الجمباز

يتم القيام بتمرينات التهدئة في الجزء النهائي من الدرس، بحيث تهدأ أجهزة اللاعبين الحيوية وتعود إلى حالة ما قبل النشاط، ولهذا يتعلق محتوى الجزء النهائي بمحتوى كل درس وظروف أجزاء الدروس الأخرى.

وتعرف الدحرجة الأمامية بأنها عملية دوران الجسم دوره حول نفسهُ، سواء من الأمام أو الخلف مع استناد الظهر على الأرض للعودة إلى وضع البداية. وتُعد من الحركات الأكثر سهولة وذلك بمقارنتها بكل الحركات الأرضية وهي بالتالي عبارة عن قفزت أو شقلبات.

وتعرف الدحرجة الأمامية بأنها عملية دوران الجسم دوره حول نفسهُ، سواء من الأمام أو الخلف مع استناد الظهر على الأرض للعودة إلى وضع البداية. وتُعد من الحركات الأكثر سهولة وذلك بمقارنتها بكل الحركات الأرضية وهي بالتالي عبارة عن قفزت أو شقلبات.

تقوية الذراعين والكتفين مما يحتاج الوقوف على اليدين من اللاعب وأن يضغط بقوة باتجاه الأرض، مرتكزاً على ذراعيه وكتفيه وظهره.

الشقلبات على اليدين في الجمباز: وهي عملية دوران الجسم حول نفسهُ للأمام مع الإرتكاز من اليدين على الأرض. ويُعد التزامن الحركي ذو أهمية في الشقلبات على اليدين بسبب الزمن القليل. بحيث يتم الوثب أي اختلال التوازن للأمام بسرعة إنفجارية وقويةً جداً، وتوضع اليدان على الأرض ثم انطلاق الرِجلين والدفع والمد من الذراعين.

ألعاب للتأسيس والتحمل في الجمباز: مشية السرطان: تهدف إلى تنمية قوة عضلات الرجلين المشي المتعرج بين الأقماع وخارجها.

هي رياضة يقوم ممارسوها بأداء حركات بهلوانية في الهواء، كالتشقلب، الدوران، والقفز وغيرها على أدوات معينة كعارضة التوازن، أو باستخدام بعض الأداوت كالحبال والأشرطة وتوجد ثلاث أنواع من رياضات الجُمباز في الألعاب الأولمبية الجمباز الفني والإيقاعي وجمباز القفز. وتعود لعبة الجمباز إلى اليونانين القُدماء، وقد تمّ إضافتهما إلى الألعاب الأولومبية الحديثة منذ تأسيسها 1896، حيث كانت تشبه الجمباز الفني، وهي الأكثر شهرة بينهم حيث يتنافس الرجال والنساء معاً على معدات وأدوات معينة كالأعمدة غير المتساوية، الأعمدة المتوازية، والحلقات.

تعتبرحركة العجلة من مهارات الجمباز الأساسية التي تقوي الجسم العلوي وتساعد على الإنتقال لحركات أكثر تقدماً. يوجد نوعان من العجلة: الأمامية والجانبية وتنتهي بالاتجاه المعاكس. تعد العجلة الأمامية أشهر الأنواع. لتعلم كلا الطريقتين ستحتاج لإيجاد بيئة آمنة يمكنك التدريب فيها على وضع يديك وقدميك بطريقة تدفعك للأمام.

حصان الحلق: وهو رياضة تنتمي إلى الجمباز الفني تتضمن أداء سلسلة حركات تجمع القوة والمرونة والسرعة والبراعة

تجري مسابقات جهاز الحلق على حلقتين تتدليان من إرتفاع 250 سم بواسطة أسلاك.

الجمباز الأرضي: هو الذي يتم من خلاله ممارسة حركات الجمباز على الأرض في مساحة 12 متراً، وهذه المنطقة تكون مخصصة للتمارين الأرضية.

يختلف تنظيم وإدارة البطولات في رياضة الجمباز بإختلاف نوع وأهمية البطولة، ففي البطولات الدولية تشكل مجموعة كبيرة من اللجان لتغطية جميع الجوانب والأعمال مثل المسابقات، الملاعب، التغذية، الإقامة، الجوائز، الافتتاح، الختام، الاعلام، الأمن، الاجتماعات، المالية، الاستقبال، المواصلات، الأنشطة المصاحبة، المراسم.

يٌعد إتقان مهارة الوقوف على اليدين من الشروط الأساسية لتعلم حركات الجمباز الرائعة، ولايقتصر على تعلمها فقط بل أنها ممتعة وتسرإعجاب الناظرين لها، فهي تعمل على تحسين التوازن وقوة الجسم ورشاقتهُ.

هناك قواعد محددة يترتب على اللاعب من ذوي الاحتياجات الخاصة اتباعها أثناء التدريب على كافة مهارات الجمباز، وذلك من أجل عدم ارتكاب أخطاء تؤدي إلى خروجه من المنافسة.

من وضع الجلوس الطويل يتدحرج الجسم على الظهر حيثُ تتحرك الذراعين بسرعة للخلف بجانب الرأس وبإتساع الصدر(تتجه أطراف الاصابع للكتفين).

الشقلبات على اليدين في الجمباز: هي عملية دوران الجسم حول نفسهُ للأمام مع الارتكاز من اليدين على الأرض. ويُعدّ التزامن الحركي ذو أهمية في الشقلبات على اليدين بسبب الزمن القليل، بحيث يتم الوثب أي اختلال التوازن

تكور الظهر (من بداية الدحرجة على الظهر) حيثُ تأخذ الركبتين وضعهُما على الصدر، وترتفع الذراعان منثنية للأعلى؛ حيثُ تتجه من الأمام للخلف.

وتُعرف الدحرجة الأمامية بأنها عملية دوران الجسم دوره حول نفسهُ، سواء من الأمام أو الخلف مع استناد الظهر على الأرض للعودة إلى وضع البداية. وتُعدّ من الحركات الأكثر سهولة وذلك بمقارنتها بكل الحركات الأرضية وهي بالتالي عبارة عن قفزات أو شقلبات.