ما أبرز أنواع الذكاء في الإرشاد النفسي؟
كيف لنا أن نعرف مدى ذكاءنا، أو نعرف على أي درجة من الذكاء نحن، وهل نحن أذكاء فعلاً أم لا؟ إنّ هذه الأسئلة وغيرها تشغل بال الكثيرين منّا.
كيف لنا أن نعرف مدى ذكاءنا، أو نعرف على أي درجة من الذكاء نحن، وهل نحن أذكاء فعلاً أم لا؟ إنّ هذه الأسئلة وغيرها تشغل بال الكثيرين منّا.
عندما يقوم المرشد النفسي بتطبيق الاختبار الذي يقوم بإعداده على المسترشدين، لا بدّ وان يتمّ هذا الأمر بعدد من الخطوات التي يتمّ تطبيقها بصورة منهجية واضحة.
إنّ كلّ أسلوب إرشادي نقرأ عنه أو نقوم على تطبيقه له العديد من المزايا وهذا في العلم يعتبر أمراً صحيّاً، والإرشاد النفسي بصورة عامة يبحث عن أفضل الحلول الممكنة التي من خلالها نستطيع أن نجد أفضل الحلول الممكنة.
يعتمد التقييم الذي يقوم به المرشد النفسي على مدى تطبيق الإجراءات المسبقة واللاحقة لمؤتمر الحالة، وتعتبر هذه الإجراءات هي سرّ نجاح أساليب الإرشاد النفسي المختلفة مع إجراء بعض التعديلات عليها.
لكلّ أسلوب من أساليب الإرشاد النفسي المختلفة مجموعة من الصفات التي تميّزه عن غيره من الأساليب الأخرى، وهذه الصفات إمّا أن تكون بصورة إيجابية مميزة أو سلبية يمكن الحياد عنها.
إنّ عملية الإرشاد النفسي تتمّ من خلال مراحل وخطوات وأساليب ممنهجة وخطط استراتيجية تجعل منها عملية ناجحة، وهذا الأمر يتطلّب من المرشد النفسي أن يكون قادراً على تذليل كافة العوامل لنجاح دراسة الحالة
إن الإرشاد النفسي الذي يقوم به المرشد من خلال اتباع أسلوب السيرة الذاتية، يرتكز على عدد من العوامل التي تؤدي إلى نجاحه.
يعتقد الكثير من العلماء والمفكرين أنّ العملية الإرشادية هي العملية التي يتمّ من خلالها جمع المعلومات بصورة مباشرة.
إنّ العملية الإرشادية تقوم على عدد من العناصر ولعلّ أبرزها طبيعة المشكلة، والتي لا بدّ للمرشد من أن يكون مطّلعاً عليها وعلى أبرز تفاصيلها بصورة عامة.
لا يمكن لنا أن نقوم بعملية الإرشاد النفسي من خلال اتباع أسلوب إرشادي واحد، وهذا الأمر يمنحنا الفرصة لتعلّم أساليب جديدة في الإرشاد النفسي.
إنّ عملية الإرشاد النفسي يمكن القيام بها بصورة فردية أو جماعية، وهذا الأمر يعتمد على مقدار انتشار وتطوّر المشكلة المراد الوقوف عليها، وطبيعة هذه المشكلة.
إنّ عملية الإرشاد النفسي التي يقوم بها المرشدون بصور وأشكال متعدّدة أصبحت ضرورة في مجتمعاتنا.
أصبحت علمية الإرشاد النفسي ذات نسق مؤثر في جميع المؤسسات التعليمية الخاصة والعامة.
إنّ أول شخص قام بذكر العلاج بالإفاضة هو جرافتس، لكن أول من بدأ العمل على هذه الطريقة ماليسون عام 1959، تُرغم طريقة المُعالجة بالإفاضة المتعالج على تحدي المثيرات
قام سكينر بتوضيح قابلية الكائن الحي من أجل الاستمرار في السلوك، كذلك قوة ارتباط السلوك بالمُثير الذي يحفّزه، حيث قام باختبار سلوك الجرذ
تقول نظرية التعلم الاجتماعي بأنَّ الأفراد يقومون بتعلُّم سلوكيات جديدة من خلال التعزيز أو العقاب، كذلك من خلال التعلُّم بملاحظة العالم من حولهم. عندما يرى الناس وجود نتائج
تطورت نظرية التصور الخاطئ بسبب تركيز ريمي بشكل مستمر بمفهوم الذات، حيث يشير إلى أنَّ مفهوم الذات لا يتشكل من الاقتناعات والمعتقدات المنظمة، التي تكوِّن معرفة الفرد
يعرّف العلاج السردي بأنه شكل من أشكال العلاج النفسي، الذي يهدف إلى مساعدة الناس من أجل معرفة قيمهم ومهاراتهم ومعارفهم التي قد يحتاجون إليها
يتم استخدام العلاج السردي في وضع السرد ضمن الأهداف العلاجية، وضع السرد هو الذي يتم استخدامه في وجهة نظر سردية من أجل عرض قصة أدبية أو مسرحية.
ملخص نظرية سكنر أنّ التعلُّم يتشكل عندما يتم تعزيز ردود الفعل الصحيحة، أي أنّه إذا تم دعم الاستجابة بمثير واضح بأي شكل، فإنّ هذه الاستجابة ستزيد وتعزز وتتكرَّر مرة أُخرى
تتم نظرية سكنر عن طريق سلسلة من تتابعات السلوك، بمعنى أن يتم تجزيء الفعل المراد تعلّمه من الحيوان إلى عدد من الخطوات المحدّدة، يتم تعليمها للحيوان خطوة بخطوة،
إنّ النظريات الجديدة ترى بأنَّ التعلُّم الصحيح لن يتم بناءه وقف ما قام المتعلِّم بسماعه، حتى لو قام بحفظه أو تكراره أمام المدرس. تؤكِّد النظرية البنائية أنَّ الفرد يقوم ببناء معلوماته
تقوم نظرية التحليل النفسي على تنظيم الشخصية وكيفية تطورها، تعد من الطرق السريرية، تُستخدم في علاج الأمراض النفسية. عرض سيغموند فرويد نظريته الأولى للتحليل النفسي
تتجه نظرية الذات نحو المجال والمحيط الذي يؤثر على الفرد، أكثر من الاتجاه نحو العوامل الوراثية، لا تقوم بإهمال هذه العوامل بصورة مطلقة
وجد علماء النفس في أول القرن العشرين أنّه يصعب الكتابة في علم النفس، دون إعطاء أهمية للذات، منذ بداية العقد الرابع من هذا القرن، أخذت نظرية الذات المكانة الطبيعية
رأت الأبحاث والدِّراسات أنّ الارشاد الواقعي ساعد على إيجاد الطرق الإرشادية، التي يكون فيها المرشد فاعلاً بشكل كبير مع المسترشد وأعضاء المجموعة، سواء بالمشاعر والعواطف،
يعتبر العلاج السلوكي المعرفي شكل من أشكال العلاج النفسي، الذي يقوم بمعالجة الكثير من الاضطرابات النفسية، المشكلات السلوكية، يعتمد في علاجه على الحديث واللغة
يُعرف العلاج السلوكي المعرفي بأنّه أحد أنواع العلاجات التي تساعد في علاج مجموعات مختلفة من المشاكل الصحية العقلية أو العاطفية، التي من الممكن أن تواجه الشخص
يرى باترسون عام 1986، أنَّ الإرشاد السلوكي المعرفي ليس مجرد إرشاد سلوكي يرتبط ببعض الأساليب المعرفية، كما حصل في مجموعة من الطرق التي عرضها الكثير
يُرى أنّ الإرشاد الجمعي هو إرشاد عدد من العملاء، الذين يستحسن أن تتشابه مشكلاتهم واضطراباتهم معاً في جماعة واحدة. يعتبر الإرشاد الجمعي أو الجماعي عملية تربوية