لعبة السبع جور
لعبة السبع جور: هي إحدى الألعاب الشعبية القديمة الممتعة، حيثُ يتم ممارستها في فصل الربيع وأثناء ساعات النهار.
لعبة السبع جور: هي إحدى الألعاب الشعبية القديمة الممتعة، حيثُ يتم ممارستها في فصل الربيع وأثناء ساعات النهار.
لعبة حادي بادي: هي من الألعاب الشعبية المميزة والممتعة، وغالباً ما يتم ممارستها في الحارات وساحات المنزل في فصل الصيف أثناء ساعات المساء
لعبة المرجيحة: هي أحد أشهر الألعاب الشعبية الممتعة المسلية الشيقة فى ذات الوقت حيث انها لا تتطلب من اللاعب سوى التركيز.
لعبة صحن السكر: هي أحد الألعاب الشعبية المميزة الممتعة الجميلة، حيثُ أن يُمارسها الأطفال من كِلا الجنسين( الذكور والإناث).
لعبة السيسو: هي أحد الالعاب الشعبية الممتعة المسلية، حيث أن يُمارسها الأطفال من كِلا الجنسين(الذكور والإناث).
لعبة العصفور: هي أحد الألعاب الشعبية الممتعة الجميلة المسلية، حيثُ أن يمارسها الأطفال من كلا الجنسين( الذكور والإناث).
لعبة الكبوش: هي أحد الألعاب الشعبية القديمة الممتعة، حيثُ أن يمارسها فئة الذكورخلال الفصول الأربعة عند ساعات المساء.
لعبة الكبت: هي أحد الألعاب الشعبية القديمة الجميلة الممتعة، حيثُ أنها تعتبر من ألعاب الذكوروالشباب العنيفة القوية.
يعد متغير القيادة في الجماعة الرياضية من أهم عوامل ومتغيرات التي تساعد على قوة وفاعلية الجماعة الرياضية وقدرتها على إحداث التماسك الرياضي والتعاون والوصول إلى أهداف المحددة.
القيم الاجتماعية: يقصد بها أنها مجموعة من الظوابط السلوكية والأسس الاجتماعية المحددة مسبقاً لتصرفات وعلاقات الأفراد الرياضيين سواء كانوا لاعبين.
الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية للجماعة الرياضية: يقصد بها ظروف الجماعة الرياضية ومعطياتها المادية وطبيعة أجواها الاجتماعية والقوى القيمية والقوى الحضارية .
إن العدوانية تحدث غالباً في الأنشطة الرياضية عندما تقابل اللاعب الظروف التالية، الإحباط المرتبطة بالحركة،وحدوث الغضب يحتمل أن يكون إستجابة للإحباط.
السؤال دائماً لماذا هي الرياضة في الغالب يتم تحديدها كتصنيف لأسلوب مهم يعمل على تخفيف الإحباط لدى الأفراد؟حيث السبب أن النشاط الرياضي.
أكدت هذه النظرية نظرية العدوانية (الإحباط) أن العدوان أمر ناجم عن الأحباط بمعنى أن الإحباط يؤدي إلى وجود دافع للحدوث العدوان، حيث هذا يقود إلى سلوك عدواني سلبي مباشر.
الحرمان من الحرية: في السجن غير مسموح للسجين بالخروج إلا بعد أن يقضي فترة الإصلاح، كما يجب أن تكتمل ثقة أعضاء المجتمع فيه بحيث لا يرجع للتهديد.
الرياضة تمهد الطريق أمام الأفراد الجيدين في زيادة العدوانية، بحيث تصبح العدوانية أكثر أهمية في التغلب على المشاكل، كما أن في الفترة الأخيرة من هذا القرن.
في عالم اليوم وما سوف يكون غداً يكون علينا كشعوب متحضرة أن نتقبل رياضة المحترفين، حيث أصبحت الرياضة مظهراَ اجتماعياً مقروناً بالثقافة.
الرياضة التنافسية في علم الاجتماع الرياضي: يقصد بها الرياضة ذات المستوى العالي في المحافل الدولية العالمية،حيث تأخذ شكلاً من أشكل إنتقاء الأفراد.
من المعروف لكثير من أفراد المجتمعات المتحضرة أن ممارسة الرياضة بشكل بسيط ومستمر في صورة أنشطة عامة خفيفة تؤدي إلى نشاط وحيوية في ممارسة العمل.
تعد الرياضة كأي نشاط ربما تكون مصدر للإحباط، وبالرغم من أن اللاعبين أو الجمهور أو المشاهدين ربما يكون لديهم أهداف مختلفة، فإنه يبدو أن المنافسة تحتمل أن تولد الإحباط.
إن وجود السلوك العدواني للجمهور المشاهدين يعتمد على إحدى الظروف الثلاثة الآتية (يجب أن يكون تحديد وتقييم كافي للجوانب المرتبطة بالمنافسة.
لا تعمل طريقة تنظيم المجتمع الرياضي في فراغ، ولكنها تمارس في مناخ إيديولوجي ينتشر في المجتمع الرياضي، وله تأثير في كافة الأنشطة الرياضية المبذولة في المجتمع الرياضي،
تمر المجتمعات الرياضية بعدة مراحل متغيرة وسريعة جداً مما يدفع هذه المجتمعات إلى توافر التقدم والرفاهية لأفرادها الرياضيين، حيث يأتي هذا عن طريق رفع المستوى الاجتماعي.
تعتبر التربية البدنية والرياضية من أهم الوسائل وأجداها لتحقيق النضج الاجتماعية وإشاعة روح الجماعة بين الأفراد الرياضيين، وذلك لما تتيحه مجالاتها العريضة الواسعة.
إن معظم المجتمعات الرياضية الحديثة تعطي اهتماماً كبيراً مفهوماً بالتقدم العلمي، حيث أنه بالرغم من هذا التقدم الذي نعيشه في الوقت الحالي
الضبط الاجتماعي في علم الاجتماع الرياضي: يستخدم هذا المصطلح للإشارة إلى سلوك الفرد الرياضي وافعاله معينة ومحددة بالجماعات الرياضية، وبالمجتمع المحلي.
تمويل البرامج: يقصد به مدى قصول التمويل الذي يخصص لبرامج المرأة مقارنة برامج تمويل الرجال، حيث كانت ميزانية الأنشطة الرياضية للاعبين الذكور.
مع الانخفاض النسبي للفرص المتاحة للفتيات للتنمية مهاراتهن الرياضية عند المستويات الدنيا للمنافسة فإن الرجال الذين يشرفون على الرياضة عند المستويات العليا عادة.
ما الذي يجعل من مشاركة المرأة في الرياضة نموذج مرغوب فيه أو غير مرغوب فيه؟، حيث يعتمد الإجابة على هذا السؤال على عنصريين أساسيين:
كان الاعتقاد السائد قديماً هي أن المرأة ليس لها دور أو لن تكون لها الحاجة إلى التعليم؛ لأنها تقوم بدورها التربوي باعتبارها ربة منزل