تعزيز الوعي بأهمية الصحة العقلية والعاطفية لدى أفراد الأسرة
تعزيز الوعي بأهمية الصحة العقلية والعاطفية داخل الأسرة أمر بالغ الأهمية لرفاهية الفرد والانسجام العام لوحدة الأسرة. من خلال تشجيع المحادثات المفتوحة
تعزيز الوعي بأهمية الصحة العقلية والعاطفية داخل الأسرة أمر بالغ الأهمية لرفاهية الفرد والانسجام العام لوحدة الأسرة. من خلال تشجيع المحادثات المفتوحة
يمكن أن يكون لوسائل التواصل الاجتماعي تأثير عميق على وحدة الأسرة ، ولكن من خلال تعزيز الحوار المفتوح ، ووضع الحدود
قد تعاني جميع الأمهات من مشكلة إخبار الأطفال الأشياء المهمة بطريقة إيجابية مقبولة لدى هؤلاء الأطفال والابتعاد قدر المستطاع عن الطرق السلبية، حيث أنه قد
عند رجوع الأم إلى البيت بعد الولادة، من المهم أن تدرك أن طفلها الذي ينتظرها بحماس هو الطفلالأول، وليس الطفل الثاني
أثبتت العديد من الدراسات أن الأطفال الذين يتشاركون مع الأم في المهام البيتية هم أكثر تحمل للمسؤولية
في معظم الأحيان يجهل الأهالي أهمية اللياقة البدنية للأطفال، حيث ينصب اهتمام الأهالي على التربية والتعليم
لا يوجد منزل لا يحدث فيه شجار بين الإخوة، وهذا الشجار يؤدي إلى جعل العلاقة بين أفراد الأسرة غير مستقرة، ويجعل
كثير من الأمهات العاملات يلجأن إلى توظيف المربيات بسبب طبيعة العمل ومشاغل الحياة، بدل قيامهن بإرسال الأطفال
معظم الأمهات يصيبهم الخوف من تربية الأطفال لوحدهم، ليس بسبب المسؤولية المضاعفة التي سوف يتحملها الأمهات، لكن بسبب الخوف على
يعاني أغلبية الأهالي من تعرض الأطفال إلى نوبات الغضب حيث أن هذه النوبات هي عبارة عن قيام الأطفال بالعديد من التصرفات المرفوضة بشكل مفاجئ،
يتأثر الأطفال بشكل كبير في التوقعات التي ينتظرها كل من الأب والأم، لذلك من المهم أن يغرس كل من الأب والأم الثقة في الطفل من خلال إشعار الطفل
من الضروري أن يعلم الأهالي الأطفال مهارات حل المشكلات في عمر صغير، حتى يتعلم الأطفال كيفية حل المشكلات والتحديات التي تواجههم بأنفسهم
من واجب كل من الوالدين العناية بالأطفال وتحقيق تربية سليمة متكاملة من كافة النواحي، والعمل على توفير كافة المتطلبات والاحتياجات من جميع
يشكي معظم الأمهات من ظاهرة تعلق الأطفال بهن بشكل مبالغ فيه، حيث أن الأطفال يشعرون بالتوتر والقلق في حال ابتعاد الأم عنهم، من المهم أن يعرف
عندما يصبح عمر الأطفال 6 أعوام ينتقل الأطفال إلى مرحلة جديدة في حياتهم، مرحلة مختلفة تماماً عما كان يعيشونه من قبل، حيث أن الأطفال في هذا العمر
الأب والأم هما مصدر الأمان والراحة النفسية والشعور بالاستقرار النفسي لدى الأطفال، ومن الطبيعي أن يؤثر غيابهم على نفسية الأطفال، حيث يترك غياب
من الضروري أن يربي الوالدين الأطفال على تقبل الطرف الآخر، مهما كان هذا الطرف الآخر يختلف عن الطفل في العرق والدين والقيم والعادات والتقاليد، مع
كل الأهالي يتمنون أن يكون لديهم أطفال عبقريين متميزين، يتفاخرون فيهم أمام الناس، العبقرية لدى الأطفال لا تنحصر في مجال معين حيث أنه قد يكون
جميع الأهالي يرغبون أن يكون لديهم أطفال يمتلكون شخصية قوية مستقلة متميزة سوية، ومع ذلك بالرغم من وجود أطفال استقلاليين إلّا أن الأهالي
من المتعارف عليه أن شخصية الأطفال تتكون منذ مرحلة الطفولة، لذلك عندما يريد كل من الأب والأم أن يغرس في الأطفال الصفات الإيجابية لا بد من تعليم
تعتبر السنوات الأولى من عمر الطفل من أهم السنوات التي يتمكن فيها الوالدين من تطوير القدرات الإبداعية لدى الأطفال، حيث أنه يتميز الطفل في أول
في أغلب الأحيان يشعر الأطفال بالملل القاتل بسبب تواجدهم في المنزل والرغبة في الخروج واللعب في الخارج والتسلية، وفي نفس الوقت تكون الأم
معظم الأهالي يتمنون أن يكون لديهم أطفال متفائلين يحبون الحياة أطفال يمتلكون الطاقة الإيجابية يبتسمون بشكل مستمر، وفي نفس الوقت يجهل
يعد الضمير المستودع الذي يتضمن كافة الأخلاق والقيم والعادات التي تحكم التصرفات والسلوكيات الصادرة عن الأفراد، الضمير هو الذي يدفع الإنسان لما هو
عندما يولد الأطفال لا يدركون ما هو معنى الخوف، فهم يشعرون بالأمان لمجرد وجود أحد الوالدين بجانبهم، لكن مع مرور الوقت والتجارب والأحداث التي يتعرض
يعاني معظم الأهالي من التصرفات السيئة المرفوضة الصادرة عن الأطفال وتسبب هذه التصرفات للأهالي التعب النفسي، من التصرفات الخاطئة
الطفل لا يتمكن من العيش لوحده بعيداً عن الأشخاص، لذلك الطفل بحاجة إلى العديد من المهارات الحياتية التي تجعله يستطيع التعامل والتصرف والتفاعل
اللامبالاة صفة تدل على عدم تحمل المسؤولية ويكون الطفل اللامبالي يفتقد الحماس تجاه الأشياء التي تحدث معه، ذلك لأنه عندما يكون المخ
عندما يصبح الطفل في مرحلة المدرسة، يصبح تنظيم الوقت لديه مهم جداً، يكون أسلوب المعاملة التي يتلقاها الطفل في حال عدم
يتعرض الأطفال في أول سنوات حياتهم إلى العديد من الحوادث المتفاوتة في درجة خطورتها، وتزداد حوادث الأطفال كلما كان الأطفال أقدر على التحرك، لذلك