قصة قصيدة سيحي بك السمار ما لاح كوكب
أما عن مناسبة قصيدة "سيحي بك السمار ما لاح كوكب" فيروى بأن عضد الدولة أبو شجاع بن ركن الدولة أبو علي الحسين بن بوية الديلمي كان صاحب ملك بغداد وغيرها، وهو أول من سمي شاهنشاه، وهو أول من ضربت له الدبابات في بغداد.
أما عن مناسبة قصيدة "سيحي بك السمار ما لاح كوكب" فيروى بأن عضد الدولة أبو شجاع بن ركن الدولة أبو علي الحسين بن بوية الديلمي كان صاحب ملك بغداد وغيرها، وهو أول من سمي شاهنشاه، وهو أول من ضربت له الدبابات في بغداد.
أما عن مناسبة قصيدة "اعجبوا للأشرف الغوري الذي" للشاعر ابن إياس فيروى بأن السلطان سليم الأول بعث إلى الغوري يعلمه بأنه سوف يلقى جزاء ظلمه، وبأن النصر سوف يكون حليفًا له، ومن ثم خرج له بجيش فيه ستين ألف جندي.
أما عن مناسبة قصيدة "والله ما حدثت قائد جحفل" للأقيشر الأسدي فيروى بأن مصعب بن الزبير بقي أميرًا حتى سار إليه الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان وقاتله، وعندما رأى أهل العراق بأنه مهزوم لا محالة أسلموه وتفرقوا عنه.
أما عن مناسبة قصيدة "حذا خالد في فعله حذو برمك" فيروى بأن عبد الله بن شريك النمري خرج في يوم من الأيام مع جماعة من أهل قومه صوب بغداد، ودخل إلى قصر خالد بن برمك يريد منه صلة، واستأذنوا للدخول إلى مجلسه.
أما عن مناسبة قصيدة "نحن قتلنا الأملاك الأربعة" لزياد بن لبيد فيروى بأنه في أحد الأعوام قبل هجرة رسول صل الله عليه وسلم إلى المدينة المنورة أتى حجاج كندة إلى مكة، وكان منهم بنو ربيعة من عمرو بن معاوية، وكان في ذلك العام يعرض نفسه على القبائل.
أما عن مناسبة قصيدة "أعيني إلا تسعداني ألمكما" للفرزدق فيروى بأن عبد الملك بن مروان ولّى أخاه بشر ولاية الكوفة، ومن ثم ولاه البصرة أيضًا، فسار إليها ودخلها، وأقام في قصره، وبعد عدة أيام أتاه الحسن البصري مسلمًا.
أما عن مناسبة قصيدة "أزمعت يأسا مبينا من نوالكم" للحطيئة فيروى بأن الزبرقان بن بدر لقي لقي الحطيئة في يوم من الأيام فقال له: من أنت؟، فقال له: أنا أبو مليكة، فقال له الزبرقان: إني أريد وجهًا، فسر إلى منزلي وابق هنالك حتى أرجع إليك.
أما عن مناسبة قصيدة "طعنت ابن نافلة الرائش" فيروى بأن رسول الله صل الله عليه وسلم أمر جعفر بن أبي طالب أن يخرج بجيش إلى مؤتة بعد أن قتل شرحبيل بن عمرو الغساني والي البلقاء الصحابي الحارث بن عمير الأسدي.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا هل أتى هنداً بأن خليلها " لفروة الخزامي فيروى بأن الهدية الأولى التي أهديت للرسول صل الله عليه وسلم كانت بينما كان في المدينة المنورة، ومن أعطاه إياها هو زيد بن ثابت، وكانت الهدية وعاءً فيه فيه خبز وسمن ولبن.
أما عن مناسبة قصيدة "فإن نلق في تطوافنا والتماسنا" لحسان بن ثابت فيروى بأن أبا سفيان بن حرب أقبل من الشام ومعه قافة قريش، وكان معه ثلاثون أو أربعون رجلًا يحمون هذه القافلة، فخرج رسول الله صل الله عليه وسلم ومعه ثلاث وثلاثون رجلًا من من المهاجرين.
أما عن مناسبة قصيدة "بني أتعظ أن المواعظ شهد" لعائشة رضي الله عنها فيروى بأن خرج كل من طلحة والزبير وعائشة رضي الله عنهم من مكة المكرمة، وساروا حتى وصلوا إلى البصرة.
أما عن مناسبة قصيدة "اسم الذي أنزلت من عنده السور" للسابق البربري فيروى بأن أول من قال أما بعد هو قس بن ساعدة، وكان ذلك حينما نصح ابنه، فابتدأ بحمد الله ومن ثم قال أما بعد، ومن ثم قال: فإن البطن تكفيه البقلة وترويه المقلة.
أما عن قصة قصيدة "فاذهبي يا أميم غير بعيد" فيروى بأن عدي بن زيد كان مقربًا من ملك الفرس، وكان ملك الفرس يريد أن يضع ملكًا على العرب، ولو كان عدي بن زيد يريدها لأعطاها له، ولكنه كان مشغوفًا باللهو والصيد، فاستشاره ملك الفرس فيمن يستعمل على العرب.
أما عن مناسبة قصيدة "أبونا الذي سن المئين لقومه" فيروى بأن عبد المطلب كان قد وضع نذرًا بأنه إن ولد له عشرة أبناء فإنه سوف يذبح أحدهم عند الكعبة، وعندما ولد له عشر أبناء، وكبروا جميعًا، دعاهم وأخبرهم بنذره، وطلب منهم أن يوفوا لله بعهده.
أما عن مناسبة قصيدة "من تاجر فاجر جاء الإله به" فيروى بأن قيس بن عاصم كان معتادًا على شرب الخمر، فكان يقضي معظم يومه وهو يشرب الخمر، وكان دائمًا ذاهب العقل بسبب كل ما يشرب من خمر، وكان يشتري الخمر من تاجر يأتيه كل أسبوع مرة.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا رأيت خالدا مخففا" فيروى بأن أبو بكر الصديق رضي الله عنه قد قرر أن يولي خالد بن الوليد الشام، وكان خالد ساعتها في الحيرة، فبعث إليه كتابًا بذلك، وعندما وصله الكتاب استخلف على الحيرة المثنى بن حارثة.
أما عن مناسبة قصيدة "باعت خزاعة بيت الله إذ سكرت" فيروى بأن كلاب بن مرة تزوج من فاطمة بنت سعد، فولدت فاطمة منه زيد وزهرة، ومن ثم توفي، وكان زهرة شابًا حينما توفي والده، ولكن زيد كان ما يزال غلامًا صغيرًا.
أما عن مناسبة قصيدة "يا عين جودي وأذري الدمع وانهمري" فيروى بأن الكثير من أهل قريش كانوا تجارًا، وكانت تجارتهم لا تتجاوز مكة المكرمة والمناطق المحيطة بها، وفي يوم من الأيام خرج هاشم بن عبد مناف إلى الشام.
أما عن مناسبة قصيدة "دعوت خليلي مسحلا ودعوا له" فيروى بأن الشعراء في العصور القديمة قد اشتهروا بأن لهم شياطين تملي عليهم شعرهم، وعلى سبيل الذكر لا الحصر فإن شيطان عمرو بن قطن يدعى جهنام، وشيطان عبيد بن الأبرص يدعى هبيد بن الصلادم.
أما عن مناسبة قصيدة "فللّه عينا من رأى من عصابة" فيروى بأن بنو بكر بن عبد مناة كانوا يبغضون قريش، وكان سبب ذلك أن قصي بن كلاب كان قد أخرجهم من مكة المكرمة مع من أخرج من قبائل خزاعة حينما قسمها رباعًا وخططًا بين قبائل قريش.
أما عن مناسبة قصيدة "أبلغ شهاب بني بكر وسيدها" فيروى بأن بسطام بن قيس قد أغار في يوم من الأيام على بني يربوع بن تميم، وأتاهم في وقت الضحى في يوم شديد المطر، وأتى صوب الإبل حين أخرجها الرعيان، وأخذها كلها.
كان خالد بن الوليد في الأنبار، فوصله كتاب من أبي بكر بالخروج إلى الشام، والقتال مع أبي عبيدة، فسار إلى هنالك، وعندما وصل إلى عين التمر قاتله عقة بن أبي عقة، فانتصر عليه وقتله وصلبه.
يروى بأن بارق هي ماء في العراق، ويروى بأنها جبل في تهامة، أو جبل في اليمن.
كان الملك العادل بن أيوب واحدًا من أعظم الشعراء في العصر الأيوبي، وكان ملكًا حازمًا وداهية، وكان يبالغ في المنع حتى يصفوه بالبخل، ويبالغ في الإعطاء حتى يصفوه بالكرم.
وصل خبر ليزيد بن عبد الملك بأن أخاه هشام يتمنى موته، فكتب يلومه على ذلك، وكان يزيد يحب جارية تدعى حبابة، وبعد أن ماتت مات حزنًا عليها.
كان للخليفة عمر بن عبد العزيز العديد من الإنجازات في فترة خلافتها، ومن هذه الإنجازات إنجازات اقتصادية ودينية واجتماعية.
خرج روح بن زنباع في يوم من الأيام إلى مكة المكرمة حاجًا، وبينما هو في طريقه نزل على ماء، وأمر بتحضير الطعام، فحضروا له طعامًا من مختلف الألوان، ووضعوه أمامه، فرأى راعيًا ودعاه للطعام، ولكن الراعي أخبره بأنه صائم، وامتنع عن تناول الطعام.
كان الإمام أبو يوسف تلميذًا للإمام أبي حنيفة، وتعلم عنده الحديث والفقه، وفي يوم جلس مع رجل قليل الكلام، فسأله إن كان يتكلم، فتكلم الرجل، ولكن الإمام ندم لأنه استنطقه.
أحب ابن عجلان فتاة من أهل قومه، وتزوج منها، وأقامت عنده سنين طويلة، ولكنها لم تتمكن من أن تنجب له غلامًا، فأجبره والده على أن يطلقها، فطلقها مكرهًا، وتزوجت من رجل غيره، فندم على طلاقه لها، ومات بسبب شغفه بها.
كان حسن بن قويدر قد درس على أيدي العديد من العلماء، ومنهم حسن العطار، وكان لحسن العطار منظومة في عل النحو، شرحها حسن بن قويدر.