نفسية الطفل دون وجود الأب
الأب والأم هما مصدر الأمان والراحة النفسية والشعور بالاستقرار النفسي لدى الأطفال، ومن الطبيعي أن يؤثر غيابهم على نفسية الأطفال، حيث يترك غياب
الأب والأم هما مصدر الأمان والراحة النفسية والشعور بالاستقرار النفسي لدى الأطفال، ومن الطبيعي أن يؤثر غيابهم على نفسية الأطفال، حيث يترك غياب
في الوقت الراهن مع كمية الضغوطات على الأهالي بسبب ظروف العمل لا يجد الأهالي الوقت الكافي لسرد القصص للأطفال، قراءة القصص للأطفال له الكثير
في أغلب الأحيان لا يفضل الأهالي أن يشاهد الأطفال التلفاز، رغبة للأهالي في أن يمضي الأطفال أغلبية وقتهم في ما هو مفيد ومسلي للأطفال بشكل أكثر،
التوافق الزواجي: هو مقدار الانسجام بين الشريكين في العديد من الأمور المتنوعة، حيث يكون هناك تشابه نفسي وعاطفي وفكري بين الشريكين هذا
العلاج الأسري: هو شكل من أشكال الاستشارة وتقديم النصائح، حيث أن هذه الاستشارة تمكن أفراد الأسرة الواحدة من تحسين وسائل الاتصال فيما بينها، وحل
الإرشاد الأسري: هو عبارة عن العديد من التوجيهات التي يقدمها المرشد الأسري للأفراد جميعاً بدون استثناء، سواء كان هؤلاء الأفراد مرتبطين ولديهم العديد
التوافق الزواجي: هو شكل من أشكال السعادة الزوجية، حيث يتضمن التوافق الزواجي وجود حالة من الانسجام والتقارب الفكري والنفسي والعاطفي بين كل من
من المهم أن تكون طبيعة العلاقة القائمة بين الزوجين على مبدأ الاحترام والمودة، بالمقابل لا بد من وجود معوقات تعيق تحقيق التوافق الزواجي بين الشريكين
التماسك الأسري: هو عبارة عن وجود روابط محبة وتعاون وتماسك بين جميع أفراد الأسرة الواحدة، حيث تكون طبيعة العلاقة القائمة بين أفراد الأسرة مبنية على
العلاج الأسري: يعتبر العلاج الأسري أحد أشكال العلاج النفسي، حيث يركز العلاج الأسري على الأسرة بشكل خاص، في حال تواجد مشكلة في الأسرة، هنا
برنامج التأهيل الزواجي: هو عبارة عن برنامج يساهم في توضيح العديد من المعلومات المهمة للأشخاص الذين يرغبون في الزواج، لكي يتم المحافظة على
في العلاقة الزوجية بين الشريكين لا بد من حدوث العديد من الأمور التي تعرض الحياة الزوجية إلى خطر الانفصال، في هذا المقال سوف نتحدث عن العديد من
جميع المتزوجون يميلون إلى المحافظة على علاقة زوجية مستقرة قوية، خالية من المشاحنات والخلافات بين الشريكين، ومع ذلك لا بد من أن يحدث العديد من الأمور
عندما يكون الزوج سلبي في شخصيته وفي طريقة تفكيره وأسلوب تعامله مع جميع الأفراد المحيطين يه، سواء كان هؤلاء الأشخاص هم زوجته أو المقربين منه
في بداية الزواج يظهر كل من الزوجين أفضل الصفات التي يمتلكونها ويتصرفون بمثالية، لكي يحصل كل من الزوجين على إعجاب الطرف الآخر، لكن مع مرور الوقت
عندما يدخل الشك في العلاقة الزوجية بين الشريكين، هذا مؤشر خطير على تعرض الحياة الزوجية بين الشريكين إلى خطر الانفصال، حيث أن في حال إنعدام
من المهم أن يحرص الأهالي على تربية الأطفال على ضبط الانفعالات الصادرة عنهم مهما كانت هذه الانفعالات وتعليمهم أهمية التحكم في أنفسهم وفي كافة
من الضروري أن يهتم الأهالي بالبحث عن الوسائل التي تساهم في تثقيف الأطفال في المنزل حيث أن ذلك الأمر مهم في تطوير شخصية الأطفال، قد يجهل الأهالي
يشكو غالبية الأهالي من كذب الأطفال حيث ان الكذب من العادات المذمومة والمرفوضة في المجتمع، حتى لو كان الكذب في أمر بسيط، حيث أن الأطفال عندما
الأطفال في هذه المرحلة يتصفون بالنضج، حيث يكون لديهم الآراء الخاصة فيهم حول العديد من الأمور، ولا يسمح الأطفال لأي أحد التدخل في هذه الآراء، ومع
يتم التعرف على شخصية الأطفال في العادة عندما يصبح عمر الأطفال عامين، هنا يبدأ الأهالي في غرس القيم الأخلاقية الحسنة التي يريدون تربية الطفل
من المهم أن ينمي الأهالي مهارة الاستماع لدى الأطفال في عمر صغير، لمدى أهمية مهارة الاستماع لدى الأطفال، وتكمن أهمية مهارة الاستماع لدى
معظم الأمهات يصيبهم الخوف من تربية الأطفال لوحدهم، ليس بسبب المسؤولية المضاعفة التي سوف يتحملها الأمهات، لكن بسبب الخوف على
يختلف الأهالي في طريقة تربية الأطفال، حيث أنه لا يتشابه جميع العائلات في أنماط التربية المتبعة، يوجد هناك أربعة أنماط لتربية الأطفال كل نمط يؤثر بطريقة
يعاني معظم الأهالي من إدمان الأطفال على استعمال التكنولوجيا بشكل مبالغ فيه، حيث يمضي الأطفال أغلبية وقتهم في استعمال الأجهزة الإلكترونية
عندما يكون الأطفال في عمر السنتين تظهر العديد من التغيرات على الأطفال، سواء كانت هذه التغيرات على مستوى المهارات التي يمتلكونها، أو التصرفات الصادرة عن
من المتعارف عليه أن الأطفال يتأثرون بطبيعة البيئة التي يعيشون فيها، حيث يكتسب الأطفال من البيئة الأخلاق الحسنة بالإضافة إلى الأخلاق السيئة، هنا
يبدأ الأطفال في التعلم عندما يشاهدون النور في أول لحظات حياتهم، وتستمر عملية التعليم لدى الأطفال في كافة المراحل التي يمرون فيها حتى يصل
تعتبر تربية الأطفال من المهمات الشاقة التي تحتاج إلى الكثير من التحمل والصبر والمعاناة في ذلك، لكن في المقابل من الممكن أن تصبح تربية أكثر
من العادات السيئة التي يتبعها الأهالي في تربية الأطفال استعمال مبدأ التخويف والقهر، حيث يعتقد الأهالي أن أسلوب القهر وتخويف الأطفال