العلوم الحياتية

يعتبر الوفاء من الأمور التي اعتاد البشر على وصف الحيوانات التي تتعامل مع بعضها بعاطفة، حيث أنّ الكلاب لا تزال تحتلّ المرتبة الأولى من بين جميع الحيوانات

تقرحات القرنية أمر شائع الحدوث في القطط، ومع ذلك إذا استمر الأمر دون رادع فقد يؤدي ذلك إلى الكثير من الانزعاج وفقدان البصر التام، ولولا القرنية لكان العالم مظلمًا للقطة؛ حيث أنه من أهم وظائفها دعم الرؤية من خلال السماح للضوء بالمرور من خلاله إلى العين حتى تستمتع القطة بجمال البصر كما يفعل الإنسان

التورين هو حمض أميني أساسي في القطط وهو مسؤول عن مجموعة متنوعة من الوظائف الجسدية المهمة مثل الرؤية ووظيفة القلب والهضم وتطور الجنين، كما أنّ الأحماض الأمينية هي الوقود الذي يحتاجه الجسم ليعمل بشكل صحيح

داء الكلب هو عدوى فيروسية تصيب الجهاز العصبي المركزي والمحيطي في القطط، وداء الكلب هو مرض حيواني المصدر يوجد في جميع أنحاء العالم بين الحيوانات آكلة اللحوم والثدييات الأخرى، وينتقل هذا المرض القاتل عن طريق لعاب حيوان مصاب مع ظهور علامات أولية لاضطراب في الجهاز العصبي المركزي

يمكن ضمور المحور العصبي في القطط تشخيصًا مدمرًا للقطط؛ حيث أنّ ضمور المحور العصبي هو الاسم العلمي لمجموعة من التغذية غير الحيوية الموروثة التي يمكن أن تسبب هذه الحالة في المخ، ويستخدم هذا المصطلح لوصف تنكس خلايا المخ الذي يتسبب في فقدان وظيفة القط

وبينما يشير سعال التزمير بشدة إلى انهيار القصبة الهوائية غالبًا ما يكون الاختبار مطلوبًا للتوصل إلى تشخيص نهائي، وقد يعني الاختبار ببساطة إجراء أشعة سينية للكشف عن القصبة الهوائية المنهارة

يعتبر فصل الشتاء نقطة هامة في حياة جميع الحيوانات، فالحيوانات كبيرة الحجم تبحث عن الأماكن الدافئة أو معتدلة الحرارة لتتعايش فيها مثل غزلان النو

لا تزال الحشرات على وجه الخصوص تُقدّم لنا العديد من النماذج الحيّة التي تتحدث عن الإخلاص مثل النحل والتضحية مثل النمل

من الطبيعي أن نشاهد فهداً سريعاً تصل سرعته إلى ما يزيد على التسعين كيلو متر في الساعة، أو نرى طائر الشاهين يلتقط فريسته من علوّ شاهق

لعلّ هناك العديد من الحيوانات التي كان لها من الدراسات والبحوث الخاصة بعلم سلوك الحيوان النصيب الأكبر مثل المفترسات الرئيسية كالأسود

إن فيروس الميتابينومو البشري هو أحد أنواع فيروسات المكورات الرئوية، وهو فيروس يُصيب الإنسان، ويُسبب التهابات في الجهاز التنفسي خصوصاً عند الأطفال.

الفيروسات الحويصلية (Vesiviruses): هي مجموعة أنواع من الفيروسات الكأسية، وهي فيروسات تُصيب الثدييات، وتُسبب أمراضاً مختلفة مثل أمراض الجهاز التنفسي والهضمي والتهاب الملتحمة والإجهاض وغيرها.

فيروس تولين (Tulane virus): هو نوع من أنواع الفيروسات الكأسية، وهو فيروس يُصيب الحيوانات مثل القرود، ويُسبب أمراضاً مختلفة في الجهاز الهضمي والتنفسي والحمى النزفية.

تم العثور على شقائق النعمان الكاريبي العملاقة (Condylactis gigantea) بشكل شائع في منطقة البحر الكاريبي، وتحديداً جزر الهند الغربية، وغرب المحيط الأطلسي، بدءًا من جنوب فلوريدا عبر مفاتيح فلوريدا،

تم العثور على شقائق النعمان الشاحب (Aiptasia pallida) على سواحل الولايات المتحدة الأطلسية والخليجية الجنوبية من ولاية كارولينا الشمالية إلى تكساس، وكذلك في منطقة البحر الكاريبي الساحلية.

ينتشر إكتوبليورا أنبوبيولاريا (Ectopleura larynx) في الجزر البريطانية وفي البحار المحيطة ببريطانيا العظمى وفي الأمريكتين والمحيط الأطلسي.

أول أكسيد الكربون غاز عديم الرائحة سام لجميع الأنواع بما في ذلك القطط؛ حيث يمنع الدم من حمل الأكسجين عبر الجسم ويؤدي إلى نقص الأكسجة، ويمكن أن يؤدي نقص الأكسجين في الخلايا إلى الغيبوبة أو الموت

يحدث تراكم حمض اللاكتيك في القطط عندما لا يتم التخلص من مادة كيميائية طبيعية وبشكل صحيح عن طريق الأنظمة الداخلية للقطة، وفي القطط السليمة ينتج حمض اللاكتيك في العضلات بعد نشاط بدني مكثف، كما يتم بعد ذلك التخلص من حمض اللاكتيك الزائد عن طريق أعضاء القطة

على الرغم من أن سرطان اللسان في القطط لا يميل إلى الانتشار إلى مناطق أخرى من جسم القطة، إلا أنه شكل عدواني من السرطان يمكن أن ينمو بسرعة في الحجم، ونظرًا لأن الورم سريع النمو يؤدي إلى إتلاف المزيد من الأنسجة الفموية للقطة

يحدث التسمم بالإيثانول عند القطط عندما تتناول مادة تحتوي إما على الكحول مثل المشروبات أو الوقود أو تنتج الإيثانول داخل الجسم بعد تناولها مثل البيتزا غير المطهية أو عجينة الخبز؛ حيث يمتص الإيثانول بسرعة في الجهاز الهضمي ويذهب إلى الدماغ

تحدث الصدمة عندما يحرم الدماغ من الأكسجين؛ مما يؤدي إلى تباطؤ الدورة الدموية، ويمكن أن تحدث الصدمة بسبب مجموعة متنوعة من العوامل بما في ذلك الصدمة أو رد الفعل التحسسي، ومن الضروري أن استشارة الطبيب البيطري على الفور إذا تعرضت القطة لصدمة

إن إطعام الثوم بكميات كبيرة أو على مدى فترة من الزمن يمكن أن يضر القطة؛ حيث تدخل المواد الكيميائية الموجودة في الثوم إلى مجرى دم القطة وتبدأ في تمزق خلايا الدم الحمراء؛ مما يؤدي سريعًا إلى فقر الدم الانحلالي وهي حالة خطيرة للغاية

يحدث الشلل في القطط عندما تكون غير قادرة على التحكم أو تحريك ساقيها أو جزء آخر من الجسم، ويشمل الشلل الكامل النقص التام في القدرة على تحريك الساقين أو العنق أو الذيل أو أجزاء أخرى من الجسم، كما أنّ الشلل الجزئي هو الافتقار إلى السيطرة الكاملة على الجسم والذي قد يحدث على شكل ضعف أو خمول أو ارتعاش أو بطء شديد

يختلف الجرح الناجم عن لدغة الثعبان اختلافًا كبيرًا بناءً على نوع وحجم الثعبان نفسه، كما تميل الثعابين السامة إلى ترك جرحين كبيرين في الجسد من أنيابها، وتترك الثعابين غير السامة شكل حدوة حصان من شقوق أصغر، ولا تظهر كل اللدغات خاصة في القطط ذات الفراء الطويل

ينتج ارتفاع ضغط الدم الرئوي (Pulmonary Hypertension_PHT) عن ارتفاع ضغط الدم الشرياني الرئوي في الرئتين، ولا يبدو أن القطط معرضة للإصابةبارتفاع ضغط الدم الرئوي الأولي بسبب تشوهات خلقية في الرئة والتي تحدث في الحيوانات الأخرى،

فيروس سوركس أرينوس التورامي (Sorex araneus polyomavirus 1): هو نوع من أنواع الفيروسات التورامية، وهو فيروس يُصيب البشر، ويُسبب التهابات في الجهاز الهضمي والكبد.

غالبًا ما يكون النزيف في الرئتين ناتجًا عن كدمة رئوية أو إصابة بالرئتين ولكن قد يكون مرتبطًا بمرض أو حالات أخرى، ويمكن أن تكون الحالة خطيرة لأنها تحد من قدرة القطة على التنفس، كما أنّ هناك أعراض معينة قد تشير إلى أن القطة تعاني من نزيف في الرئتين

فيروسات الطحالب (Phycodnaviridae): هي احدى عائلات الفيروسات، والتي تضم العديد من الأنواع والأجناس،  وتُصنف ضمن المجموعة الأولى في تصنيف الفيروسات، وتُصيب هذه الفيروسات الطحالب البحرية أو طحالب المياه العذبة.

القناة الشريانية (ductus arteriosus) هي بنية وعائية جنينية طبيعية تربط الشريان الرئوي بالشريان الأورطي والذي يحول الدم بعيدًا عن الدورة الدموية الرئوية في رئة الجنين غير الهوائية إلى الدورة الدموية الجهازية عبر الشريان الأورطي،

الفيروسالتورامي البشري (Human polyomavirus 9): هو نوع من أنواع الفيروسات التورامية، وهو فيروس يُصيب البشر، ويُعتبر أحد مكونات فلورا الجلد لدى البالغين الأصحاء.