اقرأ في هذا المقال
- فعالية استخدام التكنولوجيا في التربية الخاصة
- الاتجاه الناقد لاستخدام التكنولوجيا في التربية الخاصة
- الانتقادات الموجهة للتكنولوجيا في التربية الخاصة
- التقدم الطبي التكنولوجيا في التربية الخاصة
لقد حاولت العديد من الدراسات قياس مدى فعالية التكنولوجيا في التعليم والتعليم، وحتى الآن كانت نتائج بالنسبة للطلبة ذوي الإعاقة واعدة أكثر من طلبة المدارس بشكل عام على الرغم من أن السؤال يخفي حقيقة أن التكنولوجيا المتاحة تتغير بأسرع مما يمكن دراستها.
فعالية استخدام التكنولوجيا في التربية الخاصة:
- أن التكنولوجيا يمكن أن تؤثر بشكل إيجابي على عدة أبعاد من الخبرات التعليمية لدى الطلبة ذوي الإعاقة.
- أن المواد التعليمية التي تعتمد على الكمبيوتر يكون لها تأثير إيجابي على أداء الطلبة ذوي الإعاقة ولكن ليس في جميع المجالات.
- أن استخدام التكنولوجيا أدى إلى مستويات أعلى من التعليم التعاوني ولكنه لم يكن يمتلك أي تأثير على درجات اختبار الطلبة ذوي الإعاقة في القراءة والرياضيات والمفردات.
- هناك عوامل مختلفة تؤثر في تأثير التكنولوجيا على نوع معين من الطلبة ذوي الإعاقة وتصميم البرمجيات وممارسات المعلم وتجمع الطلبة ذوي الإعاقة وطريقة الحصول على التكنولوجيا.
- أننا يمكن أن نفهم تماماً آثار التكنولوجيا المساعدة على التعليم والتعلم فقط كجزء من العوامل المتفاعلة المتعددة في حياة المدارس المعقدة للطلبة ذوي الإعاقة.
- أنها تسمح للطلبة ذوي الإعاقة باكتساب مهارات تفكيرعليا.
- تنمية الكفاية الذاتية والتقدير الذاتي للطلبة ذوي الإعاقة.
- تحسين نوعية الحياة للطلبة ذوي الإعاقة.
- تجأوز العقارات في بيئات التعليم والعمل.
- لا تسبب الوصمة إذا استخدمت يومياً أو على فترات متباعدة.
الاتجاه الناقد لاستخدام التكنولوجيا في التربية الخاصة:
- إن طرائق التعليم المتعددة على التكنولوجيا تسفر عن نتائج ليست أفضل ولا أسوأ من التدريس التقليدي في الصفوف الدراسية.
- قد يكون السبب أن التكنولوجيا ببساطة هي وسيلة جديدة وأن أساليب التدريس بقيت نفسها.
- قد يكون أيضاً أن تأثير التكنولوجيا لا يقاس بسهولة بمعايير الاختبارات الموحدة.
- كثير من الأشخاص يحذرون من أن استخدام التكنولوجيا في الصفوف في هذه الأيام يشبه استخدام شريط الصور في العقود السابقة كبديل غير كافٍ للتعليم.
- أن التكنولوجيا تعزل الطلبة في لوحات المفاتيح الخاصة بهم وتلقي بهم في فوضى الفضاء الإلكتروني.
- أن التكنولوجيا لا تضر ولا تساعد.
الانتقادات الموجهة للتكنولوجيا في التربية الخاصة:
على الرغم من هذه الانتقادات أصبحت التكنولوجيا جزءاً من حياتنا اليومية بحيث يجب أن يصبح الطلبة مستخدمين متقنين لأجهزة الكمبيوتر والأدوات التكنولوجية الأخرى من أجل تحقيق أهداف تربوية واجتماعية وعاطفية، فاليوم وفي الصف الثاني الأساسي يجب أن يتعلم الطالب الكتابة على الكمبيوتر بالإضافة إلى الكتابة بالحروف الموصولة على الكمبيوتر بالإضافة إلى الكتابة بالحروف الموصولة.
وطلبة المدارس الثانوية يتطلبون مهارات للبحث عن معلومات على الإنترنت تجعلهم يميزون بين المصادر لانتقاء المصادر التي يمكن الاعتماد عليها، وتستطيع مساعدة الطلبة في اكتساب هذه المهارات وإن التحدي الأكبر والحقيقي في استخدام التكنولوجيا المساعدة والمكيفة يتمثل بالطبع في إيجاد وتوفير التقنية المناسبة وفقاً لطبيعة الإعاقة وشدتها واختيار تقنية تلبي الأهداف المحققة لحاجات الخاصة لذوي الإعاقة وأن تكون ثمن التقنية أو البرمجية مناسباً.
التقدم الطبي التكنولوجيا في التربية الخاصة:
إذا نظرنا إلى التكنولوجيا على أنها تحتوي جميع أنواع الأدوات التي تمكن المجتمع من التقدم، فإن التقدم في البحوث الطبية التكنولوجيا الحيوية له تأثير على الأشخاص ذوي الإعاقة أيضاً، وعلى سبيل المثال يمكن لعملية الليزر أن تسمح لنا بتحسين رؤيتنا بشكل دائم فزراعة قوقعة قد يحسن السمع للطلبة الصم وتكنولوجيا النانو التي تحفز نمو الخلايا، قد تجعل زرع الأعضاء أكثر أماناً وذلك باستخدام البنية الخلوية الخاصة لشخص ما بدلاً من المخاطرة برفض الخلايا المانحة والبحوث الجينية مثل فهرسة الجين الوراثي البشري قد تساعد العلماء على تحديد شذوذ الكروموسومات التي تؤدي إلى الإعاقة.
العديد من هذه التكنولوجيا الطبية لا تزال في مرحلة التطوير لذلك فإن الآباء والمعلمين والمجتمع يجب أن يعرفوا العوامل المعنوية والأخلاقية للبحوث الطبية والبحوث، وعلى سبيل المثال زراعة قوقعة تتطلب عملية جراحية كبرى قد تضطر إلى القيام بها مراراً عند الطلبة الصغار، والعديد من المشاركين في ثقافة الصم الذين يستخدمون لغة الإشارة كوسيلة رئيسة لهم في التواصل يعارضون هذه العمليات خاصة بالنسبة للطلبة إنهم يعتبرونها إهانة وتهديداً لثقافتهم وإدانة للصمم محأولة لإصلاح شيء لا يحتاج إلى إصلاح لكن قرار زرع القوقعة قرار شخصي، ويجب أن يعود اتخاذ القرار لبالغ أصم أو لوالدي الطالب والحالة نفسها تنطبق على بعض حالات الإعاقة التي يستطيع الطب المتطور إنهاءها، وكمربين يجب عليها أن ندعم حقوق الأهل ومركز على تعليم الطلبة ذوي الإعاقة.