أكبر الأخطاء التي تدمر المستقبل المهني
الشيء الوحيد المؤكد بشأن المستقبل المهني لجميع الموظفين في هذا المجتمع هو أن التغيير سيكون ثابتًا في العمل المهني وسيؤدي للاستقررار والثبات المهني، ومن أجل أن يحصل الفرد على
الشيء الوحيد المؤكد بشأن المستقبل المهني لجميع الموظفين في هذا المجتمع هو أن التغيير سيكون ثابتًا في العمل المهني وسيؤدي للاستقررار والثبات المهني، ومن أجل أن يحصل الفرد على
أكثر ما تهتم به نظرية آن رو في الإرشاد المهني هو التطرق للحاجات التي ترتبط بحياة الفرد، بحيث يتوجب اشباع هذه الحاجات بأساليب موضوعية ومعتدلة فلا تشبعها
جميع الموظفين يرغبون بالاستمرار والمحافظة على العمل المهني الذي تم تعيينهم به بعد جهد وبحث طويل عن هذا العمل، بحيث يعتبر العمل بالنسبة للموظف مصدر استقلاله
تعبر عملية إعداد واتخاذ القرارات المهنية من العمليات التي تحتاج إلى التفكير الكبير وتنشيط القدرات الذهنية للموظف، بحيث تختلف هذه القرارات بين الموظفين
تتأثر عملية اتخاذ القرار المهني بالعديد من المثيرات والعوامل، بحيث يمكن تصنيف هذه المثيرات إلى ما يتعلق بالفرد نفسه وإلى ما لا يتعلق بالفرد ويحيط به
يتعرض الموظفين في المؤسسات المهنية إلى العديد من الضغوط المهنية، بحيث ازدادت مع ظهور التطورات والتغييرات التكنولوجي.
يجب على المرشد المهني المتميز أن يكون قادر على تسويق وتعريف الجميع بمجالات الإرشاد المهنية وأهمية إرشاداته ونصائحه التي يقدمها للارتقاء بالعالم المهني
في أيامنا العادية نقوم باتخاذ القرارات المختلفة في كل أمر نمر به ونعيشه، وأهم ما يجب أن نهتم به من قرارات هو اتخاذ القرار المهني.
تعتبر مهارة اتخاذ القرارات المهنية من أكثر العمليات الصعبة التي لا يجيدها الجميع؛ وذلك لأنَّها تتطلّب من الفرد أن يكون صاحب ثقة بنفسه وبمهاراته وقدرته لأخذ القرارات الصحيحة.
في الكثير من المؤسسات المهنية تقوم بعملية تقدير الأداء المهني؛ من أجل هدفين وهما الأول يعتني بالاهتمام بعمليات اتخاذ القرار المهني.
من الشروط والمتطلبات الأساسية لكل مؤسسة مهنية أن تقوم بدراسة وفهم البيئة المهنية الخارجية، وذلك من خلال تجميع وتحديد المعلومات والبيانات المهنية المناسبة
الكثير من الأفراد يستصعبون عملية اتخاذ القرار المهني ويعتبرونها من العمليات المعقدة والصعبة؛ وذلك لأنَّ هؤلاء الأفراد يخافون من المستقبل المهني ويخافون من عدم الثبوت في العمل، ويخافون الفشل وعدم النجاح المهني في المسار المهني، ومنها جاء دور الإرشاد المهني في تعريف الفرد بمهاراته الشخصية في اتخاذ القرار المهني السليم وتعريف الفرد كيفية اتخاذ القرار المهني بمهارة عالية لا تستدعي للخوف من المستقبل المهني.
يختلف إعداد وتنفيذ القرارات المهنية من مؤسسة مهنية إلى أخرى، بحيث تتبع كل مؤسسة مهنية مجموعة من الأساليب ومجموعة من الأنماط من أجل صنع القرارات المهنية
في الكثير من الأحيان يتطلب من الموظف أن يكون لديه القدرة في توجيه وإرشاد نفسه، خاصة في المجالات المهنية والمهام المهنية التي تحتاج لاتخاذ القرار المهني.
هناك إرتباط وثيق بين كل من الصحة الجسمية والصحة العقلية من حيث أثرهما على الموظف المهني ومستوى الأداء المهني ومستوى معنوياته المهنية، فقد تكون هناك بعض المشاكل الشخصية
تتميز عملية الإرشاد المهني بالمرونة والكمالية؛ لأنَّها تقوم على تقديم مجموعة من النصائح والإرشادات قبل أن يقوم أي أحد بطلبها.
من الضروري أن يقوم المرشد المهني بالإلمام بجميع الجوانب والاتجاهات لكل نظرية في الإرشاد المهني، من حيث إيجابياتها وعيوبها؛ لأن كل فرد يختلف عن الآخر
تتمثل أهمية نظرية آن رو في الاهتمام بالتنشئة الأسرية للفرد أي أنها تهتم بالمراحل العمرية المبكرة للفرد وتأثير العوامل المحيطة به من حيث التأثير في الميول
تختلف المؤسسات المهنية في الكثير من الصفات والخصائص بحيث تتنوع بعضها في النمط المهني الذي تتبعه في العمل، وتختلف بعضها في المسار المهني الذي تتبعه المكانة
هناك علاقة بين مفهوم الترقية المهنية وبين الخبرة والكفاءة المهنية العالية للموظفين، بحيث يحصل الموظف المهني على الترقية المهنية من خلال الجهود العالية التي يقوم بها مع
هناك العديد من القرارات المهنية التي يريد الموظف اتخاذها بشأن عملية مهنية أو مشكلة مهنية، وتتطلب الكثير من المهارات.
تعتبر عملية اتخاذ القرار المهني من العمليات المستمرة، بحيث تستمر هذه العملية مع استمرار الحياة المهنية للفرد، بحيث يقوم الفرد باتخاذ القرار المهني.
يعتبر اتخاذ القرار المهني من الوسائل المهمة المستخدمة بشكل يومي في جميع المؤسسات المهنية، بحيث توضع القرارات المهنية المختلفة من أجل تنظيم العمليات.
ترتبط عملية اتخاذ القرا المهني بالإدارة المهنية وأسلوبها في إدارة العمل الموظفين بشكل ناجح.
تعرَّف المقابلة في الإرشاد المهني على أنَّها المقابلة التي تتم بين المرشد المهني والأفراد الذين يحتاجون لمن يُرشِدهم في اختيار التخصصات المناسبة واختيار المجال المهني