ما هي العادات الفكرية التي تقودنا إلى النجاح؟
يجب علينا أولاً أن نشكّل عاداتنا، وعندئذٍ ستقوم عاداتنا بتشكيلنا، وعلينا أن نعي تماماً، ما هي العادات الفكرية التي يمكن لها ان تساعدنا.
يجب علينا أولاً أن نشكّل عاداتنا، وعندئذٍ ستقوم عاداتنا بتشكيلنا، وعلينا أن نعي تماماً، ما هي العادات الفكرية التي يمكن لها ان تساعدنا.
تعتبر المعرفة والمهارة عاملان حاسمان في قياس نجاح أي شخص، إذ علينا أن نحدّد المعرفة أو المهارة الإضافية التي سنحتاج إليها من أجل تحقيق أهدافنا ورؤيتنا.
تعتبر الأهداف هي النتائج التي يمكن لنا قياسها، والتي يجب علينا أن نمتلكها من أجل الوفاء بمهمتنا وقيمنا ورؤيتنا في الحياة، فهي تجسيد لما نطمح إلى تحقيقه.
تحتوي عملية نقطة التركيز، على سبع خطوات في كلّ منطقة، وتعمل هذه الخطوات السبع مجتمعة على خلق نظام من التخطيط الاستراتيجي الشخصي.
عندما نبدأ في التخطيط الاستراتيجي بالشكل الصحيح علينا أن نتساءل، ما الإنجاز الذي سنقوم به إذا استمرت الأمور بالصورة التي هي عليها اليوم؟
إنّ الناجحين يتميّزون في حلّ المشكلات الكبيرة، أمّا غير الناجحين فإمّا أن يحلّوا المشكلات الصغيرة، أو لا يحلّوا أية مشكلات على الإطلاق.
إنّ الأسلوب الذي نرغب في تطويره من أجل التفاؤل، وتحقيق أفضل أداء شخصي متميّز يقودنا إلى النجاح، هو التركيز على النتائج.
يتجاهل معظم الناس مبدأ السببية، على أساس أنّه مبدأ مبسّط للغاية مقارنة بالمواقف التي هم فيها، ولكنّ أفضل المبادئ هو دائماً أبسطها؛ وهذا هو غالباً السبب.
إنّ عملية إعادة التفكير تقودنا في كثير من الأحيان، إلى عملية إعادة البناء، بناء على المتطلبات المكانية والزمانية والفكرة التي تتطلّبها المرحلة.
"إنّ تعقيد الأشياء مهمّة بسيطة، ولكن المهمّة المعقّدة هي تبسيط الأشياء" قانون ماير.
الوضوح هو كلّ شيء، وحتى نقدّم أفضل أداء لدينا، ونضاعف من إنتاجيتنا ؛ علينا أن نكون واضحين تماماً بشأن ما نريد إنجازه.
"إنّ المطلب الأول للنجاح، هو القدرة على تركيز طاقتنا البدنية والذهنية على مشكلة واحدة، دون الشعور بالضجر" توماس إديسون.
تنمية الذات للحصول على الدرجة الكاملة في معادلة النجاح الكبير، تتطلّب منّا تنشيط عنصر المضاعفة لدينا.
إننا نملك الفرصة للحصول على الأفكار من مصادر متنوّعة، بناء على الطريقة والشكل والأسلوب الذي نودّ الحصول من خلاله على المعلومة.
إنّ معادلة الفوز الساحق، التي تضمّها عملية تحديد نقطة التركيز، تتكون من عدّة أجزاء من أهمهما البساطة، وتعدّ معادلة الفوز الساحق سرّاً آخر لزيادة فرص النجاح.
إنّ كلّ ما نفعله تقريباً يتحدّد بما نكتسبه من عادات، وذلك ينطبق على خمس وتسعين بالمئة من الناس، ومنذ استيقاظنا في الصباح الباكر، حتى نعود إلى النوم في المساء.
من خلال تطبيق عملية نقطة التركيز على حياتنا، يمكننا مضاعفة دخلنا، وكذلك وقت راحتنا، فقد قام العديد من الناس بتحقيق هذين الهدفين في وقت قصير.
في أي إنجاز نقوم به، عادةً ما ندرك أنَّ هناك طريقة أفضل للوصول إلى النجاح المرجوّ، وعادةً ما يبقى البحث مستمرّاً ومتواصلاً للبحث عن تلك الطريقة، والتجديد المستمر الذي يحصل
القيم التي نملكها، تتقبّل أنَّ نجاحنا يتحدّد بقدرتنا على المساهمة بقيمة أكثر تأثيراً في مجالات نجاحنا، فالأمانة تعني قبولنا لحقيقة أننا لا بدّ وأن نضفي قيمة على أعمالنا، ومن ثم يتعيّن علينا أن نقوم بكل ما بوسعنا حتى نحافظ على قيمتنا أو نقوم على تطويرها.
كلّ عمل نقوم به يحمل توقيع الشخص الذي قام به على نحو ما، فأنْ نكون صادقين مع أنفسنا، فهذا يعني أن نبذل دائماً قصارى جهدنا في أي عمل نقوم به، أو أي مسؤولية نتحملها ونقوم بها.
يقوم كل من الفائزين والخاسرين، بتفحّص أدائهم بعد أي حدث مهم يقومون به، ولكن غير المنجزين أو السلبيين بلا استثناء تقريباً يردّدون مراراً وتكراراً ﻷنفسهم الأخطاء التي ارتكبوها، والخسائر المادية التي تسببوا فيها، والاخفاقات التي مروا بها.
إنَّ الأشخاص الناجحون تكون استجابتهم لخيبات الأمل استجابة مختلفة تماماً بالمقارنة ع الأشخاص غير الناجحين، ويمكن أن نعتبر الطريقة التي يتعامل بها الشخص مع خيبة الأمل هي مؤشر جيّد لأقصى حدّ، عمّا إذا كان سوف يُحقّق نجاحاً في مجاله، أو في حياته على وجه العموم أم لا.
كثيراً من الناس ما هم إلّا عبيداً لمشاعرهم، ليس لهم إلّا أقل القليل من السلطان على مشاعرهم، فهم يستجيبون على الدوام للآخرين، وللظروف والأحوال على هذا الأساس، فما من عقول تخصّهم على وجه التحديد وتجعلهم أسياداً عليها.
إذا أردنا أن نشحن تفكيرنا بشكل إيجابي، فالتخيّل البصري هو إحدى الخطوات التي تساعد على شحن التفكير، ولعلنا ندرك بالفعل كم يمكن لهذا أن يكون فعّالاً في مساعدتنا على تحقيق أهدافنا، وذلك يتوقّف على مقدار تعلّمنا لاستخدام التخيّل البصري لدى كلّ هدف أو نشاط، فلسوف نفتح حقّاً مخزون طاقة مدهش للخير والنجاح في حياتنا.
هنالك ثلاثة طرق لتنمية الذات، السمعية، البصرية، والحركية، فبمقدورنا أن نتعلّم بالاستماع، وأن نتعلّم بالنظر، أو أن نتعلّم بالإحساس والحركة، فكل واحد منّا يستعين بالنماذج الثلاثة للتعلّم وتنمية الذات، ولك واحد منّا أيضاً نمط تعليمي محبّب.
يعتبر الذكاء الحسابي، من أنواع الذكاء الذي يتمّ من خلاله قياس معدّل الذكاء العام، وهو ضروري في حياتنا، ولا تخلو أي حضارة قديمة كانت أو جديدة من هذا النوع من الذكاء، الذي يعتبر أولوية للتقدّم والإنجاز.
هناك العديد من العوامل التي تحفّز من قدرتنا الإبداعية، ومن أهمها وضوح الأهداف، ويمكن لنا استخدام هذه العوامل بانتظام في كل شيء نقوم به، من أجل توليد الأفكار بمعدّل عالي
إنَّ المعرفة قوّة، وهذه حقيقة جزئية وحسب، والحقيقة الكلّية، أنَّ المعرفة التي تعتبر فعلاً قوّة هي وحدها تلك التي يمكن تطبيقها ﻷغراض محدّدة من أجل منفعة الآخرين،
يبدو أنَّ قانون التعويض ينطبق مباشرة على العلاقات التي يقوم بها الناجحون، وينصّ هذا القانون على أنَّنا نحصد ما نزرع، وأنَّنا كلما قدمنا المزيد من الجهد والأثر الطيّب، جنينا المزيد.
إنَّ النسبة قد تصل إلى خمس وثمانين بالمئة، من الوظائف والأعمال الأكثر نجاحاً في العالم، التي قد تمَّ شَغلها من خلال العلاقات الاجتماعية، وليس من خلال إعلانات الوظائف أو الأدوار