بدايات ظهور تاريخ علم الجريمة
علم الإجرام أو علم الجريمة هو تاريخ للأفكار التي أبلغت عن تطور علم الجريمة والتي تقف كأساس فكري لأحد التخصصات الأكاديمية الأسرع نموًا على مدار الأربعين عامًا الماضية،
علم الإجرام أو علم الجريمة هو تاريخ للأفكار التي أبلغت عن تطور علم الجريمة والتي تقف كأساس فكري لأحد التخصصات الأكاديمية الأسرع نموًا على مدار الأربعين عامًا الماضية،
هل تجد برامج الجريمة على التلفزيون رائعة؟ هل تصر على مشاهدة ساعة الجريمة (Crimewatch)؟ هل أنت مهتم بالطريقة التي تؤثر بها الجريمة على المجتمع؟
يركز علم الجريمة على أسباب وعواقب الجريمة وكذلك كيفية استجابة نظام العدالة الجنائية للجريمة، فيهتم علماء الجريمة بكيفية تعريف الأنشطة
وفقًا لنظرية النمذجة الاجتماعية يجد الناس أنفسهم في أنشطة إجرامية بسبب الأشخاص الذين يحتفظون بهم من حولهم، ويتعزز السلوك الإجرامي لأنهم يتفاعلون مع الأشخاص الذين ينخرطون في أنشطة إجرامية
حدد علماء الاجتماع المصطلحات السلوك المنحرف والإجرامي والأسرة بعدة طرق، وعلى الرغم من أنّ الأسرة مؤسسة اجتماعية أساسية في جميع المجتمعات،
نظرية الاختيار العقلاني (RCT) هو أنّ السلوك الإجرامي لا يختلف عن السلوك غير الجنائي من حيث أنّه سلوك يختار الأشخاص عن قصد القيام به، أي أنّهم ليسوا مجبرين أو مكرهين على ارتكاب جريمة،
البيئة الاجتماعية تعني أي سمات عضوية وغير عضوية خلقتها البشرية وكذلك التفاعلات الإيجابية والسلبية وتأثيراتها على سبل العيش والإنتاج والوجود والتوسع للبشرية والطبيعة،
يصف مصطلح المهنة الإجرامية أو المهنة الجنائية التورط الكلي للفرد في النشاط الإجرامي من البداية وحتى الاستمرارية وانتهاءً بالحادثة الأخيرة للنشاط الإجرامي،
بشكل عام يُنظر إلى المهنة الإجرامية على أنّها التسلسل الطولي للأفعال الجانحة والإجرامية التي يرتكبها الفرد مع تقدم الفرد في العمر عبر الفترة من الطفولة وحتى المراهقة والبلوغ.
تعد العلاقة المنحنية بين العمر والجريمة واحدة من أكثر النتائج اتساقًا في علم الجريمة، وقد تمت الإشارة إليها على أنّها انتظام تجريبي مرن وإحدى الحقائق القاسية في علم الإجرام
وجدت العديد من الأبحاث دليلًا على وجود صلة ثابتة بين طلاق الوالدين وهيكل الأسرة مع التورط في السلوك المنحرف، وقد طور الخبراء العديد من النماذج والتحليلات النظرية التي تربط بنية الأسرة وعلاقاتها وطرق التربية والسلوك الأبوي بالجنوح
القيم الاجتماعية هي مجموعة من المبادئ المقبولة أخلاقيًا من قبل المجتمع، ويتم إنشاء هذه المبادئ من خلال ديناميكيات المجتمع والمؤسسات في المجتمع والتقاليد والمعتقدات الثقافية للناس في المجتمع
البنية الطبقية هي التنظيم الهرمي الذي ينقسم المجتمع من خلاله إلى طبقات، وعلم الإجرام الهيكلي هو نهج اجتماعي جديد لعلم الإجرام يأخذ في الاعتبار العلاقات بين الطبقات والأجناس من الناس
الثقافات الفرعية هي تلك المجموعات التي لها قيم ومعايير تختلف عن تلك التي تمتلكها الأغلبية، ولذلك حدد المنظرون في علم الجريمة حدود متغيرات التفاعل البيئي والرمزي لنظرية الثقافة الفرعية
الثقافة هي اتصال رمزي، حيث تتضمن بعض رموزها مهارات المجموعة ومعارفها ومواقفها وقيمها ودوافعها، ويتم تعلم معاني الرموز وتعمد إدامتها في مجتمع من خلال مؤسساته
بدأ العديد من العلماء المعاصرين في دراسة العدالة الجنائية باستخدام مفاهيم أكثر حداثة لنظرية النظم والبناء الاجتماعي ونظرية فوكو والنظرية النسوية والحداثة المتأخرة، وإيجاد علاقة واضحة وجلية بينها وبين علم الجريمة
يمكن تعريف الجريمة على أنها ارتكاب فعل متعمد، وعادة ما يعتبر ضارًا اجتماعيًا أو خطيرًا ومُعرَّفًا بشكل خاص ومحظورًا ويعاقب عليه بموجب القانون الجنائي، حيث سنت معظم البلدان قانونًا جنائيًا يمكن العثور فيه على جميع القوانين الجنائية
تعد نظرية الإكراه التفاضلي هي نظرية في علم الجريمة تشرح العلاقة بين الإكراه واحتمال ارتكاب جريمة، والتي طورها أستاذ علم الاجتماع مارك كولفين
على الرغم من أنّ النظريات المتكاملة لها تاريخ طويل، إلّا أنّه خلال العقود القليلة الماضية تم الاعتراف بهذه النظريات وقبولها كنظريات متكاملة بحتة، حيث يتم التركيز على أوصاف بعض النظريات المتكاملة الأكثر شيوعًا.
منع الجريمة أو الحد منها أو النزوح عنها هو نهج فعال لمكافحة الجريمة، وهو من الطرق المعترف بها دوليًا كعنصر مهم في النهج الوطني لبناء مجتمعات قابلة للحياة،
تقول النظريات النفسية للجريمة أنّ السلوك الإجرامي هو نتيجة الفروق الفردية في عمليات التفكير، وهناك العديد من النظريات النفسية المختلفة لكنهم جميعًا يعتقدون أنّ أفكار الشخص ومشاعره هي التي تملي تصرفاته
يمكن تعريف الشخصية على أنّها شيء يجعلنا ما نحن عليه وكذلك ما يجعلنا مختلفين عن الآخرين، ومن الناحية المثالية الشخصية مستقرة بمرور الوقت،
الاندفاع هو البعد الشخصي الأكثر أهمية الذي يتنبأ بالإساءة، ولسوء الحظ هناك عدد محير من التركيبات التي تشير إلى ضعف القدرة على التحكم في السلوك،
العقوبة أو الردع هو إلحاق نوع من الألم أو الخسارة بشخص ما بسبب خطأ (أي انتهاك قانون أو أمر)، سواء كان طفلًا قي أسرة أو فردًا في مجتمع أو غيره كعضو في مجموعة ينتمي إليها،
لفهم الصلات والارتباطات المحتملة بين التعليم والجريمة يجب أن يكون لدى المرء أولاً فهم للأجزاء الأساسية من هذه المناقشة،
على الرغم من وجود بعض الجدل حول العلاقة بين الطبقة الاجتماعية والإجرام، فإنّ العلاقة بين الطبقة الاجتماعية والإيذاء الإجرامي معروفة ومقبولة بشكل عام
من هم المجرمون؟ كيف يفكرون؟ لماذا يفعلون ما يفعلونه؟ إنّ الفهم الكامل للسلوك الإجرامي وكيفية منع الجريمة والتنبؤ بالإجراءات المستقبلية والمساعدة في التحقيقات
في السنوات الأخيرة تم تحقيق مكاسب كبيرة في تفسير السلوك الإجرامي في إطار النظرية المعرفية، وهنا يركز علماء النفس على العمليات العقلية للأفراد،
الأسرة هي أحد أهم أسباب تطور الإيذاء والجريمة، ويجادل الخبراء والعاملون في مجال الرعاية الاجتماعية والمحامون وعلماء الاجتماع بأنّه يجب تحديد العامل
تتنبأ العديد من أنواع طرق تربية الأطفال بجنوح الطفل حيث إنّ أهم أبعاد تربية الأطفال هي الإشراف أو المراقبة للأطفال والتأديب أو تعزيز الوالدين ودفء أو برودة العلاقات العاطفية،