ما هي أهمية الثقة بالنفس عند المعلم في عملية التعليم؟
تعرف الثقة بالنفس: على أنّها عبارة عن تقدير الشخص بقيمته الذاتية، وهي صفات الشخص التي تعبر عن مدى تقدير وانتماء الشخص لذاته
تعرف الثقة بالنفس: على أنّها عبارة عن تقدير الشخص بقيمته الذاتية، وهي صفات الشخص التي تعبر عن مدى تقدير وانتماء الشخص لذاته
يعبّر المعلم التربوي: عن الشخص التراثي التقليدي، يمثل القدوة الحسنة والمثل الأعلى في نظر جميع المجتمع سواء كان في الماضي أو في الحاضر
تعرف جودة التعليم: على أنّها عبارة عن مجموعة من الإجراءات الاساسية، التي يهدف من خلال القيام على تطبيقها وتنفيذها تحسين البيئة التعليمية.
إن التعليم الفردي: هو عبارة عن عملية إجرائية تكون على شكل منظم وشكل هادف وتكون بصورة مقصودة.
ان البرامج التعليمية: هي عبارة عن المواد التعليمية التي يتم العمل على تجهيزها وتصميمها والعمل على برمجتها عن طريق جهاز آلي
الذكاء: هو عبارة عن مصطلح يحتوي على القدرات العقلية التي علها علاقة وثيقة بالقدرة والتمكن على عمليتي التحليل والتخطيط،
طريقة التدريس التكاملية: هي عبارة عن استعمال المدرس التربوي لطرق تدريسية متعددة ومتنوعة خلال الموقف التدريسي والتعليمي الواحد،
أصبح استعمال التّكنولوجيا في التّعليم جزء أساسي من حياتنا وخاصة في حقل التعليم، حيث أن لها تاثير ايجابي عليها،
الأسلوب التكاملي في المواد الدراسية المقررة: هو عبارة عن الأسلوب الذي يتم عن طريقه القيام على عرض وتقديم المعلومات والمعارف والأفكار الدراسية
ان جهاز الحاسوب: هو عبارة عن أداة أو آلة إلكترونية من إبداع وصنع الإنسان، حيث بذل جل جهده من أجل القيام على توفير وسيلة مهمة
إن العملية التعليميّة: هي عبارة عن عملية تشترك من خلالها مجموعة عديدة من العناصر، مثل المعلم التربوي، والأشخاص المتعلمين
يقصد بالتفكير الناقد: على أنه عبارة عن قدرة الشخص المتعلم على الأخذ بالرأي المؤيد أو الرأي المعارِض في مواقف متعددة ومتنوعة.
يعرف التدريس: على أنه عبارة عن عملية التعليم الذي يفهم منها أنه القيام على الحصول على المعلومات والمعارف والأفكار
إن التقويم التكويني يسمى احيانا بالتقويم المستمر، وهو عبارة عن العملية التي يقوم بها المدرس التربوي خلال عملية التعلم.
يعرف تقويم الأداء المعلم: على أنه عبارة عن عملية نستطيع عن طريقها الحصول على معطيات وحقائق معينة، تقوم على تقديم المساعدة والعون
إنّ أهم ما يميز التعليم في الماضي ويتمثل ذلك من خلال الطريقة التي تتخذ بها عن طريقها المعلومات والمعارف، حيث يعتبر المدرس التربوي هو المصدر والمتبعة لها،
أولاً البنية المعرفية: هي عبارة عن الإطار التنظيمي للمعرفة المتواجدة عند الشخص المتعلم في المواقف الحالية،
يعرف التعزيز التربوي: على أنّه عبارة عن عملية دعم أو رفع مستوى حدوث نمط من السلوك، من أجل أن يحدث مرة أخرى وذلك في زمن المستقبل،
يعرف الإرشاد التربوي: على أنه عبارة عن القيام على مساعدة الشخص المتعلم على إدراك واكتشاف القدرات والإمكانيات التي لديه من الناحية الدراسية،
إنّ الطريقة الاستنتاجية في التدريس تتمثل من خلال الانتقال من القاعدة إلى الأمثلة من أجل القيام على التطبيق والتنفيذ عليها، وتسمى بالطريقة القياسية.
يعتبر المدرس بمثابة القائد التربوي الذي تولى عملية توصيل المعلومات والمعارف التربوية وتوجيه وإرشاد السلوك عند الأشخاص المتعلمين الذي يتولى عملية تعليمهم،
يُعدّ أحسن وأجود مقياس للانضباط الصفي في التدريس التربوي من خلال أن يكون سلوك الشخص المتعلم داخل البيئة الصفية
على الرغم من عدم رضا المدرس التربوي عن طريقة التلقين في التدريس، إلا أنها تعد من الأمور التي تؤكد شخصية المدرس وتشعره بالثقة
تُعدّ طريقة التسميع من إحدى الطرق القديمة المتبعة في التدريس التربوي، ويقوم المدرس التربوي من خلالها بالاهتمام على إتقان حفظ الشخص المتعلم لموضوع معين.
يقصد بطريقة التدريس: بأنّها عبارة عن الطريقة التي يستعملها المدرس التربوي من أجل القيام على توصيل المحتوى العملي
تعتبر المرحلة الابتدائية: هي من أهم مراحل التدريس التربوية، حيث تتكون وتبنى من خلالها شخصية الشخص المتعلم صغير السن
يقصد بالتعزيز السلبي: بأنّه هو عبارة عن إجراء ملائم من أجل العمل على إلغاء السلوك غير الإيجابي، وذلك من خلال حافز غير مرغوب به للشخص المتعلم
يُعتبر التوجيه التربوي: على أنّهُ عبارة عن المجهود المعنوي الذي يبذل من أجل نمو الشخص المتعلم من الناحية العقلية ويوضع جميع ما يتعلق بالعملية التدريسية.
يُعدّ التعزيز من الأسس والمبادئ الرئيسية الي يعتمد عليها المدرس التربوي خلال مرحلة التعلم وبالذات في المرحلة الابتدائية والأشخاص المتعلمين فيها،
يُعدّ المدرس التربوي بمثابة الأساس الذي يعمل على خلق الظروف التعليمية المناسبة خلال البيئة الصفية،