إيجابيات وسلبيات استخدام التكنولوجيا على الأطفال
نتيجة التطور التكنولوجي السريع أصبح العالم أشبه بقرية صغيرة، حيث أنه من الصعب أن تجد أي شخص لا يستعمل التكنولوجيا الحديثة من خلال الأجهزة المتطورة
نتيجة التطور التكنولوجي السريع أصبح العالم أشبه بقرية صغيرة، حيث أنه من الصعب أن تجد أي شخص لا يستعمل التكنولوجيا الحديثة من خلال الأجهزة المتطورة
تؤدي الخبرة القليلة التي تمتلكها الأم الجديدة إلى قيام الأم بالعديد من الأخطاء في العادات المُتبعة في تربية الأطفال، ذلك بسبب اعتماد الأم الجديدة على نصائح الأهل والأشخاص المحيطين بها
عندما يصبح عمر الطفل تسع سنوات تبدأ فترة المراهقة لديه، لذلك يجب على الوالدين توخي الحيطة والحذر في طريقة التعامل معه، لأن الطفل في هذا السن يتطلب رعاية مختلفة عن
لكل من الأب والأم مسؤولية محددة، وأعمال متباينة في تربية الأطفال، مع وجود العديد من المسؤوليات التشاركية بين الطرفين، من المهم أن يعرف كل من الأب والأم دوره تجاه
يقع معظم المربيين وأهالي الأطفال في مجموعة من الأخطاء التربوية التي، قد تؤدي إلى نتائج، سلبية خطيرة على حياة الأطفال
العقاب هو اسلوب من اساليب التربية التي يميل له الكثير من الأهالي والمربين، حيث أنهم ينظرون إلى العقاب بانه من أقصر الطرق لتهذيب الأطفال
أن تكون أباً أو أماً ، أمراً غير سهل، حيث يجب أن يكون الأهل نظاميين، قادرين على ضبط أنفسهم، وعليهم أيضاً أن يتحملوا أخطاء أطفالهم ونوبات غضبهم.
الأطفال في هذه المرحلة يتصفون بالنضج، حيث يكون لديهم الآراء الخاصة فيهم حول العديد من الأمور، ولا يسمح الأطفال لأي أحد التدخل في هذه الآراء، ومع
يعاني معظم الأهالي من إدمان الأطفال على استعمال التكنولوجيا بشكل مبالغ فيه، حيث يمضي الأطفال أغلبية وقتهم في استعمال الأجهزة الإلكترونية
تعتبر تربية الأطفال من المهمات الشاقة التي تحتاج إلى الكثير من التحمل والصبر والمعاناة في ذلك، لكن في المقابل من الممكن أن تصبح تربية أكثر
كتاب أطفال المسلمين كيف رباهم النبي الأمين صلى الله عليه وسلم؟: للكاتب جمال عبد الرحمن، له عدد من المؤلفات.
يعد تعزيز الانضباط الذاتي لدى الأطفال جانبًا أساسيًا من نموهم العام. من خلال التوقعات الواضحة ، واتخاذ القرارات المستقلة ، والنمذجة ، وتعزيز الدافع الداخلي
يتعرض الأهالي خلال تربية الأطفال إلى العديد من التحديات ومن ضمن هذه التحديات عدم مقاومة طلبات الأطفال الكثيرة، حيث أن الأطفال لا
جميع الأهالي يطمحون أن يكون أطفالهم متميزين في كافة شؤون حياتهم، أطفال يتفاخرون فيهم أمام الجميع أطفال ناجحين في حياتهم وفي علاقاتهم،
يختلف الأهالي في طريقة تربية الأطفال، حيث أنه لا يتشابه جميع العائلات في أنماط التربية المتبعة، يوجد هناك أربعة أنماط لتربية الأطفال كل نمط يؤثر بطريقة
جميع الأهالي يتمنون أن يكون لديهم أطفال يتمتعون بأخلاق حميدة، يتباهون فيهم أمام الآخرين، ويكونوا ناجحين في حياتهم، لأن الأطفال الذين يمتلكون
تختلف التصرفات السلبية التي يقوم بها الطفل بين كل فترة، وبعض هذه التصرفات والسلوكيات لا تُحتمل، بالأخص السلوكيات التي لها علاقة بقيام الطفل بمقاطعة الأب والأم أثناء الكلام،
تواجه العديد من الأمهات صعوبة في طريقة التعامل مع الأطفال الذين يثيرون الشغب، قبل أن يتحول الطفل المشاغب إلى طفل مدلل لا يسمع الكلام، من المهم أن تستعمل الأم طرق
في أغلب الأوقات يتعامل الآباء مع الأطفال بطرق قاسية دون الوعي أن هذه الطرق هي طرق خاطئة في التربية لها العديد من الآثار السلبية
تعاني بعض الأمهات من مشكلة قد تعتبر هذه المشكلة شيء سخيف للبعض الآخر، وهي خروج الأم مع الطفل إلى الأماكن العامة، مثل السوق، الحديقة
يعتقد معظم الأهالي أن بتأمين الطعام والثياب والدواء والمسكن للأطفال، وتلبية كافة مستلزمات الأطفال المادية، أنهم بذلك الشيء قد أتموا دورهم في التربية على أكمل وجه،
جميع الأهالي يرغبون أن يكون أطفالهم متعاونين وأن يبنوا صداقات وعلاقات مع كافة الأفراد المحيطين بهم، وأن يكونوا سعداء في حياتهم، حتى يتمكن الأطفال من بناء علاقات ناجحة
جميع الأهالي يطمحون لتربية أطفال ذو أخلاق حسنة، وأن تكون العلاقة القائمة بين الأهل والأطفال علاقة إيجابية، الأطفال الذين تتراوح أعمارهم من(3-6) سنوات يكونون في مرحلة الطفولة
يختلف التربويين في طرق تربية الأطفال وتأديبهم، حيث أن معظم التربويين لا يميلون إلى طريقة العقاب، وفي المقابل بعضهم يؤيد هذه الفكرة، لكن مع بعض الشروط
معظم الأهالي يعانون من إدمان الأطفال على ممارسة الألعاب الإلكترونية، حيث أنه يمضي الأطفال معظم وقتهم في اللعب، مع إهمال الواجبات المدرسية.
تعد الأم العاملة من أكثر الأفراد انشغالاً، ذلك بسبب كثرة المسؤوليات التي تقع على عاتقها، حيث أنه لا يوجد لديها وقتاًَ لنفسها، تمضي وقتها بين العمل والمنزل
لا تختلف تربية الذكور عن تربية الإناث من حيث الهدف، لأن الهدف من التربية بالنهاية تربية أطفال ذو شخصية سوية ومتزنة ومستقلة، قادرة على مواجهة كافة التحديات والصعاب،
يقوم الأطفال بالعديد من السلوكيات المرفوضة، ذلك بسبب اختلاطهم بأطفال من بيئات مختلفة عنهم، أيضاً بسبب تقدمهم في السن ورغبتهم بتجربة كل ما هو جديد ومختلف وحبهم
يقوم معظم الأهالي باستعمال أساليب التدليل في معاملة أطفالهم، حيث أنهم يعتقدون أن أساليب القسوة والحزم قد تضر الأطفال وتجعل منهم عدوانيين هذا اعتقاد خاطئ،
يقوم الأب بدور مهم جداً في تربية الأطفال بالأخص الإناث، حيث يعتبر الإناث الأب هو السند والبطل الأوحد في الحياة، لذلك تعتبر كل أنثى أنّ والدها هو محور العالم بأكمله،