شجاعة التغيير
إنّ تغيير أي شيء فينا على الصعيد الشخصي يحتاج إلى الشجاعة والتصميم والمثابرة الكافية للوصول إلى النهاية، فمن المستحيل أن يتحوّل أحد فجأة من شخص سلبي
إنّ تغيير أي شيء فينا على الصعيد الشخصي يحتاج إلى الشجاعة والتصميم والمثابرة الكافية للوصول إلى النهاية، فمن المستحيل أن يتحوّل أحد فجأة من شخص سلبي
نحن نعيش في أرض واسعة وفي مجتمع لا يضع قيوداً على الطريقة التي نريد أن نكون سعداء بها، فيمكننا أن نركّز أفكارنا على تحقيق السعادة، ﻷننا نعمل وفقاً لأفكارنا،
يمكننا القيام بأمور محددة في تكوين صورة إيجابية وصحيحة عن أنفسنا، ولنتحمل مسؤولية حياتنا، ونعيشها بطريقة إيجابية، علينا بتحليل نقاط قوتنا وضعفنا،
لا بدّ وأن الفشل يؤدي إلى تصوّر سيء عن قيمة الذات، إلّا أنَّ النجاح يؤدي إلى انطباع جيّد لتقدير للذات أيضاً، غير أنَّ النجاح لا يأتي بشكل مفاجىء إلّا نادراً، فهو يأتي من الاهتمام
لا نستطيع أن نعيش منعزلين عن العالم، فنحن جزء لا يتجزأ منه، فالبارع أو المحظوظ في هذا العالم هو الذي يستطيع تحقيق النجاح وحده، في عالم اليوم المعقّد والذي نحتاج به إلى
هناك العديد من الدراسات حول أبعاد الشخصية الأساسية، التي تشبه خطوط الطول والعرض في الجغرافيا، والتي تعتبر مفاهيم تنتظم حولها حقائق عديدة، والتي تساعد على فهم
الشخصية عبارة عن مجموعة من الأبعاد الكمّية التي تُعبّر عن سِماتنا التي تنظّم سلوكنا، وأشهر أساليب القياس هو أسلوب الاستخبار، الذي يضمّ مجموعة من العبارات التي تَصف
تخضع الشخصية الإنسانية من حيث التنظيم أو البناء لما يمكن تسميته بالتنظيم الهرمي، الذي بدأ قاعدته بأشكال السلوك النوعي الذي من الممكن ملاحظته، ويتسم بالتنوع الشديد،
تعتبر كلمة الشخصية من الكلمات شائعة الاستعمال في حياتنا اليومية، ولكن استعمالها الشائع يختلف عن الاستعمال العلمي لهذه الكلمة.
يمكننا قياس مدى صحّة أي مبدأ أو عمل أو قول نقوم به، من خلال النتائج التي نحصل عليها، كونه بالنتائج تُعرف الأفعال، ومن أقوال الفيلسوف الإنجليزي"برتراند راسل"
كيفية انتقاء الأفكار هو سرّ النجاح، فالناجحون هم هؤلاء الأشخاص الذين يفكرون تفكيراً أكثر فعالية من غير الناجحين، فهم يعالجون ويتعاملون مع حياتهم وعلاقاتهم
عند الحديث عن التفاعل بين العامل الوراثي الذي نأتي به إلى الحياة، وبين المؤثرات البيئية، فنحن نتحدّث عن كيفية تكوين الشخصية، أمّا بناء الشخصية فنحن في موقف،
نولد أصلاً بعلاقة مع البيئة في جوانب تنحصر أساساً في التغذية والإخراج، وسرعان ما تكتسب البيئة الاجتماعية المحيطة بنا أهمية كبيرة، فالأسرة تقدّم للأبناء الطعام والراحة
إنّ العمل بحماس هو أحد أهم الأساليب المؤكدة لجذب الآخرين إلى جانبنا، حتى وإن لم نكن متحمسين لإنجاز ذلك العمل كما هو مطلوب، فعلينا ان نجبر أنفسنا على التعامل بحماس
إنّ تحديد الأهداف يساعدنا على تركيز كل طاقاتنا وأفكارنا على ما نريد تحقيقه، كما ويضمن لنا عدم الوقوع في فخ الإفراط في النشاط دون تحقيق أي نتيجة،
عملية التطبيع الاجتماعي، هي العملية التي من خلالها يقوم المجتمع بتشكيل أفراده حسب المعايير والقيم السائدة فيه، فالبيئة تمثّل أساساً في عملية التطبيع الاجتماعي
أولّ مبدأ من مبادئ تكوين العلاقات مع الآخرين، هي أن نؤمن بأننا نستحق الثقة والاحترام المتبادل والصداقة من قبل الآخرين، فمهما كان رأينا وتقديرنا تجاه ذاتنا،
إنّ كلّ شيء يمكننا أن نتصوّره في المستقبل، يمكننا أن نحققه، إذا توفّرت لدينا المواقف الفكرية الإيجابية، فمن المحتمل أن نصبح بمرور الوقت كما نعتقد أنفسنا،
للثقة بالنفس أثر كبير على حياتنا على الصعيد الشخصي سواء في بناء العلاقات أو في العمل أو الأسرة، حيث أنّ الرجال والنساء الذين يثقون بأنفسهم يجذبون انتباه الآخرين
أشبه ما يكون عقل الإنسان بالحاسب الذكي، بل هو أكثر فعالية وقوّة من أحدث وأذكى الأجهزة، فعقل الإنسان يشبه إلى حدٍّ كبير الميكانيكي؛ كوننا نحصل على نتيجة ما نقوم
العادات الذهنية تُكتسب بنفس الطريقة التي تُكتسب بها العادات الجسدية، حيث أن قناعتنا بأنفسنا مبنيّة على مجموعة من التجارب السلبية والإيجابية التي تراكمت عبر السنين
عندما يقرّر أحدنا يوماً ما أنّه سيغيّر حياته نحو الأفضل فالمشكلة التي تواجهه، هي توقّع الانتقال المباشر من التعثّر إلى النجاح دفعة واحدة وبشكل مفاجئ،
ليس ضرورياً أن يكون العباقرة أشخاصاً بمعدل ذكاء مرتفع بشكل فائق للعادة، فقد يكون معدّل ذكائهم عاديّاً، ولكنهم يحسنون التدبير، وقادرون على التعامل مع كافة الأمور بذكاء وفطنة.
عادةً ما نبحث عن شريك يتوافق مع أفكارنا وأهدافنا المستقبلية في العمل، من أجل الوصول إلى تحقيق الأحلام، والنجاح، والعيش بأفضل طريقة ممكنة.
بالنسبة للأجيال السابقة، قد يستلزم الأمر من أحد الطامحين نحو النجاح أعواماً عديدة للوصول إلى قمة الناجحين، حيث يتطلب منه البدء والتخطيط ووضع الأهداف
من المستحيل على أحدنا، أن يعرف كلّ شيء حتى حول موضوع واحد مهما كان حجمه، لأنَّ حجم المعرفة لا يمكن وصفه، ويتطوّر كلّ يوم. هناك عقول تتصف بالذكاء الخارق
إنَّ التحسينات الصغيرة على الطريقة التي نفكّر فيها، تقودنا غالباً إلى تحسينات ذات شأن في أدائنا نفسه. ليس من الضروري أن نلتحق بالجامعة، وأن نقضي أعواماً في التعليم
أحياناً ما نتحدّث أنَّنا إذا رغبنا في أن نكون أثرياء ناجحين، لا بدّ لنا من التعرّف على أشخاص أثرياء ناجحين، ولكن طبقاً لقانون المجهود غير المباشر
الناجحون منفتحون على الأفكار الجديدة، والطرق الحديثة في اكتساب المعرفة، وهم يدركون تماماً أنَّ المعلومات التي يملكونها في عقولهم، قابلة كلّ يوم للتطوير والتغيير والتجديد
اﻷكثر شهرة ونجاحاً في يومنا هذا، أدركوا أنَّ أعمالهم لا بدّ لها وأن تتطوّر، وأن تواكب المعرفة بوتيرة سريعة، ﻷنَّ الانغلاق يؤدي إلى الفشل المتوقّع.