اقرأ في هذا المقال
- عواقب فقدان الأمل لدى النساء ذوي الإعاقة
- الأفكار الهازمة للذات للنساء المعوقات
- تقوية الشعور بالأمل لدى النساء المعوقات
عواقب فقدان الأمل لدى النساء ذوي الإعاقة:
النتيجة لعدم المقدرة على تطوير الأمل هي المفهوم لفقدان الأمل الذي يكون غالباً في علاقة مباشرة مع المصطلح، فإن المساعدة المتعلقة والحالة النفسية لوقع أن الشخص سوي ولا يكون قادراً على ضبط أو توقع النتائج لظروف محددة بغض النظرعن مستوى الجهد الذي بذل أحياناً ما يتعلم الفرد، وأنه وبغض النظر عما يفعلة لا يوجد لديه التوقع أن يحقق النجاح وعادة ما يرافق هذا الشعور التشاؤم والاكتئاب.
على الرغم من أن الدراسات لم تجد العلاقة المباشرة بين العجز والاكتئاب إلا أن النتائج تقترح أن التوقع للعجز سوف يكون له الأثر على الشعور بفقدان المساعدة، وقد يوجد لدى الناس في ظروف غير متوقعة المستويات المختلفة من الأمل بسبب التفاعل لعوامل مثل نموذج التعامل الكفاية الذاتية والاعتقادات الدينية، ومن المدهش أن الاعتماد على الدين من أجل الراحة أو الدعم حسن من مستويات التكثيف لدى نساء ذوات الإعاقة مع أمل منخفض، وقد يكون هذا لأن الدين يقدم الراحة والطمأنينة كذلك قد يوجد لدى الأشخاص مع مستوى عال من الأمل الميل لأن يكونوا على مستويات عالية من الضبط والكفاية الذاتية، مما يؤدي إلى التكيف الأفضل من خلال التعامل النشط.
عرفت الكفاية الذاتية على أنها مجموعة فرعية من أمل تركز على اعتقاد الشخص أنه سوف يكون ناجحاً في نشاطات محددة أو في ظروف محددة، ويظهر هذا التفاعل للأمل مع عوامل أخرى كيف من المهم لاختصاصي إعادة التأهيل فهم العديد من الصفات النفسية لمسترشديهم قبل محاولة مساعدتهم التكيف مع المرض أو العجز يوجد الدليل المتنامي الذي يوثق العلاقة الإيجابية بين الحياة الدينية والروحية للمرض وخبراتهم مع المرض؛ لأن الأمل في سياق الاعتقاد ديني يركز على الرفاهية الروحية التي بدورها تركز على الثقة في التعامل مع نتائج مستقبلية وتحديات.
الأفكار الهازمة للذات للنساء المعوقات:
على الرغم من ميل الأفراد لإدراك الظرف بطريقة ثابتة نسبياً إلا أنه من الممكن تغيير التفكير والعمليات والصفات، وقد لا يكون الأفراد على معرفة بهذه الأفكار لأنها تتواجد غالباً على المستوى الفرعي وأثرها على الحديث للذات هو الذي يؤثر على المفاهيم للظروف وعلى الكفاية الذاتية التي بالإمكان أن تكون الوعي الفرعي.
قد لا يبدو الأمل في علاقة مع الأفكار التي تهزم الذات لأن الأفكار هي المعرفة بينمت الأمل هو انفعال، مع ذلك فإن عمليات التفكير هي المحدد الرئيس للانفعالات لذلك فإن؛ الأمل يتكون في توقع أو تفاؤل نحو نتيجة إيجابية.
تقوية الشعور بالأمل لدى النساء المعوقات:
يعتبر التعامل مع عمليات تفكير سلبي المدخل لتحسين التكيف على المدى الطويل، ولكن قد تتطلب بعض الظروف المزيد من الاهتمام المحدد أو الفوري، قد يكون من المناسب في هذه الظروف الأخذ بعين الاعتبار العوامل النفسية التي تؤثر على معارف ومواقف، قد تكون اعتبارات مناسبة بإمكان تعليم الناس تعديل استجاباتهم النفسية أن يوجد له الدورالمهم في تأسيس الأمل في عملية إعادة تأهيلهم.
وسوف يكون مساعداً بشكل خاص تمكن الناس من أخذ الدور النشط في التعامل مع ظروف ضاغطة بتعليمهم تقنيات الاسترخاء الذاتي لتحقيق الأهداف والبقاء في تحكم وضبط، قد يكون الاسترخاء مساعداً وتشرك نشاطات الراحة الحد الأدنى من تفكير غير محدد، وقد تزيد من مستويات الأمل بتقديم الوسائل للضبط التي لا تتطلب مستويات من مبادرة أو نشاط.
وقد تبعث على الضغط بالنسبة لمعظم الأفراد بغض النظر عما إذا كان الأشخاص قد يبعثون على الضبط بالنسبة لمعظم الأفراد مع الحديث الذاتي، فإنه بإمكان العمليات المعرفية والمواقف أن تتأثر بالعديد من المتغيرات ومنها مواقف الآخرين خاصة الأفراد القريبون من الفرد إنه بإمكان كل من الأمل والقلق أن يتأثران بالتوقعات وبالتشجيع مع الآخرين.
إن العملية لتحقيق المواقف الإيجابية تمكن من تطوير البناء للأمل والاستجابة لخسارة والمشاركة في برنامج إعادة تأهيل، هي تحدي للأفراد ولكن إذا كانوا ناجحين في العملية سوف يبدؤون في رعاية الرغبة في العيش ونقل المواقف والسلوكيات في علاقة مع الأمل، فالإفراد يعرضون الأمل بالعيش في الحاضر فهم يتلقون مشكلاتهم الجديدة ويحاولون العمل على حلها من خلال تفاعلاتهم ويركزون على مشاعر الحب بينما يخفضون في الظهور لانفعالات سلبية فهم يحبطون أنفسهم بأصدقاء داعمين، وتقديم هذه المضامين دليل على أن المستويات العالية من الأمل في علاقة ارتباطية مع مهارات تعامل أفضل ومستويات أعلى في تحمل الألم والتكيف في عملية إعادة التأهيل.