الإرشاد الأسري في المدرسة
مع تزايد إدراك الأفراد بأهمية الأسرة بالمجتمع ككل لا بد من العناية بكافة المشاكل التي تتعرض إليها الأسرة، لكي لا تتزايد هذه الخلافات وتؤثر على نفسية الأفراد
مع تزايد إدراك الأفراد بأهمية الأسرة بالمجتمع ككل لا بد من العناية بكافة المشاكل التي تتعرض إليها الأسرة، لكي لا تتزايد هذه الخلافات وتؤثر على نفسية الأفراد
لكل عضو من أعضاء العائلة دور هام وضروري في اتخاذ القرارات المختلفة في الأسرة، سواء كانت هذه القرارات بسيطة أو مصيرية، حيث أن الأسرة الناجحة هي
من الطبيعي أن يتعرض جميع العائلات إلى مشاكل عائلية متنوعة، لذلك يلجأ معظم الأفراد إلى المرشد الزواجي، حيث يقوم المرشد الزواجي بتقديم كافة الحلول التي
قد تتعرض العلاقة الزوجية بين الشريكين إلى العديد من الأزمات المتنوعة التي تزعزع استقرار وأمن الحياة الزوجية، حيث تكون الحياة الزوجية معرضة لخطر
تكون حياة الزواج محتلفة بشكل كامل عن الحياة ما قبل الزواج للرجل والمرأة، لعيش حياة زوجية جميلة مليئة بالحب والسعادة والاستقرار
شخصية الرجل الخجول من الشخصيات الأكثر حيرة للنساء وأكثرها صعوبة، وذلك بسبب أن الرجل الخجول يملك سمات تتصف بالغموض في شخصيته
يُعتبر الخجل من الصفات الحميدة لكنه ربما يصبح حاجزاً أمام الشخص إذا زاد عن حدّه، فقد يصبح من الصعب التكلم مع الأشخاص الآخرين
أن يكون الزوج انطوائياً ليس بالأمر السهل على زوجته التي قد تشعر في معظم الأحيان بأنها غريبة مع زوجها، وكأنها تعيش لوحدها.
الفتور في العلاقات يُعد من الأمور الصعبة التي يعاني أغلب الأزواج منها بالوقت الحالي، فعندما تشعر المرأة بإهمال الزوج لها خاصةً من الناحية العاطفية.
تعد إهانة الزوجة من قبل زوجها من أسوء الصفات، ويجب أن تعامل الزوجة معاملة حسنة ويحترمها ولا يقلل من شأنها أمام اطفاله أو أمام الناس.
العلاقات الزوجية ليست بالموضوع السهل، فإن العلاقة المليئة بالمحبة والسعادة يسعى إليها جميع الأشخاص، بحيث يتطلب الحفاظ عليها الكثير من التعب.
تعاني بعض الزوجات من إهمال وتجاهل أزواجهنّ، كما تشعر أنه لم يعد لها أهمية فى حياة زوجها، فهذه الأمور تجعل الزوجة في حالة غضب واستنفار.
العلاقة الزوجية واحدة من أكثر العلاقات إصابة بالروتين اليومي والملل، من السهل أن تكون زوجة، لكن من الصعب أن تصل مرحلة العلاقة نحو الصداقة
قد تستخدم الزوجة الانتقاد بشكل متواصل لزوجها كلما تضايقت منه إلا أنّ هذه الوسيلة تحرمها من أمور كثيرة تخسر قيمتها كإمرأة،
تنتظر كل امرأة لقاء الرجل الذي تتمناه وتريدبأن تكمل حياتها معه بسعادة وحب وراحة، وقد تنجذب المرأة بشدة لرجل يتحلى المميزات التي تريدها
الحياة الزوجية عندما تكون أساس على فقدان الثقة وسوء التفهم وعدم الترابط بين الشريكين، بالتأكيد يسبب الفشل والطلاق،
تنشأ العلاقة بين أي زوجين منذ أول تعارفهم على بعض على قواعد معينة، أبرزها الثقة والاحترام، وعندما تُنعدم الثقة والاحترام ويحل مكانهما الشك
الثقة والاحترام بين الزوجين هما جوهر العلاقة الزوجية واستمرارها وثباتها، لذلك يجب المناقشة والمصارحة مع زوجها نحو الأمور الهامة
إن من مسببات وقوع النساء في الحب احياناً ما يكون لغزاً، على الرغم من أنهنّ يبحثنّ عن مجموعة محددة من الصفات التي يرغبنّ بها بالنسبة لهنّ،
يتضمن في الحياة الزوجية تنظيم الأولويات والأمور المهمة بين الزوجين، وهو ما يواجه الذين تزوجون من جديد في حيرة؛ فإن الزواج أمر حديد لكلا الشريكين،
الحياة الزوجية هي طريق الأمان والاستمراية والترابط والتفاهم بين الشريكن، فإن الأنانية من أكثر الأوضاع صعوبة التي من الممكن تدمر الحياة الزوجية
إنّ اهتزاز ثقة الزوجة بنفسها هو دليل على ضعفها وإحساسها المتواصل بالنقص والذي يبدو واضحاً من خلال الإحساس المستمر بالفشل والهزيمة والحيرة
المشاجرات والنزاعات جزء أساسي في الرابطة الزوجية حيث تتواجد بين أي زوجين، بل أن النزاعات الزوجية تعد من أهم التجارب التي تخوض بالرابطة بين الزوجين وتزيد معرفتهما ببعضهما،
يعرف كل من الزوجين أن أسلوب تفكير الزوج يكون مختلف بصورة كاملة عن أسلوب تفكير الزوجة بسبب وجود الكثير من الفروقات بينهم في المبادئ والعادات والأفكار والآراء وغيرها،
تفعل أي زوجة لكسب حب زوجها وعنايته بها ولتعيش معه حياة جميلة يملأها الحب والعاطفة والسلام باستخدام وسائل صحيحة في التعامل معه،
تظن الزوجة بأن إقناع الاَخرين بما تريد ليس بالشيئ السهل ولعلها تظن أنها تحتاج إلى بعض الأفعال والتنظيمات لتكون قادرة على إقناع أي أحد بما ترغب به،
يتوجه المرشد غالباً إلى التنويع عند استعمال فنيات الإرشاد الأسري وذلك للوصول إلى أفضلهم لحل الخلافات المتواجدة داخل العائلة والحث على حلها،
تواجه بعض الزوجات من طول مدة الخصام مع الزوج، حتى إن كانت له دوافع تافهة ولا معنى لها، ممّا يؤثر على الزواج واستمراره وعلى نفسية الأطفال.
أصبح الكثير من النساء يعانين من العصبيّة الزائِدة؛ والتي من الممكن أن تخرج عن السيطرة في بعض الأوقات، تُعد العصبيّة الزائِدة ميزة غير محبوبة وسيئة.
يتضمن البناء الأسري الصحيح على وجود الود والحب والاهتمام بين الزوج والزوجة منذ بداية الزواج، إذ إنّ ذلك يحقق التواصل والارتباط الأسري للأبد