قصة قصيدة ألا ثكلتك أمك عبد عمرو
أما عن مناسبة قصيدة "ألا ثكلتك أمك عبد عمرو" فيروى بأن طرفة بن العبد خرج في يوم من الأيام من اليمام، وتوجه صوب الحيرة، وكان يريد من ذلك التقرب من الملك عمرو بن هند، ومجاورته.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا ثكلتك أمك عبد عمرو" فيروى بأن طرفة بن العبد خرج في يوم من الأيام من اليمام، وتوجه صوب الحيرة، وكان يريد من ذلك التقرب من الملك عمرو بن هند، ومجاورته.
أما عن مناسبة قصيدة "كنت لي في أوائل الأمر حبا" فيروى بأن الخليفة المتوكل على الله خرج إلى الشام في يوم من الأيام، وكان معه جماعة من أصدقائه، وكان واحدًا من أصدقائه يحب الفراديس.
أما عن مناسبة قصيدة "خليلي مر بالعراق مناديا" فيروى بأن الشريف البياضي، وهو أبو جعفر مسعود بن عبد العزيز البياضي، دخل في يوم من الأيام إلى قصر رجل يقال له فخر الملك وهو وزير السلطان السلجوقي بيركياروق.
أما عن مناسبة قصيدة "وكم من صحيح بات للموت آمنا" فيروى بأن مسلمة بن عبد الملك بن مروان دخل في يوم من الأيام على الخليفة عمر بن عبد العزيز، وكان الخليفة يومها مريضًا، وعندما دخل عليه مسلمة وجده يرتدي قميصًا وسخًا.
أما عن مناسبة قصيدة "ولست عبدا للموعدين ولا" فيروى بأنه في يوم من الأيام سكن رجل من بني مزينة بجوار بني خناعة بن سعد بن هذيل من بني الرمداء، وسكن في حيهم، وجاور الشاعر المثلم، وبعد مدة من سكنهما بجانب أحدهما الآخر.
أما عن مناسبة قصيدة "يا هند أظن العيش قد غدا" فيروى بأن الشاعر ثابت قطنه قد اعتاد على أن يجلس مع جماعة من الشراة، كما أنه اعتاد على أن يجلس مع جماعة من المرجئة، وفي يوم من الأيام اجتمع الجماعتان في خراسان.
أما عن مناسبة قصيدة "أماطت كساء الخز عن حر وجهها" فيروى بأن رجلًا يقال له عبد الله بن عمر العمري خرج في يوم من الأيام صوب مكة المكرمة لأداء فريضة الحج، وعندما وصل إلى مكة المكرمة، وبدأ يؤدي مناسك الحج.
أما عن مناسبة قصيدة "سلوا صهوات الخيل يوم الوغى عنا" فيروى بأن شرف الدين بن عنين كان يعاني من الضعف، وقهر الدنيا، فكتب في يوم من الأيام إلى الملك المعظم عيسى بن الملك العادل.
أما عن مناسبة قصيدة "بأبي أنت والله للبر أهل" فيروى بأن رجلًا يقال له طاهر بن محمد الهاشمي، وفي يوم من الأيام توفي والده، وترك له مائة ألف دينار، ولكن طاهر قام بإنفاق جميع تلك النقود على الشعراء والزائرين في سبيل الله تعالى.
أما عن مناسبة قصيدة "هذي سماؤك فلتصعد إلى أمل" فيروى بأن أبو الحسن بن اليسع الكاتب كان في يوم من الأيام خارج مدينة قرطبة، فأتاه أبو الحسين بن سراج وجماعة معه، وأصروا عليه أن يسير معهم صوب المعتمد بن عباد صاحب إشبيلية.
أما عن مناسبة قصيدة "يا أطيب الناس أغصانا وأعراقا" فيروى بأن أبو عبد الله محمد بن مروان بن عبد العزيز الكاتب كان في الأصل من قرطبة، ولكنه انتقل إلى بلنسية، وسكن فيها، وكان أبو عبد الله قد أصبح ذو شأن.
أما عن مناسبة قصيدة "قل للوزير وليس رأي وزير" فيروى بأن ابن عمار قد أشار على المعتمد بأن يدخل على مرسية، فوافق المعتمد على ذلك، ولم يترك ابن عمار في إشبيلية في ملك الدولة.
أما عن مناسبة قصيدة "وكثنا كزوج من قطا في مفازة" فيروى بأن أبا دلامة اتفق في يوم من الأيام مع زوجته أم دلامة على أن يخرج هو إلى الخليفة المهدي، ويخبره بأنها قد توفيت، وينعيها أمامه، وتخرج هي صوب الخيزران وتنعيه أمامه.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا المرء لم يطلب معاشا لنفسه" فيروى بأنه كان هنالك رجلًا من قريش في المدينة المنورة، وكان هذا الرجل قد أحب فتاة، وكانت هذه الفتاة شديدة الجمال، ووقع في عشقها، فذهب إلى أبيها.
أما عن مناسبة قصيدة "إلى القوم الألى جمعوا الجموعا" فيروى بأن الرسول صل الله عليه وسلم قد علم في يوم من الأيام بأن قبيلتين من قبائل نجد، وهما قبيلتي بني محارب وبني ثعلبة تقومان بجمع الناس من غطفان لكي يقاتلون المسلمين.
أما عن مناسبة قصيدة "وفؤادي كلما عاتبته" فيروى بأنه في يوم من الأيام أتى جماعة إلى أمير المؤمنين عمر بن الخطاب، ودخلوا إلى مجلسه، وردوا عليه السلام، فرد عليهم سلامهم، وأجلسهم، وسألهم عن سبب قدومهم، فقالوا له: يا أمير المؤمنين، إن عندنا في مسجدنا إمام شاب.
أما عن مناسبة قصيدة "هيج القلب مغان وصير" فيروى بأنعمر بن أبي ربيعة اشتهر بكونه شاعر وسيم، وقد أحبته العديد من الفتيات، وفي يوم من الأيام ذهبت إحدى الفتيات اللواتي كنّ مغرمات به إلى بيت صديقة لها.
أما عن مناسبة قصيدة "وترى الملوك إذا رأيتهم" فيروى بانه في يوم من الأيام كان أشجع السلمي جالس في مجلس مع أصحاب له، وكانوا يتبادلون أطراف الحديث، وينشدون بعضهم البعض ما عندهم من شعر.
أما عن مناسبة قصيدة "كم بالمواسم من شعثاء أرملة" فيروى بأنه في يوم من الأيام نزل الخليفة الأموي عمر بن عبد العزيز في غرفة قريبة من السوق، لكي يكون على مقربة من الناس، لكي يتعرف على مشاكلهم وهمومهم.
أما عن مناسبة قصيدة "فمن يكن خائفا لبنات شعري" فيروى بأنه كان في قبيلة بني حزام رجل ابتدأ في قول الشعر، وكان أول ما قال من شعر أبيات هجا فيها الشاعر الفرزدق.
أما عن مناسبة قصيدة "هجوت محمدا فأجبت عنه" فيروى بأن كراهية قريش للرسول محمد صل الله عليه وسلم اشتدت، ولم يكتفوا بقتاله، بل كانوا يهجونه بالشعر كلما استطاعوا.
أما عن مناسبة قصيدة "وكنت إذا أتى باغ بسلم" فيروى بأنه عندما تم القضاء على أصحاب الفيل من قبل الطيور التي أرسلها الله تعالى ازدادت هيبة قريش وعزتهم بين الناس كلها، وقالوا عنهم: هم أهل الله، وذلك لأن الله تعالى كان معهم، وأرسل طيورًا تقاتل عنهم.
أما عن مناسبة قصيدة "فلا هو في الدنيا مضيع نصيبه" فيروى بأن عبد العزيز بن الوليد بن عبد الملك بن مروان كان قد ولي إمرة دمشق في عهد أبيه الوليد بن عبد الملك، وكان والده يريد أن يجعل الخلافة له من بعده، ولكن لم يتم ذلك، وتولى الخلافة أخيه سليمان بدلًا منه.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا أنت جاريت السفيه كما جرى" فيروى بأن الخليفة عبد الملك بن مروان كان كثيرًا ما يجلس إلى أم الدرداء في مؤخر المسجد، وكان ذلك بينما كان خليفة، وفي يوم من الأيام جلس إليها، فقالت له: لقد سمعت بأنك قد قمت بشرب الطلاء بعد أن كنت عابدًا ومتنسكًا.
أما عن مناسبة قصيدة "لعمرك ما نفس بجد رشيدة" فيروى بأنه كان للشاعر عمرو بن قميئة عم يقال له مرثد، وكان مرثد كبيرًا في العمر، ومتزوج من امرأة جميلة، واعتاد مرثد أن يقوم بجمع إخوانه وأبناء عمه في مجلسه لكي يتناولون الطعام عنده في كل يوم.
أما عن مناسبة قصيدة "يا ملكا أمست تجيب به" فيروى بأن عبد الله بن مسلمة كان من أهل مكناسة، وكان سابور العامري من رجال الخليفة المستنصر بالله، ويروى بأن عبد الله بن مسلمة قد صحب سابور العامري.
أما عن مناسبة قصيدة "أعيذك أن يكون بنا خمول" فيروى بأن أبو خالد يزيد الراضي بالله بن المعتمد كان قد تولى إمارة الجزيرة الخضراء بأمر من أبيه، وكان الراضي من أهل العلم والأدب، لا يكل ولا يمل من مطالعة الكتب والدراسة.
أما عن مناسبة قصيدة "وإذا رأيت عجيبة فاصبر لها" فيروى بأن أمير المؤمنين معاوية بن أبي سفيان خرج في يوم من الأيام من دمشق وتوجه صوب مكة المكرمة، وبينما هو في الطريق إلى هنالك وصل إلى منطقة يقال لها الأبواء.
أما عن مناسبة قصيدة "قبلت فاها على خوف مخالسة" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان أعرابيان يسيران في إحدى المدن، وبينما هما في مسيرهما شاهدا ديرًا، فقررا أن يمرا عليه، وبالفعل توجها إلى هذا الدير، ودخلا عليه.
أما عن مناسبة قصيدة "الا إنما التقوى ركائب ادلجت" فيروى بأنه في يوم من الأيام صحب شاب ابن المرزباني وجماعة من رفاقه في سفر.