كيف تكون التربية بالحب
التربية بالحب هي المفتاح لبناء مستقبل مشرق للأجيال القادمة. إن توجيه الأطفال بالحب والاحترام يساعدهم على تطوير شخصياتهم
التربية بالحب هي المفتاح لبناء مستقبل مشرق للأجيال القادمة. إن توجيه الأطفال بالحب والاحترام يساعدهم على تطوير شخصياتهم
الطفل أهم ما نملكه في حياتنا والحفاظ على صحَّته أمر ضروري؛ ليتكوّن جسمه بالشكل السليم، والطفل في بداية تكوينه قد يتعرَّض للكثير من الأمراض
إن مرض التوحد يؤثر تأثيراً كبيراً في عملية معالجة البيانات في المُخِّ، و يظهر هذا الأثر بالتغيير السَّلبي الذي يطرأ على ارتباط وانتظام الخلايا العصبيَّة ونقاط اشتباكها
هذه إشارات عامة، ومن المهم أن تتذكر أن التطور يكون بوتيرة مختلفة لكل طفل. إذا كنت قلقًا بشأن تطور طفلك، يفضل دائمًا استشارة الطبيب.
مشاركة الأبناء في أعمال المنزل أمر مفيد جداً لهم بالدرجة الأولى، ولوالدتهم بالدرجة الثانية، لما له عليهم من أثر نفسي واجتماعي
تُعتبر مرحلة الطّفولة من أهمِّ مراحلِ تطوّر الإنسان، واكتساب المهارات لينشَأَ إنساناً سليماً معافًى بصحةٍ جيّدةٍ.
يحتاج طفلك للنوم، وهكذا سوف تكون مهمة نوم طفلك أسهل إن عرفت مخاطر النوم، وما هي أفضل طريقة للحفاظ على أمان طفلك أثناء النوم
يعلم الآباء ويتوقعون أنهُ سيكون من الصعب الحصول على ليلة نوم جيدة بعد وصول طفلهم الصغير، ولكن من كان يظن أنَّ إصابة ما يكفي من النوم أثناء الحمل
هل أنت حامل بتوأم؟ بينما تستعدي لولادة توأمك، سوف أقدم لك قائمة من الأشياء التي يجب أن تقومي بها للاستعداد لقدوم أطفالك
الأطفال الصغار لديهم بشرة حساسة للغاية، وهذا يجعل من السهل على بشرتهم أن تصبح جافّة ومهيجة، عندما تتطور البشرة الجافة والقشرة على رأس الرضيع،
التوأم نعمة من الله ومعظم الآباء يتمنون الحصول على توأم، لكن مع وجود توأمك الجميل سوف يكون من أمنياتك أن تنام ليل طويل.
أنت تتوق لليوم الذي يمكنك فيه التخلص من الحفاضات المزدوجة، لكن يبدو أن تنظيف التوائم مهمة شاقة، لا تيأس! من خلال هذه النصائح،
واحدة من الأساطير الشائعة حول المضاعفات هي أن التوأم عندهم لغة سرية، وهو شكل من أشكال التواصل معروفة لهم فقط،
يُعدّ الحمل المُتعدّد والولادة ورعاية طفلين أو أكثر تجربة فريدة من نوعها. وتعتبر دروس الإعداد للولادة جزءاً مهمّاً من الحمل.
ما هي أنواع التغييرات التي يمكن أن تتوقّعها خلال سنوات ما قبل المدرسة، وما الذي يمكن للوالدين فعله لمساعدة أطفالهم على النمو الازدهار؟
المرح مضاعف، نعمة مزدوجة، فرحة مزدوجة، حمل واحد بطفلين، إنَّ الحصول على توأمان هو بالتأكيد جرعة مضاعفة من الفرح،
منذ الولادة يتعلم طفلك باللعب والاستكشاف في بيئة آمنة ومُحفّزة، وتساعد علاقات طفلك الرئيسية في تعلم مهارات الاتّصال والتفكير وحلّ المشكلات،
كآباء، نحن نريد دائماً أن يكون طفلنا (أو أطفالنا) بصحة جسدية وعقلية، لا نريد ارتكاب خطأ صغير قد يُعوّق نمو أطفالنا، علاوة على ذلك، فإن البداية الجيدة سوف تساعد طفلك بالتأكيد على أن يعيش أحلامه.
كيف أجعل طفلي يسمع كلامي؟ هذا ما تريده كل أمهات العالم أن يسمع ابنها كلامها، ولكن محاولة السيطرة على سلوك الطفل مهما كان عمره مهمة شاقة بالنسبة لجميعهن
وفقًا لدراسة حديثة من علم الوراثة، يتم نقل 50٪ فقط من الوالدين إلى الطفل، بينما يمكن ربط النسبة المتبقية البالغة 50٪ إلى بيئة الطفل وتوافر موارد التعلم
الأطفال مشتتون للغاية؛ لأن الأطفال نشيطون وطموحين بشكل طبيعي ولا يمكننا أن نتوقع منهم أن يركزوا تماماً ولا يتشتت انتباههم مطلقاً.
يتطوَّر عقل الطفل تطوراً كبيراً نظراً لنمو المليارات من الخلايا العصبية خلال السنوات الأولى من عمرهِ، وهذا ما يجعل عند الطفل مرونة عالية في استقبال أي خبرة
إن السيطرة على الطفل ليس بالأمر السهل، حتى اللُعب الجديدة لجذب انتباهه عادة ما يتم تهميشها في 10 دقائق فقط،
في التعامل مع الطفل العنيد، يكمن الحل في التواصل الجيد وتحديد الحدود بوضوح. يجب على الوالدين والمشرفين أن يظهروا الحب والاهتمام وفهم مشاعر الطفل.
يجب أن يكون العلاج للكذب عند الأطفال مبنيًا على الحب والدعم والتوجيه الإيجابي، مما يساعد الطفل على فهم أهمية الصدق وبناء الثقة بالنفس.
تبدأ عملية تكوين شخصية الطفل منذ المراحل الأولى في حياته، وقد تظهر لديه بعض المشاكل التي تسبب القلق للوالدين، خصوصا إذا استمرت المشكلة وتفاقمت.
كلنا نعلم أهمية مرحلة الطفولة في تكوين شخصية الأطفال، وما لها من تأثير بقية حياتهم. لذلك فإن الطفولة هي أهم مراحل النمو النفسي للإنسان
مفهوم النمو: النمو هو التغير الملحوظ الذي يحدث لجسم الإنسان سواء كان ذلك التغيُّر من حيث الحجم، الشكل، الفكر، السلوك، العاطفة، او التغير الاجتماعي.
النمو الاجتماعي للطفل يمثل رحلة تعلمية تُكسبه مهارات التفاعل مع الآخرين وبناء العلاقات، وتطوير القدرة على فهم المشاعر والتعبير عنها بشكل صحيح
إذا لم يزحف الطفل في هذا العمر ولم يُحاول الوقوف حتى مع مساعدة الأهل يجب عرضه على الطبيب؛ لأنّه قد تكون عنده مشكلة صحية.