دفتر الأستاذ العام
دفتر الأستاذ العام هو أساس نظام يستخدمه المحاسبون لتخزين وتنظيم البيانات المالية المستخدمة لإنشاء البيانات المالية للشركة .
دفتر الأستاذ العام هو أساس نظام يستخدمه المحاسبون لتخزين وتنظيم البيانات المالية المستخدمة لإنشاء البيانات المالية للشركة .
عدد الأيام التي تستغرقها الشركة لتحويل رأس المال العامل إلى إيرادات.
إدارة رأس المال العامل هي استراتيجية أعمال مصممة لضمان أن تعمل الشركة بكفاءة من خلال مراقبة واستخدام أصولها وخصومها الحالية لتحقيق أفضل تأثير.
رأس المال العامل هو مقياس لسيولة الشركة ويشير إلى الفرق بين تشغيل الأصول الجارية والتزامات التشغيل الحالية.
الأرباح التي تحققها المؤسسة من خلال وظائفها الأساسية.تعمل الأرباح التشغيلية كمؤشر دقيق للغاية لربحية الأعمال المختلفة لأنها تزيل جميع العوامل الخارجية من الحساب.
الهدف الرئيسي الذي تطمح له جميع الشركات التجارية هو الحصول على إيرادات.
النفقات هي تكلفة العمليات التي تتحملها الشركة لتوليد الإيرادات. كما يقول المثل الشعبي ، "إنه يكلف المال لكسب المال".
الهدف الرئيسي للقوائم الماليىة هو تزويد جميع مستخدميها بالمعلومات الكافية حول الأداء والموقع المالي .وأي تغيير في الأداء المالي للشركة لكي تساعدهم في إتخاذ القرارات الإقتصادية أو المالية التي تصب في مصلحتهم الشخصية.
تعرف المحاسبة بأنّها العلم الذي يدرس القياس والتفسير للنشاطات المالية.وذلك من خلال تسجيل وتبويب وتلخيص العمليات الماليةوالعرض والإفصاح عن المعلومات المالية من القوائم المالية التي تعد عن فترات زمنية معينة تبين وضع المؤسسة المالي.
تُعتبر الخطة الإنتاجية بأنها الدراسة القياسية والتحليلية التي يتم القيام بها قبل البدء بعملية تنفيذ الإنتاج والأوامر الإنتاجية، من خلال استخدام أفضل الأساليب والطرق والوسائل بالإضافة إلى حصر التكاليف إلى أدناها.
هنالك بعض الأخطاء التي من الممكن أن تحدث نتيجة عدم التزام المسؤولين عن تنفيذ الخطة بالخطة بالشكل الصحيح، من الممكن أن تكون هذه الأخطاء بقصد أو بغير قصد.
تُعتبر قيود التسوية بأنها قيود محاسبية يومية، تختص بتقديم حسابات الإيرادات والمصاريف، وعادةً ما تتم في نهاية الفترة المحاسبية وتختص قيود التسوية بالحسابات التي حصلت بشكل فعلي.
غالباً عندما يتم تحديد الحسابات التي تتأثر بالعمليات المالية والمحاسبية، وكذلك تحديد نوع هذه الحسابات وتحليلها وتحديد جميع الأطراف المدينة والدائنة.
تُعتبر المحاسبة المالية من أحد أهم أنواع المحاسبة المستخدمة في جميع الشركات والمؤسسات، والتي تعتمد بشكل أساسي على استخدام الأموال كأحد أهم الوسائل لتقييم وقياس الوضع والأداء الاقتصادي بشكل عام.
عادةً ما يتم تعيين المحاسب العمومي من قِبل وزير المالية، حيث يُفرض عليه العديد من المهام والواجبات الرئيسية والتي يجب أن يتقيد بها.
كذلك من أهم الأهداف التي تسعى المحاسبة العمومية إلى تحقيقها هي تحديد أوجه الإنفاق والنفقات العامة، وترشيد وتحسين المصاريف الخارجة من الميزانية العمومية.
العديد من المبادئ والأُسس التي تعتمد عليها المحاسبة العمومية، والتي تُعتبر بمثابة القواعد التي يتم الاعتماد عليها للقيام بالعمليات المحاسبية وكذلك لإنشاء القوائم المالية بمختلف أنواعها.
عادةً ما يتم تداول الأوراق التجارية بين الأفراد المختصين الذين يقومون بالتعامل بها حالها كحال الأوراق النقدية العادية، وكذلك يقومون باستخدامها بديلاً عن النقود للقيام بجميع العمليات التجارية من بيع وشراء وتسديد الالتزامات.
وهي القواعد المتعلقة بجميع عمليات الترخيص للميزانيات العمومية، وكذلك لجميع العمليات المالية للهيئات العمومية ومراقبتها.
يتجه بعض الاقتصاديون أو المحلليين الماليين إلى توحيد المحاسبة العمومية وإخضاع الإدارة الخاصة بها إلى للنظام المحاسبي الخاص.
العديد من الطرق المحاسبية المستخدمة في حساب الإهتلاك؛ وذلك نظراً لأهمية الإهتلاك بالنسبة للمؤسسات وكذلك نظراً لاختلاف أنواع الأصول الثابته.
تُعتبر إحدى طرق حساب الأقساط المتعلقة بالإهتلاك الدوري للأصول الثابتة، ومن خلال هذه الطريقة يتم تحمل الفترات المالية الأولى بقيمة أعلى من قيمة الأصل الحقيقية وهو ما يسمى ب اسم" مصروف الإهتلاك".
تُعتبر الدولة المحاسبية دورة كاملة عند حدوث العديد من الأحداث الاقتصادية والمحاسبية والمالية في فترة زمنية معينة؛ نتيجة التعاملات الاقتصادية في الأسواق المالية وكذلك في أسواق ريادة الأعمال مع الشركاء والمنافسين.
تُعتبر الأصول المتداولة كل ما تملكه المؤسسة، ويتمتع بقيمة مادية معينة ويمكن تحويله إلى نقد بسهولة وبسرعة كأن يتم تحويل الأصل المتداول إلى نقد خلال سنة واحدة فقط.
تُعتبر قائمة المركز المالي إحدى القوائم المالية التي تقوم المؤسسات بإنشائها في نهاية السنة المالية والتي بدورها تُعبر عن وضع المؤسسة المالي خلال فترة زمنية معينة وعادةً ما تكون لسنة.
الهدف الرئيسي الذي تطمح له المؤسسات وتسعى إلى تحقيق أكبر قدر ممكن من الأرباح؛ لأنها تُساعد المؤسسات على القيام بأعمالها، وتقديم ومنح الأجور للعمال العاملين في الأقسام المتنوعة وكذلك لتوزيع نسب الأرباح على الشركاء والمساهمين.
بعد القيام بعملية تحديد صافي الربح الضريبي أو ما يسمى بصافي الدخل الخاضع للضريبة المستحقة على الشركة في نهاية الفترة المالية، يقوم المحاسب بعملية مقارنة بين قيمة ضريبة الدخل المقدرة التي تكون مسجلة في الدفاتر.
يُعتبر نظام المراحل الإنتاجية، من المراحل المعالجة المحاسبية المستخدمة في تحديد كمية الإنتاج في المشاريع الصناعية، ويقصد بالمرحلة أو القسم بأنه المكان الذي يتم فيه تصنيع ال منتجات الصناعية في المؤسسات أو الشركات ومكان إعدادها للبيع.
يتم إعداد قائمة الدخل؛ لمعرفة نتائج أعمال المؤسسة في نهاية الفترة المحاسبية من ربح أو خسارة، وفيما يتعلق بالمؤسسات التجارية فإنة يتم الوصول إلى صافي الربح كم خلال إيجاد صافي الفرق بين صافي المبيعات وتكاليف المبيعات.
العديد من التصنيفات المتعلقة بمحاسبة التكاليف والتي تتم بناءً على المعايير والمبادئ المتفق عليها بما هو متعارف عليه مع برامج المحاسبة المختلفة.