كيفية إعداد قائمة بأحلامنا
عادة ما تكون أحلامنا كبيرة وطموحة ولكنَّها مبعثرة، ولا نستطيع أن نرتّبها حسب الأولوية، ممَّا يؤدي إلى تناسيها أولاً بأول، وبالتالي محوها تماماً من الذاكرة.
عادة ما تكون أحلامنا كبيرة وطموحة ولكنَّها مبعثرة، ولا نستطيع أن نرتّبها حسب الأولوية، ممَّا يؤدي إلى تناسيها أولاً بأول، وبالتالي محوها تماماً من الذاكرة.
نحن نقوم في عملية اكتساب سمة النجاح من خلال أحلامنا المشروعة، وبما أنَّ كلّ شيء في العالم يبدأ بفكرة، فكلّما كانت الأحلام أكبر تعاظمت الأهداف التي سنحقّقها.
كي نكون متسامحين الأمر ليس شاقاً والطريق ليست طويلة، في كلّ مرّة نفكر فيها بالشخص الآخر، علينا أن نستعين بقانون الاستبدال من خلال استبدال أفكارنا السلبية
من أهم أسباب العواطف السلبية التي نعاني منها، والعامل الرئيسي الذي يدفعنا لإلقاء اللوم والغضب والنقمة، والخوف والريبة، والحسد والغيرة، هو العجز عن التسامح،
التبرير: هو الفعل الذي نقوم به عندما نعمل عملاً غير صحيح فنبحث عن مبرر، أو سبب عقلي لغضبنا أو لخطئنا، أو عدم سعادتنا، فإنّنا نقول لأنفسنا، ولأي شخص أخر يسمعنا،
يتفق علماء النفس في وقتنا الحالي، على أنَّ تقديرنا لذاتنا يوجد في لبّ تصورنا لذاتنا، وجوهر شخصيتنا، حيث أنَّ أي تحسين في أي جانب من جوانب شخصيتنا أو في أدائنا،
تنقسم صورتنا الذاتية إلى ثلاثة أجزاء، كل قسم يرتبط باﻵخر، وتُكوّن العوامل الثلاثة جميعها شخصيتنا، وهي تحدد بدرجة كبيرة ما نفكر به، وما نشعر به، وما نقوم به، وكل ما يحدث معنا.
كل شيء نعلمه عن أنفسنا، وكل مفاهيمنا وقيمنا والأسماء والصفات التي اكتسبناها، مسجّلة على ذاكرة خاصة بشخصيتنا، إنّ صورتنا الذاتية عن أنفسنا هي ما يحدّد مستويات
إذا أردنا أن ننجح بشكل أسرع من المتوقع، فعلينا مضاعفة احتمالات تجاربنا الفاشلة وصولاً إلى النجاح المنشود، حيث يمكننا النجاح عند الطرف الآخر من الفشل، فلا نجاح دون تجارب عديدة فاشلة.
كيفية انتقاء الأفكار هو سرّ النجاح، فالناجحون هم هؤلاء الأشخاص الذين يفكرون تفكيراً أكثر فعالية من غير الناجحين، فهم يعالجون ويتعاملون مع حياتهم وعلاقاتهم
نولد أصلاً بعلاقة مع البيئة في جوانب تنحصر أساساً في التغذية والإخراج، وسرعان ما تكتسب البيئة الاجتماعية المحيطة بنا أهمية كبيرة، فالأسرة تقدّم للأبناء الطعام والراحة
إنّ العمل بحماس هو أحد أهم الأساليب المؤكدة لجذب الآخرين إلى جانبنا، حتى وإن لم نكن متحمسين لإنجاز ذلك العمل كما هو مطلوب، فعلينا ان نجبر أنفسنا على التعامل بحماس
أشبه ما يكون عقل الإنسان بالحاسب الذكي، بل هو أكثر فعالية وقوّة من أحدث وأذكى الأجهزة، فعقل الإنسان يشبه إلى حدٍّ كبير الميكانيكي؛ كوننا نحصل على نتيجة ما نقوم
يقول بعض الخبراء أنَّ من يجعلنا نكتسب إحساساً بتقدير الذات، هو درجة ثقتنا بأنفسنا، وتقدير الآخرين لنا، نظراً لما نملكه من سمات شخصية فريدة،
لكلّ منّا الحق في احترام الآخرين، وهذه هي البداية، وذلك ﻷننا بشر وموجودين في نفس المكان، بغض النظر عن أي أسباب أخرى، فلسنا مضطرين ﻷن نُجبَر على رغبات أحد
يُطلق هذا المصطلح على العوامل الوراثية التي من خلالها يمكننا تحديد الشخصية، وجزء منها العوامل الفسيولوجية التي نولد عليها، ونذكر منها اختلاف نسب إفراز الغدد الصمّاء للبيئات
يجب علينا أن نقوم على دراسة موضوع الشخصية الإنسانية، وذلك ﻷننا سنحتاج قطعاً إلى إصدار أحكام متعددة، تختص بالوجدانيات إمّا من خلال وصف زملائنا في العمل أو طلابنا
القدرة على الإدراك هي ما يفصل بين الإنسان وغيره من المخلوقات، فالإنسان لديه القدرة على الإدراك والتفكير، وبما أنَّ الإنسان لديه الإمكانية على الوعي
لا يمكن لأحد منّا أن يصبح ماهراً في مجال ما أو أن يملك الخبرة اللازمة بفترة وجيزة، ولكن يحتاج ذلك إلى التجريب المستمر والفشل والنهوض مرة أخرى والطموح الحقيقي والإخلاص
من الأقوال المأثورة حول الالتزام الصحيح "الزم نفسك بتحقيق أحلامك، أعطها كل ما تملك مهما قال من حولك من أصدقاء أو أقارب، وقم بتوجيه طاقتك لتحقيق أهدافك
التفكير له أثر كبير على حياتنا، كيف لا وكافة ما نتحدث به وما نقوم به من سلوكيات هو نتاج التفكير ، فقد قيل "أنّ ما تفكّر به اليوم ستصبح عليه غداً"، وقد أثبتت تجارب الحياة صحّة
الطفل يولد للحياة نقياً تماماً وتكون أفكاره نقية وروحانية، ولا يوجد عنده أي هدف ولا معنى لأي لغة ولا يَعرف ما يحصل من حوله، ثم يبدأ الوالدين في التحدّث مع الطفل