التفكير في العقل قبل القرن العشرين في علم النفس
التفكير في العقل قبل القرن العشرين في علم النفس كان يتمثل بعمل العالم والفيلسوف رينيه ديكارت الذي اهتم بفلسفة العقل وطرق التفكير المتنوعة للأفراد
التفكير في العقل قبل القرن العشرين في علم النفس كان يتمثل بعمل العالم والفيلسوف رينيه ديكارت الذي اهتم بفلسفة العقل وطرق التفكير المتنوعة للأفراد
في التجربة الواعية العادية يبدو أن وعي الوقت موجود في كل مكان، على سبيل المثال يبدو أننا على دراية مباشرة بالتغيير والحركة والخلافة عبر فترات زمنية وجيزة، حيث تم اقتراح العديد
على الرغم من أن العواطف أو المشاعر هي الأحداث الأكثر أهمية في حياتنا، إلا أنه كان هناك اتصال ضئيل نسبيًا بين نظريات العاطفة ونظريات الوعي الناشئة في العلوم المعرفية
بينما يتفق الواقعيين في تيارات الوعي على أن التغيير والمثابرة والظواهر الأخرى الممتدة مؤقتًا يمكن أن تظهر في تجربتنا المباشرة، فإنهم يختلفون حول الهياكل التجريبية التي تجعل هذا ممكنًا
يتحدى الفيلسوف الإنجليزي رالف كودوورث التصنيف ضمن الفئات العرفية لتاريخ الفلسفة، وفي الوقت الذي أعلن فيه الفلاسفة السائدون عن حداثتهم من خلال الانفصال عن الماضي،
تاريخ وأنواع علم الظواهر في علم النفس تبين أهم التطورات التاريخية التي جاراها العديد من علماء النفس لتوضيح ماهية علم الظواهر وامتداه المختلف
يعتقد العديد من علماء النفس أن وعي الذات أمر أساسي لعلم النفس وللفلسفة النقدية، حيث يشير الوعي الذاتي في علم النفس إلى معرفة الفرد لجميع حالاته العقلية
هناك أمور وعوامل معينة على المدرب الأخذ بها عند إشراك الرياضي من ذوي الاحتياجات الخاصة في المهارات الرياضية المتنوعة، حيث إن إشراك اللاعب يتوقف على عدة عوامل والتي يترتب على المدرب اتباعها.
يطلب سؤال الماهية وصف ونمذجة السمات الرئيسية للوعي في علم النفس، لكن السمات ذات الصلة فقط ستختلف باختلاف نوع الوعي الذي يهدف علماء النفس
يمكن أن يبدو أن الوعي والنيّة يتغلغلان في كثير من أو كل الحياة العقلية للفرد، حيث أنهما ربما يفسران بطريقة ما ماهية أن يكون لدينا عقل، على أنه يبدو مهم
خلال مسيرته المهنية الطويلة في جامعة كامبريدج وكمحرر للمجلة الفلسفية البريطانية الأولى، قدم جورج إدوارد مور مساهمة هائلة في تطوير الفكر الأنجلو أمريكي في القرن العشرين
لكل أمة من الأمم التي تعيش على وجه هذه البسيطة ذلك الموروث الثقافي الخاص بها، والذي يميزها عن غيرها من شعوب الأرض، وذلك الموروث يعبّر بدوره ويصور الكثير من الأحداث والمناسبات.
تم تطوير العديد من البرامج النفسية والتي تهتم بالعوامل الكبر للشخصية في الثمانينيات والتسعينيات والتي تتمثل بالفرضية المعجمية، والتي اقترحت أن السمات الأساسية للشخصية البشرية
لعبت قضايا الظواهر دورًا بارزًا في فلسفة العقل الحديثة جدًا، ولاحظنا قضيتين عند البحث في علم الظواهر: أولها شكل الإدراك الداخلي الذي يجعل النشاط العقلي ظاهريًا واعيًا
يركز سؤال كيف يمكن للوعي أن يوجد في علم النفس على الشرح بدلاً من الوصف، حيث يطلب منا شرح الوضع الأساسي للوعي ومكانته في الطبيعة، وهل هي سمة أساسية