التبركن والبراكين والطاقة الحرارية الجوفية والمستنقعات في الجيولوجيا
الطاقة الحرارية الأرضية الجوفية وفيرة لكن الطاقة الحرارية الأرضية ليست كذلك، ترتفع درجات الحرارة تحت سطح الأرض بمعدل حوالي 30 درجة مئوية لكل كيلو متر
الطاقة الحرارية الأرضية الجوفية وفيرة لكن الطاقة الحرارية الأرضية ليست كذلك، ترتفع درجات الحرارة تحت سطح الأرض بمعدل حوالي 30 درجة مئوية لكل كيلو متر
تعرف الجيولوجيا الإنشائية بأنها الجيولوجيا الهيكلية ونظام علمي يهتم بتشوه الصخور على نطاق واسع وصغير
يحدث كثيراً أن يؤثر الانحناء على الطبقات الصخرية في نفس الوقت الذي يؤثر فيه القص عليها، حيث أنه من المعروف لدى الجيولوجيين أنه عندما يعاني طي متساوي
تعرف الصخور بأنها عبارة عن مركبات من المعادن، والمعادن تعرف أنها عبارة عن مركبات من العناصر، وذلك باستثناء جزء من المعادن
أشار القرآن الكريم بشكل صريح إلى أن الأرض والسماء هما كتلة واحدة ثم انفصلت من بعد ذلك خلال عمرها الجيولوجي
لقد تطور علم الأرض في القرون الثلاثة الأخيرة وتم استحداث الكثير من العلوم الفرعية ومن أشهرها هو العلم الذي يهتم بشكل الأرض وهيئتها وجيولوجيتها
لقد تم تقسيم كل التاريخ الجيولوجي إلى وحدات مختلفة والتي مع بعضها تكون تاريخ الأرض، ولقد تم تحديد الوحدات الرئيسية للتقويم وذلك خلال القرن التاسع عشر
تعتبر أغلب الذرات مستقرة غير متغيرة، إلا أن بعضها متغير وهي تطلق حرارة باستمرار عند تفتت أو تحول النويات،
تقوم الجيولوجيا الهندسية على فهم ودراسة الصفات الهندسية للتربة وللصخور أو معرفة طرق تقسيمها وكيفية وصفها
تحمل معظم أنواع الصخور صفات وخصائص مغناطيسية بسبب وجود كميات متفاوتة من المعادن المغناطيسية
منذ أن ارتاد الإنسان الفضاء أدرك أهمية الارتطامات الناجمة عن المذنبات والقطع النيزكية في تشكيل سطح الأرض والقمر والكواكب الأخرى
مما لا شك فيه أن منشأ السلاسل الجبلية يتوضع في المعطف العلوي حيث تصل حركات مواد بأحجام ضخمة، بالواقع إن السلسلة الجبلية تتشكل عندما تقترب كتلتان
إن فترة نصف الحياة للعناصر المشعة التي تتوافر في منجم مثلاً تفيد بشكل كبير في تحديد عمر المنجم.
في حال كانت الأرض هرمة جداً قديماً كان من الممكن أن تفرض علينا قضية نهايتها ومصيرها حتى فنائها، فالأرض هي من تحمل الحياة بدورها البارز، وفي حال قد وصلت لنهاية قدرها لتصبح كوكباً بلا حياة (ميتاً)فإن ذلك سيكون حين يبلغ سطح الأرض وأوضاعه للدرجة التي تسبب إستحالة الحياة عليه
إن الغلافات الأساسية المُختلفة في سماكتها وطبيعتها تكون متتالية لتكوّن الكُرة الأرضية، وذلك من خلال تغليف النواة المركزية، فلنستطيع شرِح البُنية الإجمالية للكرة الأرضية نُركز اهتمامنها على الأغلفة الصلبة متغاضيين في ذلك عن الغلافين الجوي والمائي وما يحويه كل من الغلافين في داخله
إن المرحلة المهمة جداً من مراحل استغلال الطاقة الشمسية هي عبارة عن مرحلة تحويلها من موجات كهرومغناطيسية إلى أحد أشكال الطاقة التي تعرف حالياً
يُعتبر صخر الغرانيت (عائلة الغرانيت) متميز بشكل كبير من الجانب الكيميائي، وذلك عن طريق إنتصار القلويات على الكلس، بالإضافة إلى أنه يملك نسبة عالية من المرو قد تصل إلى 80%
جب علينا ملاحظة الخصائص الضوئية للفلزات؛ وذلك نظراً لكونها أنها تمتلك أهمية بالغة، حيث أنها تعمل على تأدية خدمات كبيرة تساعد على دراسة الفلزات المختلفة التي تكوّن الصخور وتساعد في تحديد نوعية الفلزات، يُمكننا التأكد من خصائص هذه الفلزات من خلال المجهر الإستقطابي
يهتم علم البلورات الطبيعي بدراسة الإنفصامات والخصائص الضوئية للفلزات بشكلٍ عام بالإضافة إلى التوأمات، ونعني بالإنفصامات أن يحدث انفصام لفلز ما خلال تحطيمه فينقسم لعناصر متشابهة تُحاط بسطوح
إن تطبيق مبدأ المضاهاة بين التتابعات والطبقات الصخرية على حوض ترسيبي معين يؤدي إلى معرفة حدود هذا الحوض الترسيبي وامتداده أيضاً
إن تاريخ الأرض يرتبط في دراسة سلسلة التغيرات والحوادث التي تعرضت لها الأرض خلال الزمن الماضي ثم تحديد سير السلسلة خلال الزمن
عبارة عن تخلعات تنشأ خاصة مع تأثير القوى الشاقولية، والتي تظهر على العموم في الفترة التي تتوقف فيها القوى المماسية عن العمل، وذلك عندما يحصل تمدد يسمح للجاذبية أن تؤثر لوحدها على أواسط قناطر الليتوسفير، وقد يحصل هذا الهبوط دون انقطاع في حالة إنثناء أو الطيات الوحيدة الميل، فتظل الأقسام الخافسة على اتصال مع الأقسام المجاورة المحلية.
لا تشغل المواد المؤلفة للقشرة الأرضية إلا فيما ندر الحيز الذي كان لها حين تشكّلت، وهناك أمر يعتبر كملاحظة جارية هو رؤية رسوبيات من أصل بحري، لا شك فيه أنها تغطي اليوم مساحات قارية واسعة، بحيث تُشكل فيها سلاسل جبال برمتها، والطبقات التي لن تحتفظ أبداً بأفقيتها الأصلية تبدو على العكس منتصبة ملتوية ومصدع.
إن معرفتنا عن حياة النباتات والحيوانات البحري والأرضي للترياسي على أحسن ما يرام؛ لانه هنا أيضاً تكثر رسوبات السحن المختلفة خلال هذه الفترة، وتكون هنا الإسفنجيات ممثلة خاصة بواسطة مجموعة ساحلية من إسفنج كلسي وخاصة في التيرول (مكمن سان كاسيان).
العصر الكريتاسي الأسفل (Lower Cretaceous) هو فترة زمنية مهمة في تاريخ الأرض، تمتد منذ حوالي 145 مليون سنة مضت حتى حوالي 100 مليون سنة مضت.
الأراضي الكرتياسية هي تشكيلات جيولوجية تعود إلى العصر الكرتاسي، وهو فترة زمنية تمتد منذ حوالي 145 مليون سنة إلى 66 مليون سنة مضت. خلال هذه الفترة، كانت الأرض تعاني من نشاطات جيولوجية مكثفة
العصر الترياسي هو أول عصور الحقبة الوسطى، ويأتي بعد العصر البرمي ويسبق العصر الجوراسي. بدأ العصر الترياسي منذ حوالي 252 مليون سنة واستمر حتى حوالي 201 مليون سنة.
في بداية ألمانيا أي عندما يكون البيرمي كاملاً فهو يتألف من عنصرين (ومن ذلك جاء اسم دياس الذي أطلق في الماضي على البرمي)، ففي القاعدة يتألف من صخور رملية حمراء (حث)، ومن شيست وكلس ودولوميت بحري في القمة، وتطابق قاعدة rothliegnde طابق الأوتونيوهي.
يمثل العصر السيلوري فترة جيولوجية تمتد من حوالي 443.8 مليون سنة إلى 419.2 مليون سنة مضت. يتميز هذا العصر بتطور الحياة البحرية وتنوعها، إضافة إلى بعض الأحداث الجيولوجية الهامة التي أثرت على توزيع الصخور والمعادن.
إن اسحاق نيوتن الذي ولد في عام 1642 في لينكو لانشاير في إنجلترا عمل على تغيير وجه البحث العلمي بأنه أدخل قوة الرياضيات الكاملة من أجل خدمة متطلبات الفيزياء