الخدمات المهنية
الإنسان يُحب ويفضل الاستقلال بحياته المهنية، ولا يحب أن يكون تابع لأحد، فيبحث عن العوامل والظروف التي تُحقق له النجاح بالاستقلالية وخاصة الاستقلال المهني
الإنسان يُحب ويفضل الاستقلال بحياته المهنية، ولا يحب أن يكون تابع لأحد، فيبحث عن العوامل والظروف التي تُحقق له النجاح بالاستقلالية وخاصة الاستقلال المهني
يجب على الفرد أن يعرف ما له وما عليه؛ وذلك لكي لا يتعدى على بعض الأمور التي تكون خارج حقوقه المفروضة، فهناك أمور يجب على الفرد الالتزام بها والتقيد بقوانينها وعاداتها.
عندما يحصل الفرد على العمل المهني الذي يتمناه، يكون شخص ذو ثقة عالية بنفسه وبقدراته، ويشعر بالاستقلال بحيث يكون مسؤول عن نفسه وعن العديد من الأفراد الآخرين
الكثير من الأفراد يشعرون بالقلق نحو المستقبل المهني وما الذي سيطرأ عليه، فنجد أفراد قلقين من عدم وجود مهنة تناسبهم وتناسب حياتهم الاجتماعية
الطريق إلى النجاح المهني لا يقتصر على حصول الفرد على المهنة التي يحلُم بها، بل يحتاج هذّا النجاح إلى تمكن الفرد من العمل والإبداع به، بحيث يكون عمل ناجح ومتميز.
يبحث الفرد دائماً عن كل شيء يحقق له السعادة ويلبي احتياجاته، ويبتعد عن كل شيء يؤدي إلى الفشل ولا يلبي الاحتياجات، غالباً ما تتمثل سعادة الفرد بالسعي وراء السلامة
الحياة مستمرّة ومع تقدمها ظهرت الكثير من التطورات، وأهمها التطور التكنولوجي، مما أدى إلى ظهور الكثير من العقبات والمشاكل التي نالت من الأفراد وخاصة الشباب المقبلين على
أحيانا لا نستطيع أن نواجه كل شيء وجها لوجه، نحتاج أن نتخفى بطرق غير مباشرة، وذلك لعدم قدرتنا على اجتياز بعض المواقف بشكل مباشر، وأحياناً نطلب المساعدة فجميعنا يحتاج للنصيحة وتبادل الرأي.
جميعنا يحتاج إلى النصيحة في حياته، فالفرد يمر بمواقف وظروف مختلفة ويحتاج أحياناً إلى مَن يَمدّ له يد العون ويقدم له المساعدة، فنحن نحتار أحياناً بموقف معين ونحتاج لرأي شخص
يختلف الأفراد من شخص لآخر، فلكل فرد شخصية يتميز بها عن غيره من الأفراد، من أهم ما يميز شخصية الفرد ذكائه؛ وذلك لقدرة الفرد على التصرف بحكمة في جميع المواقف والظروف
البعض كتوم ولا يحب البوح بأسراره، ولكن هناك بعض الأمور يحتاج الفرد أن يفصح عنها؛ ليحصل على المساعدة، فهناك أمور شخصية ولا يريد الفرد أن يتدخل بها الجميع.
كل شخص في هذه الحياة يسعى لتحقيق أحلامه، فيبدأ بالتفكير للوصول لعمل يحبه ويشعر به بالاستقلال والراحة والطمأنينة، فمن منا لا يطمح لمهنة تناسب ميوله وأهدافه.
وي الاحتياجات الخاصة كغيرهم من البشر، يعيشون الحياة ولكن بمساعدة من غيرهم، فقد خصّهم الله تعالى بشيء جميل رغم ما لديهم من نقص، فيداً بيد لمساعدتهم لتحقيق أحلامهم.
الشخص ذو الاحتياجات الخاصة كغيره من الأفراد، له إحساس وكيان، وكغيره من الأفراد لديه طموح ولا يحب الهزيمة، ويحتاج لمن يمد له يد المساعدة.
إذا نظرنا للمرأة نجد الكثير من الأقوال التي قيلت فيها، فمنها ما يقول المرأة نصف المجتمع، ومنها ما يقول خلف كل رجل ناجح امرأة ناجحة، وغيرها الكثير،
من مميزات الإنسان حب الاستكشاف، فهو في حاجة دائمة إلى المعرفة والبحث، ولا سيما في معرفة كل ما يتعلَّق بمهنته.
الإنسان عندما يقتنع ويرضى بما يملك وما هو مكتوب له؛ فإنه سيكون سعيد ولا يُقارن نفسه بأحد مهما كانت مكانته، ويشعر الفرد براحة داخلية واطمئنان، وهذا ينعكس على الفرد نفسه
يمر الشخص بظروف كثيرة منها ما يكون لصالحه وكما يُحب، ومن الظروف ما تفتعل المشاكل للفرد وتجعله يشعر بالتعب، والشخص المميز بذكائه وقدراته يضع لنفسه خطط جيدة
من أعلى درجات التميز أن تكون إنسان مستقل وترسم السعادة على وجوه الآخرين حولك، فالإنسان الطموح يسعى دائماً للتطور وللتميز والنجاح، بحيث يكون الإنسان شخص ذو فائدة
جميعنا نبحث عن السعادة، نبحث عن كل شخص وكل عمل يأتي لنا بالراحة والسعادة، جميعنا نبتعد عن كل شيء لا يُسبب لنا السعادة، فعندما نشعر بالراحة والسعادة ونعيش
عندما يكون جو العمل مريح نفسياً وصحياً من حيث النظافة و طريقة التعامل بين العمال وروح التعاون المتبادل بينهم، فهذا يؤدي الى الرضا والنجاح في العمل.
عندما يُوضع الفرد في المهنة التي تتناسب مع مهاراته وميوله، وقتها ممكن أن نَقول أنه فرد ناجح، ومُتميز ومبدع في عمله، وتكون ثقته في نفسه عالية.
يقوم الإرشاد والتوجيه المهني على تقديم المساعدة للأفراد، وذلك بتحديد ميولهم وما يناسبها من تخصّصات، مِمَّا يؤدي إلى الرضّا والنجاح في المستقبل.
يقوم الإرشاد والتوجيه المهني بتقديم يد المساعدة والمعونة للأفراد، وذلك عن طريق تعريفهم بما يحبون وما الذي يتناسب مع قدراتهم وتعريفهم كيف ينجزون في أي مجال.
من الطبيعي أن يبدأ الفرد في مرحلة الشباب باكتشاف المستقبل المهني والتعرف عليه، وذلك بداية من البيت والمدرسة، وذلك بتعريف الفرد على المهن المختلفة وكيفية التدرب عليها.
تشير الاتجاهات في علم النفس إلى تقييماتنا الشاملة للأشخاص والمجموعات والأشياء في عالمنا الاجتماعي، حيث ينطوي الإبلاغ عن موقف ما على اتخاذ قرار بشأن الإعجاب
يحدث التفكير الخيالي في علم النفس عندما تخرج محتويات أفكارنا من حدود الحاضر والوقت الحالي، مثل عندما نفكر في الماضي أو نتخيل المستقبل
يعبر المنطق الاستقرائي في علم النفس عن النشاط العقلي في كل مكان لاستخدام المعرفة الحالية لتوليد معرفة جديدة من المحتمل الابتكار بها، وإن لم يكن مضمونًا
يُعرَّف مفهوم التفكير التقاربي في علم النفس بأنه عملية إيجاد أكثير خيار سليم أو منفرد لمشكلة أو سؤال معين، مثل الحصول على إجابة سؤال الاختيار من متعدد
التشوهات المعرفية هو نمط فكري مبالغ فيه لا يعتمد على الحقائق، وبالتالي يقود الإنسان إلى رؤية الأشياء بشكل سلبي أكثر مما هي عليه بالفعل،