قصة قصيدة

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة عفا من آل فاطمة الخبيت

قصة قصيدة عفا من آل فاطمة الخبيت   أمّا عن مناسبة قصيدة “عفا من آل فاطمة الخبيت” فيروى عادياء الأزدي وهو أبو السموأل كان أول من بنى حصن الأبلق الفرد، وكان هذا الحصن يطل على مدينة تيماء، وهي مدينة واقعة بين الحجاز والشام، وقد كان هذا الحصن على رابية من ترتب، وكان على هذه الرابية […]

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة ألا بان الخليط ولم يزاروا

كان الشعراء في العصر الجاهلي إذا أحبوا فتاة أنشدوا الكثير من القائد يصفونها فيها، وإذا ابتعدوا عنها أنشدوا العديد من القصائد يشكون فيها ألم الفرقة والبعد عن محبوبتهم، فكان الشعر بالنسبة لهم المأوى الذي يلتجئون إليه لكي يخفف عنهم ألم البعد والفراق.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة رب ذئب أخذوه

أما عن مناسبة قصيدة "رب ذئب أخذوه" فيروى بأنه في يوم من الأيام بدأ أحد الذئاب بالتردد على مجموعة من القرى المجاورة لبعضها البعض، وكان كلما دخل إلى قرية من هذه القرى أكل مجموعة من أغنامها.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة إن المنايا لغيران لمعرضة

أما عن مناسبة قصيدة "إن المنايا لغيرانٍ لمعرضة" فيروى بأن أحد نساء الشام كانت في يوم من الأيام في السوق، وبينما هي تمشي في ذلك السوق، دخلت إلى محل عطارة، وأعجبت بعطر من العطور في تلك الدكان، وأخذت تساوم العطار على سعرها، فأعجب العطار بها.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة وإني لأسمو بالوصال إلى التي

أما عن مناسبة قصيدة "وإني لأسمو بالوصال إلى التي" فيروى بأنه في يوم من الأيام لقي كثير عزة امرأة في الطريق، فعرفته، وأوقفته، وقالت له: هل أنت كثير؟، فقال لها: نعم، أنا هو، فقالت له: والله إني حينما رأيتك لم تعرك عيني أي اهتمام.