طرق تطوير مهارات التواصل التفاعلية لدى الأطفال في المدرسة
الطفل لا يقتصر نموه فقط على الناحية الجسدية والعقلية، حيث أن الطفل تنمو معه خلال نموه المهارات التفاعلية
الطفل لا يقتصر نموه فقط على الناحية الجسدية والعقلية، حيث أن الطفل تنمو معه خلال نموه المهارات التفاعلية
في معظم الأحيان يجهل الأهالي أهمية اللياقة البدنية للأطفال، حيث ينصب اهتمام الأهالي على التربية والتعليم
الطفل بحاجة إلى اهتمام وعناية والاحساس بالأمان، في بعض الأحيان يقوم الطفل بالتصرفات الخاطئة بسبب
إن عادة مص الإصبع هي عادة يكتسبها الأطفال من دون أن يشاهدونها من العالم الخارجي، حيث أن هذه العادة
معظم الأطفال يقومون بالكذب لمجموعة من الأسباب، ليس بقصد الكذب نفسه، لذلك من المهم أن يعرف الأب والأم الأسباب التي دفعت الأطفال للكذب
عندما يولد الطفل تستطيع الأم أن تعرف جميع الصفات التي يتصف بها من خلال تصرفاته وحركاته التي يقوم بها،
في أغلب الأوقات يصدر عن الأهل العديد من الكلمات القاسية التي تقتل الأمل عند الأطفال دون أن يدرك الأهل التأثير النفسي لهذه الكلمات على نفسية الأطفال
العناد في مرحلة المدرسة، وعدم استجابة الطفل لطلبات كل من الأب والأم، هذه السلوكيات والصفات يشترك فيها معظم الأطفال في هذه المرحلة
يعتبر التفكير بطريقة سلبية، من إحدى عوامل الإخفاق عند الطفل، لأن عندما يفكر الطفل بشكل سلبي
تواجه العديد من الأمهات مشكلة تعلق الطفل الزائد عن حده الطبيعي، حيث أن الطفل يشعر بالخوف والتوتر والقلق في حال غياب الأم عنه، وهذا يؤدي إلى تعطيل الأمهات
حتى تكون العلاقة القائمة بين الطفل والوالدين علاقة صحيحة متينة، من المهم أن يتبع كل من الأب والأم عدة خطوات
عندما يولد الأطفال تولد معهم غريزة الإمساك بكافة الأشياء، فعندما تمسك الأم يد الطفل الرضيع يطوي أصابعه على أصابع أمه بشكل تلقائي، وهو فعل تلقائي بشكل غير إرادي
تعد مرحلة الطفولة المتوسطة من أفضل دعائم شخصية الفرد، حيث يتوجه الطفل في هذه المرحلة إلى زيادة تكوين العلاقات الاجتماعية، حيث يتجه الطفل خارج نطاق الأسرة، ويعمل على زيادة
يقوم الطفل الرضيع أول خطواته في المشي عندما يصبح عمره عام، هذه القاعدة لا تنطبق على جميع الأطفال نظراً لوجود فروق فردية في المهارات الحركية التي يمتلكها الأطفال،
الطفل لا يجلس بشكل مباشر، بل يحتاج إلى الوقت حتى يتعلم كيفية الاعتماد على نفسه، ومن المهم أن تعلم الأم الطفل الرضيع كيفية الجلوس بمفرده، يستطيع الطفل الجلوس لوحده
تظهر النزعة العدوانية لدى الأطفال بنسبة مختلفة، بسبب الفروق الفردية بين الأطفال، أيضاً يتأثر الطفل في مرحلة الطفولة بأسلوب تعامل كل من الأب والأم
تعتبر الأم الأساس في تربية الأطفال وتنشئتهم تنشئة سليمة، حيث أن الأم العضو الأكثر فعالية وتأثير على الأطفال في مرحلة الطفولة
معظم الأهالي يتعرضون إلى العديد من الضغوطات بسبب الحياة الصعبة ومتطلباتها، هذه الضغوطات تنعكس بشكل سلبي على كافة أفراد الأسرة بالأخص الأطفال إذا كانت الأسرة
يشكل الأب والأم المصدر الأساسي في تكوين شخصية الأطفال، لذلك من المهم أن يتبع الوالدين أساليب التربية التي تؤدي بالمحصلة إلى تكوين أطفال أسوياء من الناحية النفسية
جميع الأهالي يحرصون على تعليم الأطفال الأخلاق الحسنة وطرق التعامل بشكل صحيح مع كافة الأفراد المحيطين بهم، من طرق التعامل الإيجابي للأطفال
جميع الأهالي يتمنون أن يكون لديهم أطفل متفوقين يحبون التعلم والدراسة، أغلب الأهالي يعانون من كراهية أطفالهم للدراسة، ولا يعرفون أفضل الوسائل
للقراءة فوائد كثيرة لا تعد ولا تحصى للأطفال، لذلك من الضروري أن يغرس الوالدين حب القراءة لدى الأطفال، تتضمن فوائد القراءة
الطفل العدواني هو طفل يقوم بسلوكيات مقصودة وغير إيجابية، يكون الهدف من هذه السلوكيات العدوانية الإفصاح عن كافة المشاعر السلبية التي يعيشها الأطفال
عندما يصبح عمر الطفل 4 سنوات، يحدث له كثير من التطورات على الجوانب الجسدية والعاطفية، الطفل في عمر 4 سنوات يعرف طريقة التصرف
عندما يصبح عمر الطفل 10 شهور يكون مُدرك للمشاعر والاحاسيس، يشعر بمحبة الوالدين، تتطور الحواس لديه حيث يصبح الطفل الرضيع لديه القدرة على توظيف الحواس
إن مراحل النمو اللغوي عند الأطفال تختلف من طفل لآخر، لكن في المقابل الأطفال الأسوياء من الناحية العقلية يشتركون في معظم النقاط الأساسية، حيث أنهم يبدؤون بالأسئلة في عمر السنتين
جميع الأهالي يرغبون أن يكون أبنائهم متميزيين في الجانب الدراسي، لذلك من المهم أن يستخدم الأهالي كافة الاستراتيجيات التي تُشجع الأطفال على التعليم، لأهمية هذه الاستراتيجيات
مرحلة الطفولة من أهم المراحل التي لها دور كبير في تكوين الصحة النفسية والعاطفية لدى الأطفال، حيث أنه في مرحلة الطفولة يتم إعداد الطفل من الناحية النفسية والعاطفية
يتبع معظم الأهالي العديد من الطرق الخاطئة في تربية الأطفال، من هذه الطرق الخاطئة الصراخ على الأطفال، حيث يعتقد الأهالي أنه بالصراخ يستجيب الأطفال بشكل أسرع، هذا
تعتبر تربية الأطفال من أكثر الأمور الصعبة التي يقوم بها الأهالي، ذلك لأن فترة الطفولة تعتبر حجر الأساسي في تكوين شخصية الأطفال.