التعلم الإدراكي في علم النفس
يشير مصطلح التعلم الإدراكي في علم النفس إلى التغييرات طويلة الأمد في الإدراك التي تنتج عن التدريب أو المهارة، بافتراض أن التغيير في إدراك الشخص يستمر
يشير مصطلح التعلم الإدراكي في علم النفس إلى التغييرات طويلة الأمد في الإدراك التي تنتج عن التدريب أو المهارة، بافتراض أن التغيير في إدراك الشخص يستمر
تقترح فرضية لغة التفكير في علم النفس أن التفكير يحدث بلغة عقلية، غالبًا ما تسمى اللغة العقلية وتشبه اللغة المنطوقة في عدة جوانب رئيسية فهي تحتوي
يعتقد العديد من علماء النفس أن وعي الذات أمر أساسي لعلم النفس وللفلسفة النقدية، حيث يشير الوعي الذاتي في علم النفس إلى معرفة الفرد لجميع حالاته العقلية
على الرغم من أن علماء النفس لم يستكشفوا قضية الاستبطان بدقة شديدة، إلا أن التفسيرات تختلف فيما يتعلق بحسابات الاستبطان لمعرفة الذات
تعتبر النزاهة والتكامل هي واحدة من أهم مصطلحات الفضيلة التي يتم الاستشهاد بها كثيرًا في علم النفس وخاصة الأخلاقي، فبينما يتم استخدامه أحيانًا
المنطق في أبسط صوره هو دراسة العواقب والنتائج النهائية بينما تعبر المعلومات عن الأدوات والمراجع المستخدمة للوصول للهدف النهائي للدراسة بشكل خاص
يعتبر التصور العقلي هو شكل من أشكال التمثيل الإدراكي، حيث يبدو أنها تمثل الطريقة التي تمثل بها الحالات الإدراكية، ومنها تنسب الحالات الإدراكية الخصائص إلى المشهد المدرك
يمكننا التعبير عن التصور العقلي في علم النفس من خلال قيامنا بتجربة إغلاق أعيننا وتخيل بعض الأمور، وهنا فإن ما نشعر به هو الصور الذهنية أو ما يعرف بالتصور العقلي أو الصور المرئية
يكمن وجود علم للسلوك البشري باعتباره موضوعيًا وتوضيحيًا مثل العلوم الأخرى ذات المستوى الأعلى في الوظيفية في النظام المعرفي في علم النفس، حيث أن هذه
المغفرة هو الرد بطريقة معينة على شخص عامل شخصًا ما بطريقة سيئة أو غير متوقعة، وبالتالي فإن المغفرة هي علاقة ثنائية تشمل مخطئًا وطرفًا مظلومًا، بشكل عام يُعتقد
علم النفس الشعبي هو اسم يستخدم تقليديًا للإشارة إلى طريقتنا اليومية في فهم أو ترشيد الأفعال المتعمدة بمصطلحات عقلية، حيث تُعرف هذه الكفاءة اليومية بأسماء أخرى
تُفهم القدرة على قراءة الأفكار في فلسفة العقل والعلوم المعرفية النفسية على أنها القدرة على تمثيل الحالات العقلية للآخرين والتفكير بشأنها والاستجابة لها، تُعرف نفس القدرة
علم النفس الأخلاقي بتفسيره الواسع يتعامل مع القضايا المتعلقة بدوافع الفعل الأخلاقي، وبشكل أكثر تحديدًا يتعلق الأمر بكيفية رؤيتنا أو فشلنا في رؤية القضايا الأخلاقية
هناك مفهومان متنافسان للمغالطات في علم النفس وهما أنها معتقدات خاطئة ولكنها شائعة وأنها حِجَج سيئة بشكل مخادع، هذه يمكن أن نميزها كمفاهيم الاعتقاد
على الرغم من وجود العديد من النصوص الممتازة التي تتناول مفهوم الهوية الشخصية، إلا أن علم النفس الشخصي والأخلاق هو أول ما يعالج بمثل هذه الطريقة الممتدة
يمكن النظر في المعرفة الأخلاقية من أكثر من جهة ومن أكثر من علم، حيث قام العديد من العلماء بالتطرق لها من حيث مفهومها وعلاقتها المعرفية ومنهم علماء الاجتماع وعلماء
تنشأ المعتقدات الخاصة بالنجاح المعرفي عند الناس لمجموعة متنوعة من الأسباب من بينها أنه يجب أن نضع قائمة بالعوامل النفسية مثل الرغبات والاحتياجات العاطفية والتحيزات
من الممكن أن يوجّه مفهوم الشك إلى النفس على أشياء كثيرة، حيث يمكن للمرء أن يشك في الدوافع الإنسانية الخاصة به، أو في كفاءته لقيادة السيارة، يمكن للمرء أن يشك
يعتقد معظمنا أنه يمكننا توسيع قاعدة معارفنا بأمان من خلال قبول الأشياء التي تنطوي عليها أو بشكل ضمني ومنطقي في الأشياء التي نعرفها، بشكل تقريبي فإن مجموعة
يعتبر الخلاف بين العقلانية والتجريبية يتعلق بمدى اعتمادنا على الخبرة في جهودنا لاكتساب المعرفة في علم النفس، فمن الشائع أن نفكر في التجربة نفسها على أنها من نوعين التجربة
اهتم علم النفس الأخلاقي والفلسفة الأخلاقية في توضيح مفهوم التعاطف من خلال مسح تاريخي في مختلف المناقشات الفلسفية والنفسية والأخلاقية، ومن خلال الإشارة إلى
منذ القرن الثامن عشر وبسبب تأثير كتابات العالم ديفيد هيوم والعالم آدم سميث على وجه الخصوص، كانت القدرات النفسية في قلب التحقيقات العلمية في الأساس النفسي
يستخدم مفهوم التعاطف للإشارة إلى مجموعة واسعة من القدرات النفسية التي يُعتقد أنها أساسية لتشكيل البشر كمخلوقات اجتماعية، حيث تسمح لنا بمعرفة ما يفكر
لا يوجد جانب من جوانب حياتنا العقلية أكثر أهمية لنوعية ومعنى وجودنا من العواطف، هم ما يجعل الحياة تستحق أن نعيشها وأحيانًا تستحق أن تنتهي، لذلك ليس من
يمكن أن تكون الأنانية موقفًا وصفيًا أو معياريًا، حيث تدعي الأنانية النفسية أشهر المواقف الوصفية أن كل شخص ليس لديه سوى هدف واحد نهائي أي مصلحته الخاصة، حيث تقدم
تهدف الدلالات الديناميكية في علم النفس إلى نمذجة المعنى والتفسير، حيث يمكن القيام بذلك دون الإجابة على أسئلة فلسفية ونفسية معاً وبشكل أوسع مثل السؤال عن ماهية
غالبًا ما يتم التذرع بمبدأ التأثير المزدوج لشرح جواز فعل ما يسبب ضررًا جسيمًا ونفسياً، مثل حدوث موقف سيء كأثر جانبي لتعزيز بعض النوايا الحسنة، ومنها وفقًا لمبدأ التأثير
تستمر معظم المناقشات النفسية والفلسفية والسياسية والاجتماعية والقانونية حول التمييز في علم النفس على أساس أن التمييز خطأ أخلاقيًا، وفي مجموعة واسعة
الأفكار من أهم العناصر في فلسفة العالم رينيه ديكارت حيث إنها تعمل على توحيد نظريته الوجودية ونظرية المعرفة في علم النفس، كما يقول في رسالة له (أنا متأكد من أنه
يعتقد علماء النفس أن تعليم التفكير النقدي في علم النفس سيكون ذا قيمة لكل من الفرد والمجتمع، والاعتراف في الممارسة التربوية بالقرابة إلى الموقف العلمي لفضول