النمو الانفعالي للمراهقين
تتميَّز مرحلة المُراهقة بوجود الكثير من التغيرات الانفعاليّة العديدة التي تطرأُ على المراهق، أغلب الانفعالات تكون من النّوع الحاد و العنيف
تتميَّز مرحلة المُراهقة بوجود الكثير من التغيرات الانفعاليّة العديدة التي تطرأُ على المراهق، أغلب الانفعالات تكون من النّوع الحاد و العنيف
يُعاني المُراهق من الكثيِر من المشاكِل التي تُصيب صحَّته النفسيّة، التي يُمكن أن تُؤثر على أدائِه اليوميّ، إلَّا أنّ البعض يتساءَل حولَ إمكانيّة إصابة المُراهق بالاحتِراق النّفسي
يتعب الأهل في تربيةِ أبنائهم تربية صالحة على الأخلاق، المودة، التسامح، حسن التّصرف، أدب المُعاملة، ليس غريباً في أنّ الأهل يخافون أشدَّ الخوف
لا بُد أن يعرف الآباء أنّ مرحلة المُراهقة هي مرحلَة انفِصال المُراهق بإرادتِه وعواطِفه، للوالدين دورٌ كبير في تنشِئة أبنائهِم تحت ظّل تنشِئة صحيحة
شبَّه العُلماء مرحلة البُلوغ والمُراهقة بركوبِ قاربٍ تلعب به الأمواج دون توقف؛ ذلك بسبب المُستويات الهرمونيّة المُرتفعة،
يشكل الخجل مشكله تكاد أن تكون من أهم المشاكل التي تُواجه الشباب والمراهقين في الحياة ، لها تأثيراً سلبياً على مسيرتهم أثناء الدِّراسة وبعدها
هُناك اعتقادٌ خاطئ وشائع هو أنّ المراهقين الذين يجربون المُخدرات والكُحول هم أطفال عاطلون بطبيعتهم، لكن في الحقيقة هُناك العديد من الأسباب والعوامل الاجتماعية
يستخدم المراهق الكذب كوسيلة للهُروب من سُلطة الأهل وسيطرتهم وفرضهم، وضع قيود على حياة الابن المُراهق في مرحلة المُراهقة
إنّ القلق لدى المراهقين أمرٌ صعب، يُواجهه العديدَ من المُراهقين في هذه الأيام، حيث إنّ القلق النّفسي الذي يُعاني منه الإنسان في فترة المُراهقة
تُشكّل المرحلة المدرسيّة الثانويّة بالنسبة للمراهقين المرحلة الأخيرة من مرحلة المراهقة، فقد بدأ يُدرك أنّه قريباً سيقوم بتوديع مرحلة المراهقة والطّفولة،
يعد قضم الأظافر سلوك مُثير للاشمئزاز وشائع جداً بين الأطفال والمراهقين، إذ لا يعدّ سلوكاً مرغوباً به، يسبّب تشوُّهات لمظهر اليد،
بشكل عام يعاني ثُلثي الأطفال والمراهقين من زيادة الوزن أو السُّمنة، وإنّ الأشخاص الذين يُعانون من زيادة الوزن من جميع الأعمار
دوافع تنشأ عن حاجات الجسم الخاصَّة بوظائفه العضوية والفسيولوجية، مثل الحاجةِ إلى الطعام، الماء، الجنس، تجنُّب البرد والحر والألم،
العلاج بالمعنى هو نهج علاجي يُركّز على البحث عن المعنى الشخصي كوسيلة للتغلب على التحديات النفسية والوجودية،
منذ تسعينات القرن العشرين، تم تطوير المُعالجة المنطقيّة إلى العلاج بالمعنى. حاول وونغ تفسير المعالجة المنطقية إلى آليّات نفسية؛ لجعلها تتناسب مع مجتمع علم النفس الأَوسع.
ترفُض نظرية العلاج بالواقع مصطلح المرض النفسي، إذ تقوم باستخدام مصطلح اختيار سلوكي غير سليم، فإنّها ترى أنَّه من الممكن التعرف على المشكلة أو المرض عند الفرد،
يرى جلاسر أنّ للإنسان حاجتين، الأولى أن يحبَّ الإنسان غيره وأن يحبه غيره، الثانية يجب وجود شخص أو أكثر من شخص يشاركونه حياته، من الواضح أنّ الحاجتين بعيدتين
يُعتبر الإرشاد الواقعي من الاتجاهات الجديدة في الإرشاد والعلاج النفسي، يرتكز هذا الاتجاه على إدراك الفرد وتفكيره، يدمج الاضطراب العقلي بالسلوك غير المسؤول
يُعاني البعض من الأشخاص من مشكلة الاكتئاب؛ ذلك بسبب تعرّضهم لصعوبات ومشاكل أو ظروف صعبة. تختلف حدّة الاكتئاب حسب اختلاف أسبابه واختلاف شخصية المُكتئب، هناك أعراض عديدة للاكتئاب مثل، تغيّر في الوزن؛ بسبب فقدان الشهية أو زيادتها، آلام في الظهر أو الرَّأس، ضعف في الذاكرة، اضطرابات في النوم، انعدام الطاقة، الشعور باللامبالاة، فقدان الإحساس بقيمة النفس، الرغبة في الانتحار.
إنّ العلاج السلوكي المعرفي نوع من أنواع العلاج النفسي، فالعلاج السلوكي المعرفي يتطلب التعامل مع معالج نفسي أو اختصاصي في الصحة العقلية بطريقة منتظمة،
تركِّز النظرية السلوكية المعرفية على ما قام به ميكنبوم، حول تحديد المصطلحات التي ترتبط بالتحصين ضد التوتر وتأكيد الذات، من خلال جمع المعلومات التي تقوم بتوضيح حالة العميل
إنّ أصل نظرية السمات والعوامل يعود إلى علم النفس وقياس الفروق الفردية بين الأفراد ثمَّ دراستها، ترتكز نظرية السمات والعوامل على علماء النفس ودأبهم،
نطلق فلسفة الإرشاد الجمعي من أنَّ كل فرد يشترك سلوكياً مع غيره في كثير من خصائص السلوك وأنماطه، فرغم أنّه فريد في بعض أنماط سلوكه،
وُجد أنّ الاختلافات التي لوحظت يمكن أن تعود إلى تطور الدِّماغ لدى المراهقين بوقت مبكِّر أو متأخِّر، لكن مُمكن أنّ يكون التعليم قد لعب دوراً في تغيير معدّل الذَّكاء
يعاني الكثير من المراهقين من الصُّداع المُزمن، الذي يأتي من أسباب وعوامل مُتعددة يجهلها الكثيرون، فقد اثبتت بعض الدِّراسات أنّ المراهقين هم الأكثر عُرضة للصُّداع
يختلف الأمر عندما يقع المراهق في الإحباط في سن المراهقة، الذي يكون مُعرض فيها للتأثيرات الخارجيّة، الحاجة إلى الاستقلال الذاتي، بناء ثقة النفس،
من المهمّ أن تدرك تماماً أنَّك تتعامل مع شخص مُرهف الإحساس، لذلك عليك الحرص على عدم توجيه الانتقادات للمراهق، السخرية من حالته،
يعد ظهور الدورة بالشهرية من الأحداث المهمة في حياة أيّ فتاة، غالباً تبدأ الدورة الشهرية عند الفتيات عند الوصول لعمر 13 أو 14 سنة في المتوسط،
تعدُّ المذاكرة بالنسبة للمُراهق أشبه بالدّواء شديد المرارة، فعليه تناوله يومياً، ممّا يشكّل انزعاجاً وضيقًا له، يجب على الأهل التعامل بهدوء وعدم الضغط على الأبناء
التعامل مع المراهقين وفهم التحديات والآفات الاجتماعية التي يواجهونها يمكن أن يكون أمرًا معقدًا، لكنه ضروري لضمان نموهم السليم وتطورهم.