرف المهني ومن المتوقع أن يفهموا وأن يكونوا قادرين على تولي العديد من الأدوار المهنية
تتمثل المؤسسة المهني بالعديد من الأقسام والتخصصات المهنية الموزعة على الموظفين بشكل يتناسب مع إمكانياتهم وقدراتهم وتخصصاتهم الأكاديمي إن وجد، مما يتوجب على صاحب العمل بالاشتراك
تختلف المؤسسات المهنية باختلاف عملياتها المهنية والأقسام الخاصة بالتخصصات والوظائف المهنية التي تشغلها، بحيث تتكون المؤسسات المهنية من مجموعة من المثيرات والعوامل والمدخلات
تقوم الإدارة المهنية الجيّدة بوضع أفضل الأسس والوسائل من أجل تقييم جهود الموظفين في المؤسسة المهنية، وتقييم إنجازاتهم المهنية
يمثل الموظف المهني الذكي الموظف الذي يتميز بقدرات عقلية ذهنية عالية، من حيث التفكير المنطقي وسرعة البديهة وضبط الانفعالات المختلفة.
يُعَد العمل المهني فاشلاً ولا يحقق الهدف المطلوب، عندما يعتمد على إدارة مهنية فاشلة لا تتقيد بالشروط والمتطلبات التي تؤدي إلى تحقيق الترابط والتظيم المهني للمؤسسة المهنية.
تعتبر البيئة المهنية الخاصة بالعمل من العناصر المهمة التي تميّز كل مؤسسة مهنية عن الأخرى، وتزيد فعاليتها من الإنتاجية المهنية وتحسين مستوى الأداء المهني.
يعلم الجميع ممن يعملون في المؤسسات المهنية ويتعاملون مع جميع أنواع الإدارة المهنية كيف يمكن أن يكون المدير المهني الغاضب غير محترف وغير ناجح في الإدارة المهنية أيضاً، ولسوء الحظ لكل موظف
يعرف معظمنا علامات الإرهاق المهني في العمل والمؤسسات المهنية التي نعمل بها، والتي تتمثل في فقدان الحافز للوظيفة المهنية، والمرض البسيط والتمارض، والفتور والشعور بالإحباط والتوتر
يقصد بالموظف المهني السلبي هو شخص يبدو دائمًا في حالة مزاجية سيئة، وغير منتج مهنياً، ومن الصعب العمل معه في نفس المكان ولا يرغب الجميع بالعمل معه ويقومون بمقاطعته؛ لأنهم يقولون لا لكل شيء
يعبّر الأداء المهني عن درجة تحقيق وإنجاز المهام المهنية الخاصة بوظيفة الشخص، بحيث يعكس هذا الأداء المهني الطريقة التي يحقق أو يشبع بها الموظف متطلبات
قد لا تعني السلطة نفس الشيء في كل الأوقات وجميع الإدارات المهنية أو المؤسسة مثل القوة والقدرة، بحيث يمتلك الكثير من الأشخاص القدرة على التأثير على نشاط وسلوك الأشخاص الآخرين، ولكن
تتمثل الإدارة المهنية بأهم الأدوار والمهام المهنية التي تقع على عاتقها وتقوم بإعداد القرارات المهنية بشأنها ومن ثم اتخاذها بشكلها النهائي ليقوم بها الموظفين وينجزونها بالشكل والطرق التي
الإشراف المهني في الأساس هو مجموعة من العمليات المهنية التي تسعى في ترابطها مع بعضها البعض إلى تطوير وتجويد العملية المهنية، بحيث يعتبر أكثر العناصر المهمة في الإدارة المهنية التي تعتمد
يعتبر من المهم زيادة في معدل الإنتاج المهني المطلوب أثناء تقييمات الفرصة للموظفين والتقييم المهني لهم، بحيث يمكن الحصول على نتائج مذهلة في خطوات قليلة من خلال تغيير بسيط في الضبط