إخلاص العتوم

يُعد بناء نظام PVC للزراعة المائية طريقة ذكية لزراعة النباتات في منطقة صغيرة دون بذل الكثير من الجهد، ويمكن تعليقه على الحائط أو السياج، مما يعني أننا لسنا بحاجة إلى حديقة لممارسة الزراعة.

الثوم ليس أحد المحاصيل الأكثر شيوعًا الموجودة في الزراعة المائية؛ وهذا لأنه أكثر تعقيدًا بعض الشيء في الزراعة المائية من بعض الأنواع الأخرى من النباتات. ولكن مع القليل من التخطيط المسبق.

تتمثل إحدى مزايا الزراعة المائية في انخفاض استهلاكها للمياه مقارنة بالتربة؛ حيث يجب غمر المحاصيل مثل الأرز في الماء لإنتاج أكبر قدر من المحصول. ومن ناحية أخرى، تعمل طريقة الزراعة المائية.

الجاك فروت أو الكاكايا أو الجاكية أو خبزية متغايرة الأوراق، هي أشجار استوائية دائمة الخضرة، تنتمي للعائلة التوتية؛ حيث يصل طولها تقريباً الى 20 متر، ثمارها ذات قيمة غذائية عالية جداً؛ بسبب احتوائها على العديد من العناصر والفيتامينات؛ حيث يُعتبر طعمها خليط من الأناناس والموز والمانجا. تتم زراعتها في القارة الهندية وجنوب شرق آسيا والبرازيل، حيث يصل وزن ثمرتها تقريباً في هذه المناطق بحدود 25 كغم، أما في المناطق الأخرى فيصل وزنها الى 3 كغم تقريباً.

الخشخاش هي بعض الزهور البرية الأكثر شهرة وتميزًا. يمكن أن تصل أزهارها الضخمة ذات اللون الأحمر، الوردي، البرتقالي والأبيض إلى 6 بوصات على السيقان التي يبلغ ارتفاعها حوالي 4 أقدام. تكون أزهار الخشخاش أكثر لفتًا للانتباه عندما تُزرع في خلفية من الخضرة الدائمة، أو بأزهار داكنة اللون مثل الصنوبريات. إنها نباتات شديدة التحمل وتبقى في إزهار كامل من أواخر الربيع إلى الصيف وتتطلب القليل جدًا من الصيانة. مع الرعاية المناسبة، سيعود الخشخاش أقوى عامًا بعد عام.

تعتبر أشجار البوملي من أكبر أنواع أشجار الحمضيات، وبلد المنشأ لها الصين وجزر الهند الغربية، ويتراوح وزنها من 700 غرام - 4 كغم تقريباً، ويمتاز طعمها بالحامضي مع وجود مرار طفيف.

الأسكدنيا هي أشجار دائمة الخضرة، يمكن أن يبلغ طولها من 3 إلى 6 متر ولكنها عادةً ما تكون بطول 3 متر أو أكبر بقليل. فاكهة الأسكدنيا مستديرة، بيضاوية، أو كُمثرية الشكل. طولها من 2.5 إلى 5 سم تقريباً مع قشرة صفراء ناعمة أو برتقالية اللون. لون اللب أبيض أو أصفر أو برتقالي حسب الصنف.

ينمو المانجوستين بشكل رئيسي في تايلاند وفيتنام وبورما وجنوب غرب الهند والفلبين. أصل هذه الشجرة الاستوائية المثمرة غير معروف ، ولكن حسب التكهنات ، لها جذورها من جزر سوندا وجزر الملوك.