أنواع سوق العمل المهني
عندما يصل الفرد إلى مرحلة معينة في حياته وخاصة مرحلة البحث عن وظيفة، فإنَّه يبحث عن هذه الوظيفة التي سيتقدم لها، بحيث يجب علية قبل كل شيء معرفة السوق المهني
عندما يصل الفرد إلى مرحلة معينة في حياته وخاصة مرحلة البحث عن وظيفة، فإنَّه يبحث عن هذه الوظيفة التي سيتقدم لها، بحيث يجب علية قبل كل شيء معرفة السوق المهني
تُعَدّ الوظيفة المهنية مهمة للفرد والمجتمع معاً، فالوظيفة تُعبر عن المستقبل المهني للفرد وتمنح الفرد مكانة في المجتّمع، بحيث يكون واثق بنفسه وبوجوده في الحياة،
يُعبّر الأداء المهني عن مدى نجاح الفرد في المهام التي قام بإنجازها والمشاريع التي قام على المشاركة فيها، فكلّما كان الأداء المهني سليم وناجح كلّما زادت فرص الفرد في التقدُّم
إذا كان الإنسان يسير بالطريق المهني الصّحيح فسوف يصل حتماً لمبتغاه، أي أنَّ الفرد الذي يبحث عن تحقيق نفسه واكتساب الثقة من الآخرين يتوجب عليه اتباع الطرق المهنية
يُقصد بالأداء المهني النتيجة النهائيّة التي يصل إليها الفرد بعد قيامه بالمهام المهنية والمشاريع المهنية التي توكَل إليه، بحيث يعتبر الأداء المهني متأثر بعوامل عديدة
تتفاوت المهارات بين الأفراد، وخاصة المهارات التي تخص العمل المهني، فبعض الأفراد تكون مهاراتهم كافية ومناسبة للقيام بالمهام المطلوبة، وتكون على مستوى عالي في تحقيق
نجد في العمل المهني الكثير من الأفراد الموظفين، يقومون بنفس المهام المهنية تقريباً، ولكن يوجد فروقات بين هؤلاء الأفراد، بحيث نجد أنَّ بعضهم مُتقدّم ومتطور أكثر
كل شخص يعمل داخل مؤسسة مهنية معينة يتوجب عليه الاحتكاك والتعامل مع الكثير من الأفراد، منهم من يكون مسؤول ومنهم من يكون مشرف ومنهم من يكون موظف
يقوم الإرشاد المهني بالعديد من العمليات غير أنَّه يُقدّم النصائح والإرشادات، فهو يقوم بمساعدة الأفراد بالكشف عن محتواهم، من ميول واتجاهات وقدرات واستعدادات ومهارات
يَمُرّ الفرد بالكثير من الأزمات التي تُعرقل استمراره بالطريق السليم، يعتقد البعض أنَّ هذه الأزمات نهاية الحياة والعمر سيتوقف عليها، ولكن الشخص الناجح المميز من يحاول جاهداً
يجب على الأفراد التعرُّف على المهارات التي يتمتعون بها قبل الدخول للعمل المهني؛ لأنَّ هذه المهارات تساعد على معرفة مستوى نجاح وتقدُّم الفرد في العمل،
تؤثر علاقات الفرد بنجاحه في المجال المهني، فتُعَدّ علاقة الفرد مع زملائه في العمل من أهم الأسس التي يرتكز عليها نجاح الفرد، وهناك علاقات تقوم على التطوّر والتقدُّم لأصحابها.
النجاح في جميع المجالات في الحياة يكون هو الهدف الأساسي لكل الأفراد، بحيث يبحث الإنسان عن كل شيء يٌحقق له الرفاهيّة والشعور بالراحة والأمان،
لا يقتصر تقديم الإرشاد المهني للأفراد فقط، بل يمتد للمُثيرات التي تحيط بالفرد، مثل الأسرة والأصدقاء والمدرسيّن إذا احتاج الأمر، فبعض الأفراد وخاصّة الموهوبين تكون الأسرة لها تأثير
يُعتبَر الفرد العنصر المهم في الحياة وفي المجتمع، فنجاح وتقدُّم المجتمع يقوم على تقدُّم ونجاح الفرد، فيُعدّ الفرد العنصر الأساسي في عملية الإنتاج في المجتمع
كل الأعمال المهنية تتعرض للصعوبات للقيام بها، فلا يوجد فرد لا تواجهه مشكلة وصعوبات في العمل، ولكن الشخص المميز والناجح هو الذي يبحث عن سبب هذه المشاكل
لكل فرد الكثير من الأسباب التي تقوم بإعطائه الدافع نحو تحقيق أحلامه وطموحاته في الحياة، وكذلك الحال في الحياة المهنية فالفرد يمتلك الكثير من الدوافع والأسباب
يُقصد بالضغوط المهنية: النتائج التي قد تأتي بسبب الظروف والمؤثرات التي يتعرض لها الفرد أثناء قيامه بالعمل المهني، وهذه الضغوط المهنية تجعل من الفرد أن يكون سلبي تجاه العمل
من منّا لا يتعرض للكثير من الضغوطات سواء في حياته الشخصية أو حياته المهنية، الكثير يعتقد أنَّ الضغوطات المهنية نهاية طريقه في النجاح ولا يستطيع الاستمرار في تحقيقه
لكل نتيجة مهنية يتوصل إليها الفرد ويتعرض لها سبب تأتي من خلاله، فجميع المشاكل والصعوبات التي تعترض طريق نجاح الفرد في المسار المهني تكون ذات أسباب
كل عملية مهنية مهمة تجذب نظر العلماء للقيام بوضع نظريات تقوم على تفسيرها وتحليلها، بحيث تقوم النظريات أيضاً على تحليل وتفسير الأداء المهني ووضع معايير ومؤشرات للأفراد
يركز تقييم الأداء المهني على شيئين وهما الأول أنَّ تقييم الأداء المهني يهتم بالفرد وكيف كان إنتاجه في العمل المهني وسلوكياته التي قام بها، الشيء الثاني أن تقييم الأداء المهني
يُعبّر الأداء المهني للفرد عن مدى تنفيذ الفرد للأوامر والمهام الموكلة إليه في العمل الذي يقوم به، بحيث يكون الأداء المهني هو الناتج الذي يأتي في آخر المطاف ويُعبّر عن مستوى الفرد المهني.
يُقصد بتقييم الأداء المهني بأنَّه الحكم والتمييز بين الأداء المهني لجميع الأفراد، حيث يتم من خلال التقييم لأداء الأفراد المهني الكشف عن الفروقات الفردية،
تتم عملية التقييم للأداء المهني بشكل متدَّرج، بحيث يتم تقييم الأداء المهني حسب الإنجازات، بحيث تكون الإنجازات حسب المستوى، من أفضل أداء مهني إلى الأقل
يُعتبر التشخيص في الإرشاد المهني من المواضيع المهمة، حيث يُقصد به العملية التي يتم من خلالها البحث والتقصّي والكشف عن اتجاهات ومهارات الفرد،
يحدث أحياناً أن يكون أداء الموظف متدني وغير متناسب مع المهام والعمل، وخاصة إذا كان الموظف جديد ولا توجد لديه الخبرة الكافية للقيام بالعمل كغيره من زملائه في العمل.
لكل عمل مهني يتم داخل أي مؤسسة مهنية نتائج يجب أن تكون موثَّقة للرجوع إليها عند الحاجة، ويمكن للمسؤول معرفة ما قدَّم العمّال من مهام مهنية ومشاريع من خلال ما يسمى بالتقارير المهنية.
يتأثر الاختيار المهني للشخص بالكثير من العوامل الخارجية مثل الأسرة والعوامل الداخلية مثل العوامل الذاتية الخاصة بالشخص نفسه، بحيث يجب أن يكون اختيار الفرد للمهنة المستقبلية
تعتبر وسيلة دراسة الحالة من أصعب الوسائل التي يعتمد عليها المرشد المهني؛ وذلك لأنَّها تأخذ الكثير من الوقت وتكون متعبة وذات جهد كبير؛ لأنَّها تحتاج لجمع المعلومات