طرق تربية الطفل الفعالة
تعرف تربية الطفل بأنها، عملية دعم الطفل، وتربيته وتنشئته تنشئةً، جسديّة وعقليّة وفكرية، وقد أتّبع الأجداد طرق وأساليب مُختلفة في تربية الطفل
تعرف تربية الطفل بأنها، عملية دعم الطفل، وتربيته وتنشئته تنشئةً، جسديّة وعقليّة وفكرية، وقد أتّبع الأجداد طرق وأساليب مُختلفة في تربية الطفل
يمكننا تعريف تربية الطفل على مبدأ احترام الذات بأنها عبارة عن الانطباعات التي يحفظها الطفل في ذاكرته عن ذاته، ومواهبه التي يمتلكها وجميع قدراته ومدى اتزانه.
الحب والعطاء من المهارات المهمة التي تظهر عند الطفل منذ مرحلة مبكرة، والوالدين لهم دور أساسي في تربية الأطفال على الحب والعطاء من خلال تعويد الأطفال على التعبير بأفعالهم.
جميع البشر يستعملون طريقة العقاب والثواب في تربية الأطفال، كأسلوب ناجح في معظم المواقف التربوية، فإذا أراد الأهل تثبيت قيمة معينة في شخصية الأطفال ونفسيتهم
تعتبر تربية الأطفال من أكثر المهمات صعوبة، وكثير من الأهالي، يستخدمون كتب تعليم تربية الأطفال من أجل معرفة أفضل الطرق التربوية المناسبة لتنشئة الأطفال وتربيتهم
في معظم الأحيان يجهل الأهالي أهمية اللياقة البدنية للأطفال، حيث ينصب اهتمام الأهالي على التربية والتعليم
الطفل بحاجة إلى اهتمام وعناية والاحساس بالأمان، في بعض الأحيان يقوم الطفل بالتصرفات الخاطئة بسبب
إن عادة مص الإصبع هي عادة يكتسبها الأطفال من دون أن يشاهدونها من العالم الخارجي، حيث أن هذه العادة
معظم الأطفال يقومون بالكذب لمجموعة من الأسباب، ليس بقصد الكذب نفسه، لذلك من المهم أن يعرف الأب والأم الأسباب التي دفعت الأطفال للكذب
عندما يولد الطفل تستطيع الأم أن تعرف جميع الصفات التي يتصف بها من خلال تصرفاته وحركاته التي يقوم بها،
في أغلب الأوقات يصدر عن الأهل العديد من الكلمات القاسية التي تقتل الأمل عند الأطفال دون أن يدرك الأهل التأثير النفسي لهذه الكلمات على نفسية الأطفال
حتى تكون العلاقة القائمة بين الطفل والوالدين علاقة صحيحة متينة، من المهم أن يتبع كل من الأب والأم عدة خطوات
عندما يولد الأطفال تولد معهم غريزة الإمساك بكافة الأشياء، فعندما تمسك الأم يد الطفل الرضيع يطوي أصابعه على أصابع أمه بشكل تلقائي، وهو فعل تلقائي بشكل غير إرادي
تعد مرحلة الطفولة المتوسطة من أفضل دعائم شخصية الفرد، حيث يتوجه الطفل في هذه المرحلة إلى زيادة تكوين العلاقات الاجتماعية، حيث يتجه الطفل خارج نطاق الأسرة، ويعمل على زيادة
يقوم الطفل الرضيع أول خطواته في المشي عندما يصبح عمره عام، هذه القاعدة لا تنطبق على جميع الأطفال نظراً لوجود فروق فردية في المهارات الحركية التي يمتلكها الأطفال،
الطفل لا يجلس بشكل مباشر، بل يحتاج إلى الوقت حتى يتعلم كيفية الاعتماد على نفسه، ومن المهم أن تعلم الأم الطفل الرضيع كيفية الجلوس بمفرده، يستطيع الطفل الجلوس لوحده
العناد في مرحلة المدرسة، وعدم استجابة الطفل لطلبات كل من الأب والأم، هذه السلوكيات والصفات يشترك فيها معظم الأطفال في هذه المرحلة
يعتبر التفكير بطريقة سلبية، من إحدى عوامل الإخفاق عند الطفل، لأن عندما يفكر الطفل بشكل سلبي
تواجه العديد من الأمهات مشكلة تعلق الطفل الزائد عن حده الطبيعي، حيث أن الطفل يشعر بالخوف والتوتر والقلق في حال غياب الأم عنه، وهذا يؤدي إلى تعطيل الأمهات
يختلف الأهالي في طرق التعامل مع الأطفال عند قيامهم بالتصرفات الخاطئة، منهم من يتعامل بقسوة مع الأطفال
تظهر الغيرة عند الطفل في حال عدم اهتمام الوالدين بالطفل، عندما يشاهد الطفل طفل آخر يلعب مع والدته هنا
معظم الأطفال يشعرون بالخوف والقلق في حال البقاء لوحدهم في مكان معتم، ذلك بسبب تطور الخيال الواسع لديهم
غالبية الأهالي يواجهون صعوبات في تربية الأطفال، وفي المقابل هناك أهالي يشعرون بالمتعة والسعادة خلال تربية الأطفال، من أكثر المراحل صعوبة في
لا يوجد تربية مثالية، حيث أنه من الطبيعي أن يقع أغلبية الأهالي في أخطاء تفسد تربية الأطفال، المهم هنا هو أن يعرف الأهالي هذه الأخطاء التي تصدر
التدليل هو أسلوب يستخدمه معظم الأهالي في التعامل مع الأطفال، من دون إدراك عواقبه على الأطفال وشخصياتهم
عندما يصبح عمر الطفل 9 أعوام، يبدأ الطفل الدخول في سن المراهقة، والتعامل مع الطفل في هذا العمر يختلف أختلاف كلي عن الفترة الماضية، حيث أنه لكي يعرف الوالدين
الأطفال في العطلة الصيفية يشعرون بالملل، وهم بحاجة إلى اللعب، لتعبئة وقت الفراغ لديهم والتنفيس عن انفعالاتهم ويأتي دور الأهل هنا في البحث عن أنشطة وألعاب مُسلية ومفيدة
معظم الأطفال لا يحبون الذهاب إلى المدرسة، وبالأخص في بداية الفصل الدراسي، لذلك يتوجب على الوالدين معرفة الأسباب التي تجعل الأطفال يكرهون المدرسة.
إنّ الخوف احساس طبيعي، جميعنا نشعر بالخوف الكبير والصغير، ولكنّ الاحساس بالخوف عند الأطفال لا يكون طبيعي فقط، بل هو احساس مهم لتطوير الأطفال وتكوين شخصيتهم.
إنَّ عملية تربية الأطفال مهمة صعبة؛ بسبب تعدد واختلاف جوانبها، والتي من أهمها اكتساب مشاعر سوية من الناحية النفسية لدى الأطفال، أيضاً بناء علاقات فعالة وصحية