ألعاب القوى

يعتبر الوثب الطويل أحد أهم أحداث المضمار والميدان في الألعاب الأولمبية المبكرة، حيث حرص الاتحاد الدولي لألعاب القوى على إقامة بطولات ألعاب القوى بهدف جميع أفضل اللاعبين على مستوى دول العالم.

هناك العديد من الأسباب التي تجعل لاعبي ألعاب القوى لا يمارسون الفعاليات، فإن الوقت هو أحد أكبر الأسباب التي تجعل لاعبي ألعاب القوى لا يمارسون الرياضة، السبب الثاني والثالث هو عدم وجود الدعم وقلة الخيارات.

سيحتاج المنظم الرياضي الذي يريد التخطيط لإقامة منافسات وبطولات ألعاب القوى إلى التأكد من أن لديه وقتًا كافيًا لتجميع موارده معًا لإنجاح الحدث، كلما ترك اللاعب نفسه للتخطيط لحدثه الرياضي، كلما زاد الوقت المتاح للترويج له.

يختلف المشي في السباق عن الجري، حيث غالبًا ما يرفع الرياضي قدميه عن الأرض أثناء خطواته في العدو السريع، ومع ذلك أثناء المشي في السباق، يجب أن يكون لدى الرياضيين دائمًا قدم واحدة ملامسة للأرض في جميع الأوقات.

عادة ما يكون من السهل تحديد أكثر رياضيين ألعاب القوى موهبة بدنية يبرزون في الملعب وفي الممارسة وحتى أثناء الاختبارات، لكن اكتشاف الرياضيين القادرين على التفوق في الجوانب الذهنية

من أجل تحقيق أقصى استفادة من مرفق ألعاب القوى من المهم أن يكون لدى لاعبي ألعاب القوى أفضل معدات الوثب العالي للتدريب والمسابقات، حيث تُستخدم الملحقات المختلفة.

يسعى المدربون باستمرار إلى تحقيق ذروة الأداء والسجلات الشخصية والجهود القصوى مع كل هذه التركيز الفائق غالبًا ما يتم تجاهل الاتساق، ومع ذلك يجب أن يسعى المدربون دائمًا لتحقيق الاتساق.

يتضمن رمي القرص دائرة رمي، وقفصًا واقيًا وقطاع هبوط، حيث يقع بالقرب من نهايات الظهر المستقيم ويقع قطاع الهبوط في منطقة العشب داخل المسار، كما تعتبر رياضة رمي القرص من أهم فعاليات الرمي في ألعاب القوى.

إن مسابقة رمي القرص هي لعبة حركية أو عنصر رياضي مصنوع بشكل عام من البلاستيك المصبوب بالحقن، حيث يتم استخدام القرص في المسابقة بشكل ترفيهي وتنافسي للرمي والإمساك.

كان هناك تمثال من المعرض البريطاني للنجار مايرون يدل على هذه الرياضة، حيث أنه كان جزءًا من حدث الخماسي اليوناني

يعد إجراء الإحماء الكامل والتبريد قبل وبعد المسابقات وجلسات التدريب طريقة بسيطة للاعبي ألعاب القوى؛ وذلك لزيادة أدائهم الرياضي إلى أقصى حد

يتطلب اتخاذ القرار الناجح من قبل حكام فعاليات ألعاب القوى فهم القواعد الأساسية وتطبيقها بعناية، حيث يجب أن تكون نقطة البداية هي الاستمرار في تطبيق الفطرة السليمة، لكن المحاكم الرياضية التي ليس لديها فهم معقول.

يمكن اعتبار قاذف الرمح وتنفيذه كنظام يتحرك في المكان والزمان، مع تآزر مناسب بين الاثنين مما يؤدي إلى أقصى مسافة يتم إلقاؤها، كما يمكن أيضًا اعتبار الرمح الذي يرميها بنفسه كنظام، نظام يتكون من عدد من أجزاء الجسم.

القفزة الثلاثية هي أحد أحداث المضمار والميدان التي كانت عنصرًا أساسيًا في الألعاب الأولمبية الحديثة منذ عام 1896م، حيث يهبط المتنافسون في الرمال بعد الجري على المدرج والقفز من لوحة معينة.

الوثب الطويل هو عبارة عن القوة التفجيرية، كلما زادت القوة التي يمكن للاعب توليدها من خلال ساقيه، كلما تمكن من الوثب أعلى وأبعد، حيث أن القوة المتفجرة هي مزيج من السرعة والقدرة على التحمل العضلي.

بصورة عامة تعد مسارات ألعاب القوى متعددة الاستخدامات حيث يتم استخدام الجزء الداخلي من المسار 200 متر كملاعب كرة القدم وشد الحجارة والرجبي، حيث يتم العمل على استخدام تلك المسارات لعدة مناسبات غير رياضية.

إن بطولة أوقيوسيا هي من أهم البطولات الشاملة والخاصة بألعاب القوى، حيث يشترك فيها اللاعبين من جميع الأعمار والقدرات، حيث يقوم الاتحاد أوقبانوسيا لألعاب القوى والاتحاد الدولي لألعاب القوى بالإشراف على فعاليات تلك البطولة.

إن سباق الماراثون يمكن أن يساعد اللاعب الرياضي على تطوير قدرته على التحمل، حيث سيساعد على تقوية قلب اللاعب وتطوير عمل الدورة الدموية وتقوية عضلاته، كما أن من المحتمل أيضًا أن يرى اللاعب تحسينات عقلية.

تعد لعبة اختراق الضاحية رياضة جري لمسافات طويلة، حيث يتم تشغيلها في الأماكن الرياضية، مثل المضمار والميدان، كما أن يتم تشغيل لعبة اختراق  على المسارات وملاعب الجولف وحتى الطرق.

في مسابقات الركض المختلفة يشترك فيها عدد لا بأس به من العدائين ذو المستوى المتميز من حيث القوة والنتيجة، ففي هذا الصدد يجب أن يعرف اللاعب الرياضي تكنيك المنافسين الذين يشتركون معه في المسابقة.

إن الركض لمسافات قصيرة أحد فعاليات ألعاب القوى التي تتمتع يأعلى قدر من الشعبية وينال حظه وسط الجمهور المشاهد بسبب طابعه المثير، حيث أن يتلقى إقبالاً واسعاً بين الكثير من الراغبين في مزاولة الرياضة.

إن التدريب الرياضي يساعد لاعبي ألعاب القوى على إنشاء القوة الحركية ويحسن مستويات مهاراتهم، ويقوي الثقة، حيث ينخرط لاعبي ألعاب القوى في ممارسة الرياضة لأسباب عديدة: لتحسين صحتهم وحالتهم البدنية.

إن أكثر الإصابات شيوعًا التي تحدث في فعاليات المسار هي جبائر قصبة الساق وإصابات الركبة، بعض الإصابات الأكثر شيوعًا للعدائين هي ركبة العداء، حيث أنها تعتبر من أكثر شيوعًا في الرياضيات بين اللاعبين الذكور.

بشكل عام يدخل معظم اللاعبين الرياضيين نشاطهم الرياضي الذي تتراوح أعمارهم بين (20 و30 عاماً)، إن الممارسة الشائعة المتمثلة في وضع الأطفال في الفئات العمرية لممارسة ألعاب القوى قد تفيد بشدة أولئك الذين هم أكثر نموًا.

إن طريقة رمي القرص بالطريقة الصحيحة تتطلب من اللاعب بذل الكثير من الجهد والطاقة حتى التفكير أيضاً، فإن ذلك يساعد اللاعب على ممارسة رياضة رمي القرص دون وجود أخطاء، وتساعده أيضاً على تحقيق التفوق.

في بطولة العالم للجري بالتتابع  يتنافس كبار الرياضيين في العالم لتحديد الأفضل، كما تعتبر سباقات الجري بالتتابع هي جزء لا غنى عنه في جميع البطولات الرياضية، هم أيضًا جزء من الألعاب الأولمبية منذ العصور القديمة.

إن سباق جري 200 متر هو حدث يجمع بين مهارات القوة والتحمل السريع، حيث يتطلب السباق استخدام أنظمة طاقة مختلفة من 100 متر، كما يتطلب الأمر الكثير من عمل التحمل السريع في تدريب اللاعب ليكون ناجحًا.

إن سباق العدو هو صورة من صور التمرينات الرياضية، كما أنها تعتبر رياضة شعبية، حيث يقوم بعض لاعبي ألعاب القوى بالتنافس في سباقات لقطع مسافات طويلة في غير اللقاءات الرياضية المنظمة.

التدريب على حركة ألعاب الرمي في ألعاب القوى يدور حول القيام بما يريد اللاعب القيام به دون أي قيود في نهجه، على سبيل المثال، يعد التدريب على رمي الرمح ضروريًا لتحقيق النجاح على المدى الطويل.

تسير ألعاب القوى بمختلف فعاليتها، خاصة فعالية الجري والقوة العضلية جنبًا إلى جنب عندما يتعلق الأمر ببناء اللياقة البدنية، حيث لا يعيق الجري تدريبات القوة، لكن لا يتم استخدامه بدلاً من تمارين القوة العضلية.