أهم مهارات الاتصال المهني التي يتطلبها العمل المهني
يعد التمكن من التواصل المهني بفعالية مع الرؤساء وزملاء العمل المهني والموظفين أمرًا ضروريًا، بغض النظر عن الصناعة أو المؤسسة المهنية التي يعمل فيها الموظفين، بحيث يجب أن يعرف الموظفين في العصر
يعد التمكن من التواصل المهني بفعالية مع الرؤساء وزملاء العمل المهني والموظفين أمرًا ضروريًا، بغض النظر عن الصناعة أو المؤسسة المهنية التي يعمل فيها الموظفين، بحيث يجب أن يعرف الموظفين في العصر
في سياق الصحة والسلامة المهنية، يشير التعب إلى الإرهاق العقلي أو البدني الذي يقلل من قدرة الفرد على أداء العمل المهني بأمان وفعالية عالية، ومع ذلك، فإن الأسباب ليست دائمًا مرتبطة بالعمل فقط،
يعتبر المتنمرين في مكان العمل المهني أكثر شيوعًا مما يريد الناس تصديقه، ومعظم الناس يتعرضون للتنمر في مكان العمل بشكل مباشر في مرحلة ما خلال الحياة المهنية، وهناك من قد يكون ضحية للتنمر ولا يدرك ذلك
العمل الورقي الذي لا داعي له، واجتماعات اللجان غير المنتجة التي لا تنتهي، والتقارير الفصلية التي لا يقرأها أحد من الموظفين هذه بعض الأنشطة المملّة للذهن والتي يواجهها الكثير من الموظفين
يعد التطوير والحفاظ على توصيفات وظيفية واضحة وموجزة وغنية بالمعلومات المهنية جزءًا مهمًا من عملية التوظيف والتعيين، حيث لا يحدد الوصف المهنيي الجيد المكونات الرئيسية والمؤهلات المهنية
يقضي الناس ما يقرب من ثلث حياتهم في العمل والوظيفة الخاصة بهم، وتعد قضايا مكان العمل المهني مصدرًا شائعًا للتوتر بالنسبة للكثيرين، ومن المستحيل أن يكون لدينا كموظفين مكان عمل نعمل فيه أدوار
يرتبط مفهوم كل من النجاح المهني والإبداع المهني المتمثل بالأفكار المهنية الإبداعية والمتمثل في السلوكيات والتصرفات المهنية الإبداعية، بحيث يكون كل من النجاح المهني والإبداع المهني في العمل
تختلف أسباب مغادرة الموظفيتن وتنقلهم لوظائف أخرى، فربما يشعرون أنهم يستحقون أو يريدون ترقية مهنية، أو المزيد من المكافآت المهنية، أو المزيد من الاستقلالية والمرونة، أو يسعون للانضمام
إن جعل الموظفين يشعرون وكأنهم جزء من فريق مهني وأن وجودهم في مكان العمل ضروري هو عامل رئيسي في الحفاظ على مستويات أعلى من المشاركة والدمج في العمل المهني، والموظفين
تعرض المهنيين في مجال الأعمال والاقتصاد المهني، لانتقادات واسعة النطاق، حيث يُقال إن النهج المحدود أحادي البعد لصنع القرار اليومي قد أدى إلى عدم اهتمام كاف بالمجتمع، أي القرار المهني
بالنسبة للعمل والمؤسسات المهنية لا يتعلق تحسين الإنتاجية بإجراء تغييرات بالجملة على الطريقة التي تمارس بها الأعمال والمهام المهنية المتعددة، ولا يتعلق الأمر بضخ مجموعة كبيرة من الأموال
يمكن لمتخصصي التدريب وتنمية المواهب أن يلعبوا دورًا محوريًا في مستقبل كل من تطوير الموظفين الفردي والأداء التنظيمي إذا تعلموا كيفية إنشاء وإدارة برنامج توجيه ناجح وخاصة إذا فكر الشخص
يقوم العمل المهني بمكانة الرابط المتين ما بين الأفراد الموظفين والمجتمع بشكل عام، بحيث يعتبر العمل المهني بمثابة الأساس الذي يقوم عليه بناء المجتمع وتنشيط نموه وتقدمه في جميع المجالات
يعد الإرشاد المهني أساس تحسين عملية الإرشاد بمجالاته المختلفة، لمساعدة الأفراد في اختيار المهنة الملاءمة أو التخصص الدراسي الملائم، وبهدف مساعدة الموظفين في تعرف قدراتهم و مهاراتهم
للعمل المهني أهمية وفائدة في حياة الجميع، بحيث يعتبر ذو فائدة ونتائج إيجابية من جميع الجوانب والمجالات النفسية والذهنية والجسدية، بحيث يعتبر العمل المهني هو العلاقة الفعّالة التي تقوم
جميعنا نحتاج إلى التدريب المهني في كل مرحلة وفي كل وقت وكل مكان، أي أن الشخص يحتاج إلى التدريب المهني وتطوير مهاراته المهنية وقدراته المهنية سواء أكان هذا التدريب المهني قبل التوظيف
بينما يتعمق الفرد في رحلته المهنية نحو مستقبل مهني ناجح، لا شك أنه سيواجه في مرحلة ما من مراحل العمل المهني أمرًا مثيرًا للفضول مما يستدعي طلب ما يسمى بالمؤهلات المهنية
تؤثر تكنولوجيا المعلومات والاتصالات بشكل خاص على طبيعة هياكل العمل والتوظيف مع تحديات كبيرة للعمال الأفراد وتدعو إلى سياسات جديدة لسوق العمل المهني وتحول في متطلبات المهارات المهنية،
يعتبر مصطلح الكفاءة الإنتاجية أحد المصطلحات العصرية التي بدأت تفرض نفسها بقوة في أدبيات علوم الإدارة و الموارد البشرية كمدخل حديث لإعادة الهيكلة و الإصلاح الإداري
تتجه المؤسسات المهنية ذات الإدارة المهنية الناجحة إلى المحافظة على مستوى كبير من الروح المعنوية بين الموظفين، وبالرغم من أن الروح المعنوية تتكون من عدد لا نهائي من الميول المهنية.
من أكثر القواعد والقوانين المهنية التي تهتم في رفع وتحسين الروح المعنوية في العمل والمؤسسات المهنية، هو إتاحة الفرصة للموظف المهني للمساهمة الإيجابية في الأنشطة المهنية الخاصة بالجماعة المهنية،
تتكون المؤسسات المهنية من العديد من المناصب والمستويات المهنية المختلفة والرتبة من أسف إلى أعلى في السلم المهني، ومن الجيّد أن يقوم الموظفين بأقصى ما لديهم من جهود وإنجازات
قد تكون الثقة من أكثر عناصر النجاح المهني في أي مهمة مهنية وأنشطة مهنية، فالموظف المهني يثق في زميل مهني آخر عندما يشعر أنه يمكنه أن يساهم في نجاحه مع تبادل
هناك العديد من المؤسسات المهنية التي تتميز بمستويات الأداء المهني العالية، وعملها الجديد غير المألوف، مما يجعل من عمل هذه المؤسسات المهنية مثالي لمؤسسات مهنية أخرى،
يجب على الموظفين المعرضين لعملية التمكين المهني أن يشعروا في العمل المهني الجماعي المشترك في مؤسساتهم المهنية
يهتم التمكين المهني في إدراك الموظف المهني بأن له التأثير الكبير في التقدم والتطوّر المهني الخاص بنجاح العملية المهنية
تتمثل العملية الإرشادية المهنية بالعديد من العناصر الأساسية؛ من أجل تقديم النصائح والخدمات الإرشادية المهنية في المجالات المهنية المختلفة
تعتبر النساء من العناصر المهمة في العملية المهنية بحيث تشارك في التقدم والتطور المهني، وتساهم في تطوير العملية المهنية وتعتبر كغيرها من الموظفين الذين يهتمون بالعملية
لا يقتصر العمل المهني على صغار السن والشباب بل يعتبر العمل المهني خاص أكثر بالموظفين الكبار في السن الراشدين الذين يعتبرون مثالاً للكفاءة المهنية والخبرة في الحياة
تقوم عملية الإرشاد المهني على تقديم المساعدات والنصائح الإرشادية المهنية للجميع من أفراد ومؤسسات مهنية مختلفة، بحيث تحتاج لهذه الخدمات أن تستعين بالعديد من