جيولوجيا المناجم
يتم العمل على رصد وتعيين موقع وامتدادات الترسبات المعدنية بالإعتماد على سلسلة من المراحل المتعاقبة من العمل الجيولوجي
يتم العمل على رصد وتعيين موقع وامتدادات الترسبات المعدنية بالإعتماد على سلسلة من المراحل المتعاقبة من العمل الجيولوجي
الزلازل EARTHQUAKES هي من أهم المفاهيم التي تملك علاقة الحركات المفاجئة حيث تم تعريف الحركات المفاجئة بأنها الحركات التي تحصل بشكل مفاجئ
عندما يكون الجيولوجيين في صدد لدراسة ومعرفة التراكيب الجيولوجية والتحليل التركيبي فإنهم يستخدمون نوعين من المساقط
يطلق على أي سطح مستوي في الصخر اصطلاح التورق وينقسم التورق إلى قسمين رئيسيين، والقسم الأول هو التورق الأولي حيث يظهر هذا النوع من التورق في الصخور الرسوبية
في القرن العشرن أثبت علماء الجيولوجيا بأن الأرض تتحرك وتغير مواقعها أثناء تاريخها الجيولوجي، وأثبتوا أن بحار اليوم ليست نفسها بحار الأحقاب السحيقة
ن الفترة الأولى من حقب الحياة القديمة تمتاز بازدهار الجرابتوليتات والمسرجيات وثلاثيات الفصوص بالإضافة إلى ظهور الكثير من المرجان الرباعي والكيسيات
تتميز الأحفير المرشدة بأنها ذات انتشار جغرافي واسع جداً والمدى الزمني لها قصير، ولهذا السبب هي عبارة عن أحافير مهمة في عمليات المضاهاة
وتشمل دراسة التغيرات التي حدثت على سطح الأرض من ناحية توزيع المياه ومناطق اليابسة منذ أول نشوء للأرض قبل ما يقرب من 4.6 بليون سنة ولحد الآن، وكذلك دراسة علاقات الأرض بالمجموعة الشمسية والكون، كما يعني هذا القسم بدراسة آثار وبقايا الحياة القديمة على الأرض منذ نشأة الحياة قبل حوالي بليوني سنة وإلى الوقت الحاضر.
إن الطاقة الشمسية تملك دوراً هاماً في العمليات الخارجية والتي هي ذات تأثير على القشرة الأرضية بشكل عام، فإذا أردنا أن نحدد دور الطاقة الشمسية بشكل أهم وأساسي فهو دورها في تبخير الماء من الغلاف المائي ومن ثم يعمل على نقله بصورة بخار ماء باتجاه الأعلى في الغلاف.
إن الفترة الزمنية لهذا الزمان قد امتدت حوالي 600 مليون عام من عمر الأرض حيث أنه هو الزمان الذي يبدأ من حقب الحياة الإبتدائية.
كان زمان الحياة المستترة ينقسم إلى حقبين متتاليين وأول حقب هو حقب الحياة السحيقة حيث أن هذا الحقب امتد حوالي 1000 مليون عام من عمر الأرض
إن الأزمنة في سلم الزمن الجيولوجي هي زمن اللاحياة حيث أن العلماء في الأرض قدروا فترة زمان اللاحياة تقريباً بحوالي 2000 مليون عام
يعرف علم التتابع الأحفوري بأنه ترتيب منتظم ومتتابع لمجموعات حفرية مختلفة وواضحة في السجل الجيولوجي
إن العصور الجيولوجية تكون أقساماً كبيرة تسمى أحقاباً eras، وهذه الأحقاب تنقسم إلى أقسام أصغر تسمى عهود epochs
قد تم تسمية هذا النظام بالنظام الترياسي لأنه يوجد ثلاث مجموعات رئيسية من الصخور تكونت في تلك الأوقات في ألمانيا وهي المنطقة النموذجية لهذا النظام
كانت الثورة الطبيعية التي اجتازت الأرض عقب الحياة القديمة مصحوبة بأحد التغيرات الرئيسية في الكائنات خلال تاريخ الحياة على الأرض
تعرف حقب الحياة القديمة بأنها أحد التقسيمات الزمنية في التاريخ الجيولوجي، كما أن هذا الحقب يعتبر أقدم الأحقاب الثلاثة التي تكون دهر الحياة الظاهرة
قام الجيولوجيين بدراسة كل ما يتعلق في حقب الحياة القديمة، فعملوا على دراسة النباتات والحيوانت التي سادت آنذاك مما ساعدهم ذلك في تحديد أنواعها
ظهر أفراج الجماعيات منذ الزمن الأوردفيشي في هيئة مستعمرات وعرف منها مئات الأنواع في صخوره، وبالرغم من وجودها في المسرجيات إلا أنها تختلف
درس الجيولوجيين أهم العوامل التي مهدت الحياة في الجولوجيا القديمة وأهم هذه العوامل هو ظهور النباتات والحيوانات
تم تسمية النظام الكريتاسي (الطباشيري) بهذا الاسم لأن أهم الطبقات التابعة له في كثير من أنحاء الأرض وخصوصاً غرب أوروبا تتكون أساسً من الطباشير
عموماً تدلنا الأحافير على أن هذا النظام بدأ بمناخ بارد ثم اعتدل ف وسط هذه الفترة، كما أن الطبقات الحمراء وطبقات الصخور الرملية
صخور العصر الجوراسي لها أهمية خاصة لأن معظمها غني بالأحافير التي ساعدت كثيراً في دراستها وتقسيمها
كانت معظم نباتات هذا العصر من فصائل الصنوبريات والسيكاديات والسرخسيات التي كثرت بشكل كبير في نصف الكرة الشمالي
قام الجيولوجيين بتقسيم عصر الترياسي خلال حقب الحياة المتوسطة وتم تسمية صخور هذه الفترة بصخور بونتر وصخور الماشلكالك وصخور كوبر أيضاً
كانت آخر حركة أرضية عظيمة حدثت قبل عصر الميوسين هي تلك التي حدثت في العصر الكربو بيرمي (الكربوني) وسميت بالاتواءات الهرسينية
إن عصر الباليوجيني (Paleogene)، هو أول العصور في حقبة الحياة الحديثة (أي العصور الثلاثة الأولى)، وهذا العصر قد امتد من 66 إلى 23.03 مليون سنة قديماً
أطلق اسم ما قبل الكامبري على مجموعة الصخور المختلفة، تلك التي كانت أقدم من صخور الكامبري أي التي لم يوجد بها حفريات أو آثار لكائنات قديمة
تم تسمية هذا النظام بهذا الاسم منذ أكثر من مائة عام والسب في اطلاق هذا الاسم هو أن معظم الناس في ذلك الوقت كانوا يعتقدون أن الفحم في معظم أنحاء العالم يكون ضمن طبقات هذا النظام فقط
توجد صخور الكربوني (مثل الصخر الرملي الأحمر القديم) في غرب أوروبا كما تمتد الرواسب البحرية من غرب الجزر البريطانية إلى أواسط المانيا