تدفق الماء الحر والتدفق المغمور
بالنسبة للتطبيقات العملية للهدارات كأجهزة قياس تدفق، فإنه يعتبر مفضّلاً أنها تعمل تحت ظروف التدفق الحر بحيث أن عمق أعلى المجرى المائي فقط يحتاج لأن يتم قياسه.
بالنسبة للتطبيقات العملية للهدارات كأجهزة قياس تدفق، فإنه يعتبر مفضّلاً أنها تعمل تحت ظروف التدفق الحر بحيث أن عمق أعلى المجرى المائي فقط يحتاج لأن يتم قياسه.
هذه الطريقة تعتبر سهلة وتقريبية وهي من إحدى الطرق المفضلة بالنسبة لقياس قوة المياه في التربة وفي القنوات المفتوحة والطرق المميزة.
يوجد العديد من الطرق لري المحاصيل، من أجل أخذ الطرق في الري ومتى يتم الري وكم كمية الري التي يجب أن يتم إضافتها الكثير من العاملين يستخدمون تكرار الري.
البخار النتح يمكن أن يتم قياسه مباشرة بواسطة وسائل اللايسيميتر، واللايسيميترات عبارة عن أوعية أو حاويات تربة والتي فيها يتم زراعة النبات تحت ظروف مشابهة للتربة المحيطة.
الري بالأحواض أو ري الشرائح الحدودية المستوية يتم استخدامه من أجل استصلاح الترب الملحية، الغسيل وكذلك من أجل تنوعات واسعة من نسائج التربة والمحاصيل.
نظام الري كان قد تم تطبيقه بواسطة أشخاص ومنظمات مختلفة بطرق متنوعة، وفي أحد التعريفات، فإن نظام الري يشتمل على كل شيء مرافق التخزين التي تجمع مياه الجريان.
إن معدل أو متوسط كمية الهطول المطري أو الجريان المائي، يعتبر بشكل متكرر من المعايير الرديئة للاستعمال في تخطيط تطوير الري.
في القرن العشرين كان هناك توسع مثير في مجموع المساحة المروية في العالم، وكان قد تم تقدير أنه في العام (1900) أنّ حوالي (40) مليون هكتار كان قد تمّ ريّها حول العالم.
يجب العناية بالنباتات في حقول إنتاج البذور بالخدمة خاصة العزق ومكافحة الحشائش والري والتسميد، ويكفي لتسميد الدونم حوالي (100) كجم سلفات نشاد.
للتخلص من الأمراض التي تصيب الجزر نستطيع القيام بما يلي: يمكن اتباع دورة زراعية مع العودة للجزر بعد (5-4) سنوات، يجب التخلص من البقايا النباتية.
تنمو هذه الفطريات في المناطق الدافئة حيث يبقى الفطر يعيش علي حشائش العائلة الباذنجانية أو مخلفات المحاصيل السابقة.
بالرغم من أنَّ تكوين الأبصال يتأثر أساساً بطول الفترة الضوئية، إلّا أنَّ الحرارة المرتفعة نسبياً ضرورية أيضاً، حتى تكون الأبصال في النهار الطويل عندما تكون درجة الحرارة أقل من (15) ويتراوح المجال الحراري المناسب من (2.5_15.5) وأفضل درجة حرارة (26.0_21).
يوجد العديد من العوامل التي تؤثر على محصول البصل وإنتاجه وطريقة نموه، وتؤثر أيضاً على جودة المحصول الداخلية وعلى حجم الثمار، يجب العناية بمحصول البصل قدر الإمكان للحصول على محصول جيد وذو جودة مميزة.
عند الزراعة بواسطة البذور يجب أن تكون هذه البذور من إنتاج جديد ولا تتعدى عمر البذور (6) شهور وتتم زراعة البذور على مصاطب عرض (160-170) سم، هنا نقوم بزراعة البذور في خمسة أسطر وتكون الزراعة بواسطة آلة الزرعة، يكون عمق الزراعة (5,2) سم.
تزرع اللوبيا على مستوى العالم بإجمالى أكثر من (16)مليون دونم وتزرع في نيجريا والنيجر حوالي (70)% من المساحة المززرعة بالعالم وهناك تروى بمياه الأمطار وفي أغلب الأحيان لاتسمد لذا فمحصولها في هذين البلدين ضعيف حوالي (70-200)كجم لكل دونم، بينما تزرع اللوبيا في بعض المناطق في مساحة تقارب سبعة آلاف دونم يعطى للدونم الواحد ما يقارب من طن نظراً للتحكم في المياه والتسميد والكثافة النباتية .
يعتبر الدخن من أهم محاصيل الحبوب القديمة ولقد أستخدم في الصين والهند والسودان ومصر وفي مناطق كثيرة أخرى بالعالم كغذاء للإنسان وفي العصور الوسطى كان الدخن هو أحد المحاصيل الغذائية الرئيسية للفقراء في أوروبا حيث كان يطلق عليه أحيانا محصول الفقراء، ثم حل القمح والراي والأرز والذرة الشامية والبطاطا محل الدخن، علاوة على أن الإنسان يفضل استعمال هذه المحاصيل في غذائه عن الدخن.
تعتبر مقاومة الحشائش من العمليات الزراعية الرئيسية اللازمة لإنتاج الأرز بعد الزراعة وأهم الحشائش التي تنمو في حقول الأرز هي الدنيبة والحجنة والنسيلة والحلفا والنجيل وأبو ركبة والسعد والعجير وأبو طبق.
يحتاج الأرز إلى العديد من الاحتياجات الضرورية التي تساعدها على النمو والإنبات بشكل مناسب وبشكل جيد، لذلك يجب العناية بمحصول الأرز قدر الإمكان؛ حتى يعطي محصول وثمار جيدة وإنتاج محصول بكميات كبيرة.
تصنف بذور الذرة الرفيعة إلى عدة أصناف، تدخل منها في الزراعة وتدخل في الإنتاج وتذخل منها في تغذية الأنسا والحيوان، وتختلف أيضاً نسبة لنوع الصنف المراد زراعتة.
يزرع الذرة الرفيعة فىي بعض البلدان كمحصول صيفي ولذلك فيزرع بعد المحاصيل الشتوية ويعقب الذرة الرفيعة محاصيل أخرى في الدورة الزراعية، أن الذرة الرفيعة محصولاً كبيراً بعد زراعته بعد محصول بقولي، كما تجود زراعته عندما يزرع متعاقباً مع محاصيل أخرى في الدورة الزراعية.
تنتهي مراحل نمو نباتات الذرة الشامية بمرحلة النضج وعندها يلزم الحصاد للحصول على المحصول الإقتصادي وهو الحبوب ويتأثر ميعاد نضج الذرة بكثير من العوامل أهمها الصنف المزروع، درجة الحرارة، ميعاد الزراعة، خصوبة التربة.
يصاب نبات الذرة الشامية بالعديد من الأمراض التي تسبب في تلف المحصول وتدني جودته عند الإنتاج وعند جمع المحصول ويكون السبب في ذلك بعض الآفات الفطرية والبكتيرية التي تسبب في تعفن الثنار والذبول.
يوجد العديد من العمليات الزراعية والطرق الزراعية المناسبة لمحصول الذرة، تجود زراعة الذرة في العديد من المناطق وأنواع التربة الخصبة، يجب الأهتمام بطرق الزراعة وعمليات الخدمة لمحصول الذرة الشامية في بعض أنواع الأراضي الزراعية.
ينمو الذرة الشامية ويعطي أعلى محصول في الأراضي الخصبة جيدة الصرف والتهوية الثقيلة الطينية المرتفعة في محتواها من المادة العضوية وعناصر غذائية بكميات كبيرة ويتراوح رقم حموضة في التربة (6-8)PH، المناسب لنمو الذرة الشامية من (4-9) وتختلف درجة تحمل الذرة الشامية لملوحة التربة بإختلاف أطوار نموه، إذ يعتبر أكثر تحمل لملوحة التربة في طور الإنبات، ثم يقل تحملها للملوحة في أطوار النمو التالية.
يبدأ بعد تكشف البادرات فوق سطح التربة وتكوين أول ورقة حقيقية على النبات وفي هذا الطور يكون المجموع الخضري للنبات من أوراق وسيقان وجذور، كما يتكون في نهاية هذا الطور أصول النورة المذكرة والمؤنثة (الكوز).
تتكون الذرة من المجموعات الخضرية التي لها دور كبير في نمو النباتات والمساعدة على نقل المواد الغذائية والمواد العضوية والعناصر المفيدة من التربة إلى النبات والمساعدة على إكتمال النمو بشكل مناسب وجيد.
يعتبر الشعير محصولاً رئيسياً في بعض البلدان العالم حيث تبلغ المساحة المزروعة منه حوالي نصف مليون دونم تتركز في المناطق المطرية وكذلك الأراضي القديمة والجديدة التي تعاني من نقص مياه الري وملوحة كلا من التربة ومياه الري، كما ينصح بزراعة الشعير في المناطق الصحراوية المطرية والتي لا يتوفر فيها الماء اللازم لإنتاج القمح.
يمر نبات الشعير أثناء نموه وتطوره بأطوار النمو الآتية: طور الإنبات وتكشف البادرات، طور التفريع، طور استطالة السيقان، طور طرد السنابل، طور التزهير، طور تكوين الحبوب والنضج.
ينتمي الشعير إلى العائلة بواسي (Poaceae) والجنس (Hordeum) والذي ينتمي إليه العديد من الأنواع البرية والمزروعة وتتميز جميع أنواع الشعير المزروعة بوجود سبعة أزواج من الكروموسومات بالخلايا الجسمية، يمكن تقسيم أنواع الشعير المزروعة على حسب: خصوبة السنيبلات الجانبية على السنابل، خصوبة التربة، نوع التربة، طريقة الزراعة، ميعاد الزراعة، إلتصاق العصافات والقنابع بالحبة عند النضج وبعد الدراس.
تعتبر حبوب القمح هي المحصول الإقتصادي الذي يزرع من أجله القمح، لذلك فإن حصاد القمح في ميعاد النضج الأمثل، ثم تخزين الحبوب تحت الظروف المثلى يعتبر من العوامل الهامة والرئيسية في الحصول على محصول مرتفع من الحبوب.