أهمية الإرشاد النفسي في التعامل مع المواقف المحرجة
تمرّ بكلّ واحد منا مجموعة من الظروف والأحداث المزعجة التي لم يحسب لها حساب، وهذه الأحداث تسبب العديد من الأزمات النفسية
تمرّ بكلّ واحد منا مجموعة من الظروف والأحداث المزعجة التي لم يحسب لها حساب، وهذه الأحداث تسبب العديد من الأزمات النفسية
هل تشعر الحيوانات بالحزن؟ سؤال يدور في أذهاننا، ولم لا؟ فقد أثبت علماء السلوك أن الحيوانات تفرح وتشعر بالقلق أو الخوف جراء حدث ما
يمكن لنا بسهولة كبيرة أن نميّز القطط والكلاب من خلال أصواتها، كما ويمكن لنا أن نعرف الغربان من أصوات نعيقها والحمير من صوت نهيقها والأسود من صوت زئيرها
لا شكّ أن الحيوانات مهما بلغت ذروة قوتها وبطشها وقدرتها على الركض أو الصيد أو الطيران لا بدّ وأن تصل إلى مرحلة النهاية الحتمية ألا وهي الموت
على الرغم من أنّ المظهر الخارجي والسلوك الذي يمتاز به الحيوان هو ما يثير اهتمامنا إلّا أن هناك العديد من التفاصيل الصغيرة تعتبر مثيرة للاهتمام أيضاً
إنّ الأماكن التي يتواجد فيها مياه صالحة للشرب تعتبر أماكن جيدة للحياة والتعايش من قبل مجموعة كبيرة من الحيوانات، ولعلّ الغذاء والماء هما المصدران الرئيسيان
تمتاز الحيوانات بالعديد من الحواس بقوّة متفاوتة ما بين حيوا وآخر، ولعلّ الأسماك تمتاز بصورة عامة بقوّة حاسة الشمّ لديها بالإضافة إلى قوّة حاسة البصر
على الرغم من التقدّم الحضاري الذي بدأ يُغيّر من طبيعة الحيوانات وطرق عيشها إلا أنّ الهجرة تبقى سمة وغريزة لا تتغيّر لدى الكثير من الحيوانات
على الرغم من الإجابات الوافية التي قدّمها علماء سلوك الحيوان حول التساؤلات التي أثيرت مسبقاً عن حياة الحيوانات وسلوكياتها
لكلّ حيوان خاصية تساعده في الحصول على طعامه، فالفئران تمتلك حاسة شمّ قوية تساعدها في تحديد أماكن تواجد الطعام، والطيور تمتلك حاسة نظر قوية
إن الانتشار الكبير للقطط في المجتمعات المدنية جعل منها حيوانات من الطبيعي أن تتعايش رفقة البشر دون أن تسبب لهم أي أذى، لذا وجب على البشر
في عالم الحيوان يمكننا الحديث عن الطيور التي تشكّل جزءاً هاماً في المنظومة البيئية، إذ يتواجد ألاف الأنواع من الطيور على اختلاف أشكالها
لوقت طويل كان يعتقد البشر بأن الحيوانات تمتلك عيوناً مثل عيونهم، يمكنها أن ترى من خلالها الأشياء على حقيقتها، ولعلّ هذا الأمر ينطبق بصورة جزئية
لوقت طويل كان يعتقد البشر بأنّ الخفاش واحد من الطيور غريبة الشكل القادرة على الطيران بصورة سريعة، ولعلّ العلم الحديث
قد نحتاج إلى الكثير من الوقت والجهد والكلمات الملفوظة لنعبّر للآخرين عن مدى حبّنا أو خوفنا أو قلقنا من أمر ما.
قد يتساءل البعض عن سرّ العلاقة ما بين لغة الجسد الخاصة بالرئيس والمرؤوس، ولعلّ هذه العلاقة هي علاقة مبنيّة على جزء من الحقيقة وجزء آخر مبنيّ على أساس من الخداع والتمثيل وتصنّع لغة الجسد.
إنّ معظمنا لا يستطيع التفريق بين الابتسامة الحقيقية والابتسامة المزيّفة، وربّما يعود السبب في ذلك لكون معرفتنا في علم لغة الجسد هي معرفة عامة
لعلّ علماء لغة الجسد وجدوا أنّ للابتسام العديد من الأنواع والدلالات التي لا تنتهي، ولكن هناك عدد محدّد يستخدم بكثرة من هذه الأنواع.
لا نكاد نتحدّث عن لغة الجسد دون أن نذكر الابتسام كصفة رئيسية من صفات الشخص الذي نتحدّث عنه سواء بالإيجاب أو السلب.
تستخدم لغة الجسد في الأساس مزامنة للغة اللفظية المنطوقة، إذ لا يمكننا أن نتواصل مع أحدهم من خلال لغة الجسد فقط إلّا إذا كان من ذوي الصمّ والبكم أو من ثقافة ولغة غير الثقافة واللغة التي نعيشها.
تعتبر العين من الأعضاء التي تقوم بأدوار غريزية كثيرة في لغة الجسد، إذ لا يمكننا توقّع حركة العين التي نقوم بها بصورة معتادة.
إنّ الهدف من اللغة المنطوقة من خلال الكلمات وغير المنطوقة من خلال لغة الجسد هو نقل المعلومات وتوضيحها.
انقسم علماء النفس في تفسير شعورنا بالحاجة إلى الوحدة، هل هو أمر إيجابي أم أمر سلبي.
إنّ كل ما تقوم به أعضاء أجسامنا من حركات وإيماءات، أو يصدر منها على شكل أصوات له دلالة مهمّة في لغة الجسد.
لدى قراءتنا للغة الجسد عادة ما نهتم بالمظهر الخارجي للشخص الذي نحاول أن نفهم شخصيته.
في كلّ وضعية من وضعيات الجسم هناك إشارة أو إيماءة ما تشير إلى طريقة تفكير أو حالة مزاجية أو نفسية معينة.
ظهرت الحاجة إلى استخدام لغة الجسد، وأصبحت لغة رائجة مستخدمة في كافة الحضارات العالمية؛ لحاجتنا الملحّة في معرفة الحقيقة التي لا يمكننا قراءتها أو سماعها بصورة مباشرة في كثير من الأحيان من خلال اللغة اللفظية فقط.
مهما تحدثنا عن أدوات لغة الجسد ستبقى اليدين العضو الأكثر استخداماً وتمثيلاً من بين جميع الأعضاء.
قد يبدو من الطبيعي أن تتعلّق لغة الجسد بكافة المظاهر التي تشكّل مفاهيم ذات دلالات خاصة بأنماط شخصيتنا.
إنّ المرشد الناجح يقوم بمجموعة من الإجراءات التي تثبت قدرته على الخروج بأفضل النتائج الممكنة التي تتعلّق بالعملية الإرشادية.