نصائح لزيادة المتعة عند ممارسة الجري
تُعَدّ رياضة الجري رياضة ممتعة جداً؛ حيث يمارسها أغلب الأفراد الذين لا يمتلكون الوقت الكافي للذهاب إلى النادي الرياضي لممارسة الأنشطة الرياضية.
تُعَدّ رياضة الجري رياضة ممتعة جداً؛ حيث يمارسها أغلب الأفراد الذين لا يمتلكون الوقت الكافي للذهاب إلى النادي الرياضي لممارسة الأنشطة الرياضية.
يمارس الأفراد العديد من الرياضات الهوائية على سبيل المثال رياضة الجري؛ لكن لا بد من التنويه على أنَّ العديد من الأفراد يخافون ممارسة رياضة الجري عند التقدم بالعمر بعد سن الأربعين؛ حيث يخاف البعض منهم من رياضة الجري لأنَّها رياضة مرتفعة الشِدَّة.
هنالك العديد من النصائح التي من الممكن أن يقوم الفرد باتباعها عند ممارسة رياضة الجري الهوائية، ومن أهم هذه النصائح هي سماع الموسيقى مختلفة الإيقاعات عند ممارسة هذه الرياضة.
أما ممارسة الجري في الهواء الطلق، النقي والمنعش أفضل بكثير من ممارسة الجري في الداخل، فهذا كله يعود على الجهاز التنفسي بشكل فعال.
هناك إصابات من الممكن أن تحصل للاعب الرياضي أثناء العمل على ممارسة رياضات الجري بكافة أشكالها، حيث أنه من الممكن أن يعمل ذلك على تعطيل اللاعب عن اللعب.
إن الانتباه إلى ميكانيكا جسم اللاعب سيوفر الطاقة ويقلل من الحركة غير الضرورية لمساعدته على الجري بشكل أقوى، مع قوة أكبر وخطوة أكثر كفاءة، سيساعد هذا اللاعب على الجري بصورة سليمة.
عند البدء بممارسة رياضة الجري بنفس المكان يجب القيام بتمارين الإطالة، كتحريك القدمين بوثب خفيف، والدوران، وإطالة العضلات، وذلك لعدم تشنج العضلات عند البدء بالجري.
يساعد الجري على تنشيف العضلات، الحفاظ على بناء العضلات وتنشيفها من الدهون. والجري يحقق هذه الأهمية من خلال تنمية الكثافة العضلية.
الجري الذي يعمل على تحريك وتمرين جميع عضلات الجسم ويجعلها في حركة متتابعة لتقويتها ونموّها، حيثُ يساعد الجري على تنشيف العضلات.
الانضمام إلى مسابقات الجري بحيثُ يتشجع الفرد في ممارسة الجري أو فعاليات اجتماعية ونوادي الجري مما يجعل الفرد متحمساً للأداء وتحسن الروح الجماعية.