مبادئ الإبداع المهني الإداري في العمل المهني
تعتبر عملية الإبداع المهني الإداري من العمليات التي تحتاج إلى توخي الحذر والتركيز المتكامل فيها من قبل المسؤولين، ومن المهم إدخال الممارسات والسلوكيات
تعتبر عملية الإبداع المهني الإداري من العمليات التي تحتاج إلى توخي الحذر والتركيز المتكامل فيها من قبل المسؤولين، ومن المهم إدخال الممارسات والسلوكيات
يعتبر الإبداع المهني ذو أنماط وطرق متعددة في العمل المهني، بحيث عناك إبداع مهني خاص بكل موظف لوحده، وهناك إبداع مهني يعتمد على العمل المهني الجماعي
يجب على المرشد المهني المتميز أن يكون قادر على تسويق وتعريف الجميع بمجالات الإرشاد المهنية وأهمية إرشاداته ونصائحه التي يقدمها للارتقاء بالعالم المهني
تتمثل أهمية نظرية آن رو في الاهتمام بالتنشئة الأسرية للفرد أي أنها تهتم بالمراحل العمرية المبكرة للفرد وتأثير العوامل المحيطة به من حيث التأثير في الميول
هناك علاقة بين مفهوم الترقية المهنية وبين الخبرة والكفاءة المهنية العالية للموظفين، بحيث يحصل الموظف المهني على الترقية المهنية من خلال الجهود العالية التي يقوم بها مع
لكل عملية مهنية هناك ما يسمى بالقواعد الأساسية التي توضع لنجاح أي مرحلة من مراحل هذه العملية المهنية، بحيث تهتم هذه القواعد بمستويات تحقيق الهدف من أي عملية
لا بد من وجود علاقات متينة بين العديد من المفاهيم والعمليات المهنية الخاصة بالمؤسسات المهنية المختلفة، بحيث يمكننا القول أن هناك علاقة متينة بين كل من الالتزام
من الضروري أن يقوم المرشد المهني بالإلمام بجميع الجوانب والاتجاهات لكل نظرية في الإرشاد المهني، من حيث إيجابياتها وعيوبها؛ لأن كل فرد يختلف عن الآخر
تعتبر نظرية جينزبيرغ في الإرشاد المهني من النظريات المهمة؛ لأنها قامت بالتحدث عن عملية الاختيار المهني التي تعتبر من العمليات المهمة والحساسة
أكثر ما تهتم به نظرية آن رو في الإرشاد المهني هو التطرق للحاجات التي ترتبط بحياة الفرد، بحيث يتوجب اشباع هذه الحاجات بأساليب موضوعية ومعتدلة فلا تشبعها
تتميز عملية الإرشاد المهني بالمرونة والكمالية؛ لأنَّها تقوم على تقديم مجموعة من النصائح والإرشادات قبل أن يقوم أي أحد بطلبها.
الكثير من الأفراد يقومون بعملية الاختيار المهني بشكل سريع جداً من غير النظر لأي مثيرات أو عوامل؛ وذلك بسبب حاجتهم للوظيفة مهما كانت لسد احتياجاتهم الأساسية
تعتبر نظرية جينزبيرغ من النظريات الأساسية في الإرشاد المهني، والتي يتوجه إليها الكثير من المرشدين المهنيين؛ لأنها قامت بتحليل وتفسير عملية النمو المهني
على المرشد المهني أن يكون ملم بجميع النواحي والعناصر والاتجاهات الخاصة بالنظريات في الإرشاد المهني، بحيث يكون على معرفة تامة بجميع مزايا وعيوب هذه النظريات
يتعرض الموظفين في المؤسسات المهنية إلى العديد من الضغوط المهنية، بحيث ازدادت مع ظهور التطورات والتغييرات التكنولوجي.
تختلف المؤسسات المهنية في الكثير من الصفات والخصائص بحيث تتنوع بعضها في النمط المهني الذي تتبعه في العمل، وتختلف بعضها في المسار المهني الذي تتبعه المكانة
في العمل نمر بالعديد من العمليات المهنية التي تتطلب منا وضع كل ما نملك من قدرات ومهارات؛ من أجل إنجازها بالشكل المطلوب منا.
يعبّر القرار عن الخيار الذي يقوم الموظف باختِياره بين مَجموعة من الخيارات، بحيث يعبر القرار المهني عن الرأي الصادر عن موظف معين لديه السلطة.
تعتبر مهارة اتخاذ القرارات المهنية من أكثر العمليات الصعبة التي لا يجيدها الجميع؛ وذلك لأنَّها تتطلّب من الفرد أن يكون صاحب ثقة بنفسه وبمهاراته وقدرته لأخذ القرارات الصحيحة.
هناك العديد من العوامل التي تؤثر في الفرد عندما يقوم باتخاذ القرارات المهنية والتي تؤدى إلى أن تكون هذه القرارات المهنية إما إيجابية أو سلبية.
كل شخص لديه مهارات معينة تختلف عن الآخر عندما يقوم في عملية اتخاذ القرار المهني للمستقبل المهني، بحيث تمثل هذه المهارات التواصل والمعرفة والبحث المستمر.
كل نظرية في الإرشاد المهني تنظر للإنسان بطريقة مختلفة، فمن هذه النظريات ما ينظر لسلوكات وتصرفات الفرد ويقوم على تفسيرها وتحليلها والمساعدة في توجيهها بالشكل المناسب.
الكثير من الأفراد يستصعبون عملية اتخاذ القرار المهني ويعتبرونها من العمليات المعقدة والصعبة؛ وذلك لأنَّ هؤلاء الأفراد يخافون من المستقبل المهني ويخافون من عدم الثبوت في العمل، ويخافون الفشل وعدم النجاح المهني في المسار المهني، ومنها جاء دور الإرشاد المهني في تعريف الفرد بمهاراته الشخصية في اتخاذ القرار المهني السليم وتعريف الفرد كيفية اتخاذ القرار المهني بمهارة عالية لا تستدعي للخوف من المستقبل المهني.
يحدد القرار المهني الكثير من الأمور للفرد الذي يقوم باتخاذه مثل تحديد طبيعة المهام المهنية التي سيقوم الموظف بإنجازها في كل وظيفة معينة.
تعرَّف المقابلة في الإرشاد المهني على أنَّها المقابلة التي تتم بين المرشد المهني والأفراد الذين يحتاجون لمن يُرشِدهم في اختيار التخصصات المناسبة واختيار المجال المهني