أساليب الإرشاد والتوجيه المهني
تطورت نظريات علم النفس والخدمات النفسية، وهذا أدى إلى تطور الإرشاد والتوجيه المهني، وتطوّر أساليبه.
تطورت نظريات علم النفس والخدمات النفسية، وهذا أدى إلى تطور الإرشاد والتوجيه المهني، وتطوّر أساليبه.
يضمّ علم النفس التطبيقي فروع كثيرة ومتعددة منها علم النفس التربوي، علم النفس الصناعي والتجاري والعيادي، يسعى علم النفس التطبيقي إلى فهم السُّلوك
تعرف المهنة على أنَّها العمل الذي يطمح الفرد بالقيام به بعد تعديه لمرحلة المدرسة والجامعة، وهناك من يلتحق بالمهنة من غير التعلم بالجامعة مثل النجارة
لكل عملية تحدث بالحياة ويَمرّ بها الفرد أكثر من طريقة وأكثر من اختيار، وعلى الفرد دراسة ومعرفة جميع الخيارات والطرق واختيار ما يناسبه أكثر، بحيث يكون قراره مبني على ثقة الفرد بنفسه وثقته باختياره المناسب.
تهتم المصانع المهنية بالعمال الذين يعملون بها؛ لذلك تقوم باختيارهم بشكل سليم، لينجح العمل بها وتكون ذو إنتاج عالي، ومن هنا تهتم المصانع عند اختيار الأيدي العاملة
في حياتنا توجد العديد من التخصّصات والعديد من المهن المطروحة، وتتطلب هذه التخصّصات والمهن مجموعة من العوامل الموجودة في الأفراد المُقبلين عليها؛ وذلك لكي يتناسب الأفراد مع التخصص والمهنة ويحدث النجاح.
يهتم الإرشاد المهني بالعمل والفرد معاً، بحيث يقوم بتعريف الفرد على نفسه بطريقة موضوعية وحقيقية ويكشف له عن مهاراته وقدراته وميوله، ويهتم بالعمل وما يناسبه
من أهم عوامل النجاح والتميّز تحديد ماذا نريد، وتشخيص ومعرفة من نحن، والأساليب التي يجب أن نتبعها لتحقيق هذا النجاح، ومن الضروري قيام الفرد بتقييم إنتاجه ومتابعته.
الكثير من الناس تضع الفواصل اللازمة بين حياتهم المهنية وحياتهم خارج المهنة، وهناك أفراد يُفضلون التنسيق بين حياتهم اليومية والعمل الذي يقومون به
عندما يحصل الفرد على العمل المهني الذي يتمناه، يكون شخص ذو ثقة عالية بنفسه وبقدراته، ويشعر بالاستقلال بحيث يكون مسؤول عن نفسه وعن العديد من الأفراد الآخرين
كل صاحب عمل مهني معين يبحث دائماً عن الطرق الصحيحة التي يحافظ بها على الأفراد الذين يعملون لديه، وهذه الطرق تقوم على تعزيز الفرد وتجعله يشعر بالطمأنينة والإيجابية
تعتبر عملية الاختيار المهني من أهم وأكثر العمليات التي تكون حساسة وتحتاج إلى التركيز من الفرد، بحيث يتمثل تركيز الفرد في الاختيار المهني أي عدم تأثر الفرد بالعوامل
يتعرض العمل المهني إلى مجموعة من الصعوبات التي قد تحول دون قيام الشخص بعمله، الأمر الذي يساهم في شعوره بالتوتر والتردد عن تقديم العمل المطلوب منه،
المقصود بالإرشاد المهني بأنَّه عملية يتم من خلالها تقديم المساعدة للأفراد المُقبلين على دخول العالم المهني، وتقديم المساعدة للمؤسسات المهنية بكيفية المحافظة على العمل
تعدّدت المصانع وأصبحت كثيرة وتحتاج للكثير من العمّال، بحيث أنَّ هناك الكثير من المصانع لا تطلب وتشترط أن يكون الفرد ذو شهادة جامعيّة، يكفي أن يَمرّ الفرد بمرحلة تدريب
يعتبر الإرشاد المهني في المدارس مهم جداً، بحيث تعتبر المدارس المؤسسة الأولى في تقديم العلم والتعليم للإنسان، فيتعلّم الشخص كيف يقرأ وكيف يكتب ويتعلم العادات والتقاليّد
تُعرَّف الشركات على أنَّها مؤسّسات مهنية تتكون من موظفين ذو كفاءة عالية ومهارات عالية في العمل؛ وذلك لأنَّ هؤلاء الموظفين ذو تخصصات علميّة مختلفة،
يُقصد بالإرشاد المهني في الجامعات بأنَّه تقديم العمليّة الإرشادية المهنية في الجامعات المختلفة، بحيث يحتاج الطلاب الجامعيين إلى من يُرشدهم ويساعدهم لمعرفة المستقبل
هناك أفراد لم تكن ظروفهم مناسبة لإتمام مرحلة تعليمهم، فمنهم من ترك الدراسة في وقت مبكر، ومنهم من يترك الدراسة الجامعية وهؤلاء الأشخاص لهم حقهم في المجال المهني
من أهم حقوق الفرد داخل المؤسسة التي يعمل بها أن تكون حياته وصحَّته آمنة، بحيث تُعَدّ السلامة المهنية وصحة الفرد في البيئة المهنية للمؤسسة من أكثر الأمور التي تجعل الفرد راضٍ عن العمل.
يُعَدّ وجود المرشد المهني مهم وضروري للأشخاص المقبلين على اختيار تخصصاتهم الجامعية، والأشخاص المقبلين على المجالات المهنيّة المختلفة،
تُعَدّ المقابلة الإرشادية المهنية طريقة من طرق جمع المعلومات في الإرشاد المهني، بحيث تكشف المقابلة في الإرشاد المهني عن الفرد وما يتميز به من مهارات واتجاهات
تعرَّف المقابلة في الإرشاد المهني على أنَّها المقابلة التي تتم بين المرشد المهني والأفراد الذين يحتاجون لمن يُرشِدهم في اختيار التخصصات المناسبة واختيار المجال المهني
لا يجوز للفرد أن يقوم بالعمل المهني على مدار اليوم، فهناك أوقات للراحة وأوقات للعمل وأوقات تكون للحياة الشخصية للفرد، وفي ساعات العمل هناك أوقات تُخصّص للراحة
يحتاج المرشد المهني الكثير من المعلومات التي تختص بالفرد وبميوله واتجاهاته والقدرات التي يتمتع بها، وهذه المعلومات لا يستطيع الحصول عليها إلا من الفرد نفسه
الكثير من الأشخاص يعتقدون أنَّهم يعرفون أنفسهم، ولكن عندما يقع الأمر ويوضع الفرد أمام الكثير من الخيارات وخاصة الخيارات التي تختص بالمستقبل المهني والمجال المهني للفرد،
يقصد بالقلق المهني المشاعر السلبية من الفرد تجاه العمل الذي يقوم به، بحيث يكون الفرد غير متقبل لعمله بأي شكل من الأشكال، ويأتي القلق المهني من خلال العديد من العوامل
يُقصد بتغيير العمل المهني انتقال الفرد من مهنة معينة إلى مهنة أخرى، يختلف تغيير العمل المهني من شخص لآخر حسب مهارة الفرد، فمن الممكن انتقال الفرد لعمل مهني أفضل
الكثير من الأفراد لا يستمرون بعمل مهني واحد، وينتقلون من عمل لآخر، والكثير يتساءل ما الأسباب التي تستدعي أي فرد لتغيير عمله في حين أنَّ الكثير من الشباب
الفرد المميز والناجح مهنياً يكون متميز ومنفرد بكل شيء يخص العمل الذي يقوم به، من حيث قيامه بالواجبات المهنية التي توكل إليه وتحقيقه لجميع العمليات التي من شأنها تطور وتقدُّم