مفهوم التكوين المهني والهدف منه
هناك أفراد لم تكن ظروفهم مناسبة لإتمام مرحلة تعليمهم، فمنهم من ترك الدراسة في وقت مبكر، ومنهم من يترك الدراسة الجامعية وهؤلاء الأشخاص لهم حقهم في المجال المهني
هناك أفراد لم تكن ظروفهم مناسبة لإتمام مرحلة تعليمهم، فمنهم من ترك الدراسة في وقت مبكر، ومنهم من يترك الدراسة الجامعية وهؤلاء الأشخاص لهم حقهم في المجال المهني
من أهم حقوق الفرد داخل المؤسسة التي يعمل بها أن تكون حياته وصحَّته آمنة، بحيث تُعَدّ السلامة المهنية وصحة الفرد في البيئة المهنية للمؤسسة من أكثر الأمور التي تجعل الفرد راضٍ عن العمل.
تُعرَّف الشخصيّة الكاريزمية في العمل المهني على أنَّها السلوكيات والتصرفات التي تميز الفرد عن غيره من الأفراد، حيث يُعتبر الفرد ذو شخصيّة كاريزمية عندما يكون ذو ذكاء عالي وقدرات
يقصد بالعمل المهني أنَّه مجموعة الوظائف المهنية والمهام المهنية التي يقوم بها الفرد؛ وذلك لتحقيق أهداف وطموحات الفرد المهنية والشخصية وتحقيق أهداف المؤسسة المهنية
من أهداف تخطيط المسار المهني أنَّه يُحقق للفرد أهدافه وطموحاته والتقدُّم في المؤسسة المهنية التي ينتمي إليها، ويحصل الفرد من خلال التخطيط السليم للمسار المهني
تعدّدت الخيارات المهنية مع تعدّد المجالات المهنية التي تكون متاحة في سوق العمل المهني، وأصبح معظم الأفراد يفكرون في تغيير العمل الذي يقومون به سواء بسبب أو بدون
هناك الكثير من الناس لا يميّز بين اتجاهاته وميوله في الحياة المهنية، فيقوم بالتقدم لوظيفة لأي سبب من الأسباب وبغض النظر هل هذه الوظيفة تناسِبه وتناسب ميوله
يجب على كُل فرد يعمل في مؤسّسة مهنية معينة أن يكون فرد ذو فائدة، وفرد نشيط يحاول بكل ما يستطيع أن يُحقق النجاح والإنتاج لهذه المؤسسة المهنية،
يَضع الفرد مجموعة من الأهداف والطموحات ليُحقق ذاته ويثبت نفسه في الحياة، ومن أهم المراحل والمؤسسات التي تقوم بتحقيق هذه الأهداف والطموحات هي المؤسسة المهنية،
يُعَدّ العمل المهني من أهم المؤسسات التي يَطمح الفرد أن يُحقق بها النجاح والتفوق، ولكل فرد طريقة معينة للقيام بالعمل والمهام المهنية المطلوبة منه، وتختلف طريقة كلَّ فرد
لكُل فرد مشاعر إيجابية نحو عمل مهني معين دون غيره، بحيث يشعر الفرد أنَّه سيبدع في هذا العمل، بينما يشعر أيضاً بمشاعر سلبية تجاه أعمال مهنية أخرى ويشعر الفرد بأنَّه سوف
كلَّ وظيفة موجودة في الحياة المهنية تحتاج لأفراد عاملين يقومون بها، بحيث يكون هؤلاء الأفراد مُناسبين للمهنة ولديهم المهارات والمؤهلات الكافية للعمل، فعندما يقوم الفرد بالبحث
لكل شخص طريق خاص يسير به يضع به جميع أهدافه المهنية وطموحاته ومهاراته؛ لكي يصل إلى النجاح والتميز.
لا يوجد شخص في الحياة المهنية لا تواجهه بعض من العقبات والمشاكل التّي تجعل في مسيرته شيء من الصعوبة، وهناك أفراد عندما تواجههم مشكلة يُصيبهم الضيق والإحباط
كل فرد له شخصية خاصّة به تميزه عن غيره، بحيث تكون هذه الشخصية ذات اتجاهات وميول نحو أشياء معينة، فنجد كل شخص يميل ويحب شيء معين ولا يحب شيء آخر،
تُعتبر المّدرسة من أهم المؤسسات التي يمر بها الفرد في حياته، بحيث تعتبر البيت الثاني للفرد، فيحصل من خلالها تعلُّم وتعليم الفرد المعارف والقيم.
لكل عملية تحدث بالحياة ويَمرّ بها الفرد أكثر من طريقة وأكثر من اختيار، وعلى الفرد دراسة ومعرفة جميع الخيارات والطرق واختيار ما يناسبه أكثر، بحيث يكون قراره مبني على ثقة الفرد بنفسه وثقته باختياره المناسب.
يهتم الإرشاد المهني بالعمل والفرد معاً، بحيث يقوم بتعريف الفرد على نفسه بطريقة موضوعية وحقيقية ويكشف له عن مهاراته وقدراته وميوله، ويهتم بالعمل وما يناسبه
العملية التي يقوم بها المرشد المهني عملية متكاملة ومتناسقة، بحيث تشرح ما يكون عليه الفرد من مهارات وقدرات واتجاهات وتشرح العمل وما يناسبه من متطلبات وشروط القيام به.
كما أنَّ الفرد يَمرّ بأوقات سعيدة وجميلة، فهو أيضاً يَمرّ بصعوبات وأزمات من شأنها أن تقلب حياته، بحيث يُصبح شخص سلبي وحزين، ولكن الشخص المميز والذي يضع الأمل والتفاؤل
تُعتبر مرحلة العمل أهم مرحلة يمر بها الفرد في حياته؛ لأنّها تكون الأساس الذي يَبني عليه الفرد باقي حياته، بحيث يكون الفرد العامل والمنتج شخص ناجح ذو مكانة في المجتمع
يميل الشخص لأشياء معينة ويبتعد عن أشياء أخرى، بحيث يميل الفرد إلى الأشياء والمواقف السهلة والتي لا تحتاج جهد، وفي المجال المهني يميل الفرد لبعض المهن والوظائف
لكل عملية وسائل يتّبعها الفرد ليقدم أفضل ما عنده، والإرشاد المهني كعملية تُقدم النصائح ويتّبعها الكثير من الأشخاص في تحديد المهنة التي تناسبهم، فمن الضروري اتباع الوسائل
يُعتبر اتخاذ القرار المهني موضوع ذو أهمية، فاتخاذ القرار المهني السليم يجنب الفرد من الوقوع في المشاكل التي قد يواجهها في العمل، فهناك أشخاص يقومون بالاختيار عن جهل
الإنسان لا يستطيع العيش بمفرده في الحياة، يحتاج إلى تكوين علاقات اجتماعية، سواء علاقة أسرية أم علاقة مهنية أم علاقة صداقة وغيرها؛ وذلك لأن الفرد غير قادر على القيام
تعتبر البيئة بشكل عام بأنها جميع ما يحيط بالفرد، أي أنها تعبر عن الأشخاص الذين يتعامل معهم الفرد، والظروف التي يعيش بها الفرد، والعمل الذي يقوم به الفرد، والمكان الذي يسكنه
طريق النجاح طريق طويل، يحتاج للكثير من المثابرة والتخطيط السليم، ووضع الأهداف السليمة، والطموح لتحقيق هذه الأهداف، والفشل لا يعني عدم النجاح بل يجب على الفرد
المجتمع جزء مكمل لعملية الاختيار المهني، والفرد المقبل على دخول مهنة معينة عليه دراسة نفسه ومهاراته، ودراسة المهنة وشروطها ودراسة المجتمع واحتياجاته
النجاح المهني يكون بسعي الفرد لتحقيق هذا النجاح، بحيث يُعِد العدة ويستعد لرحلة الحياة المهنية، فدائما تكون النتيجة مرتكزة على البداية الصحيحة والأسلوب السليم.
هناك أشخاص يكونون في مهن وأعمال مختلفة، ولا تكون لديهم المعلومات الكاملة عن هذه المهن، فكيف لهم الاستمرار بها؟ يصبح من الصعب عليهم الحفاظ عليها،