طرق مساعدة الأطفال ذوي المشاكل الاجتماعية
يعاني أغلب الأهالي من مشكلة العزلة لدى الأطفال، حيث يميل الأطفال إلى العزلة وعدم الرغبة إلى الانذماج والانخراط مع الآخرين، الأطفال الذين
يعاني أغلب الأهالي من مشكلة العزلة لدى الأطفال، حيث يميل الأطفال إلى العزلة وعدم الرغبة إلى الانذماج والانخراط مع الآخرين، الأطفال الذين
يقع أغلب الأهالي في حيرة من أمرهم نتيجة إلحاح الأطفال المتواصل والمبالغ فيه على تربية حيوانات أليفة في البيت، دون إدراك الأطفال النتائج المترتبة على
الأطفال هم أجمل الكائنات وجميع الأهالي يبذلون أقصى جهودهم لتربية الأطفال تربية صحيحة، أطفال أسوياء من الناحية النفسية، الأطفال بحاجة إلى
يعاني أغلب الأهالي من الأطفال الذين يمتلكون مزاج سيء وصعب حيث تجدهم عدوانيين وانفعالين مع جميع الأفراد بشكل كبير وواضح وهذا
الغرور من الصفات السيئة التي تكون سائدة بين الأطفال بشكل كبير، هذه الصفة تجعل الأطفال يتصرفون بطريقة خاطئة طريقة مليئة بالغرور والتعالي، تعتبر
تواجه أغلبية الأمهات مشكلة في إطعام الأطفال، حيث أن الأطفال في السنوات الأولى من حياتهم يميلون إلى العناد ومخالفة الأوامر والتعليمات، لذلك تتجه
يعاني غالبية الأهالي من تشتت الانتباه لدى الأطفال حيث يكون تركيز الأطفال قليل سواء كان ذلك في البيت او المدرسة، الأهالي لا يعرفون الطرق التي تزيد
قد يشكو أغلب الأهالي من قيام الأطفال في سلوك العض، حيث يظهر هذا السلوك لدى الأطفال عندما تتراوح أعمارهم بين
جميع الأهالي يتمنوا أن يكون لديهم أطفال يتصفون بصفات وأخلاق حميدة، مع أقتراب شهر رمضان جميع الأهالي يحرصون
التربية بشكل عام من المهمات الصعبة التي يواجهها معظم الأهالي والتي تحتاج إلى جهود مضاعفة ومشتركة بين الأب
جميع الأهالي يتمنون تربية أطفال مثاليين أطفال يتفاخرون بهم أمام الجميع، قد يقع الأهالي بالعديد من الأخطاء عند تربية
من المتعارف عليه أن الأطفال الذين يميلون إلى الهدوء وعدم الميل إلى التحدث بشكل نهائي هؤلاء الأطفال يطلق عليهم
الأطفال لديهم الكثير من الأحاسيس المجردة، حيث أنهم يتعلقون بالأشخاص الذين يتعاملون معهم بكل محبة، أغلبية الأهالي لا يعرفون طرق
من الضروري أن يحرص كل من الأب والأم على استغلال وقت الفراغ لدى الأطفال بما هو مفيد قدر الإمكان، يتم ذلك من خلال تشجيع الوالدين الأطفال على ممارسة
عندما يقوم كل من الأب والأم بالجلوس مع الأطفال واللعب معهم هنا يشعر الأطفال بالمتعة والسرور والابتهاج، لكن ذلك الأمر سوف يمنع
لعلّ العاطفة الإنسانية هي الوسيلة التي يمكن لنا من خلالها أن نلتقي مع أي شخص من أي مكان في العالم بغض النظر عن اللغة او الدين أو العرق
يجب تربية الطفل على تعلم بعض الأحاديث والأذكار اليومية في مناسبات مختلفة ومحددة مثل النوم، والاستيقاظ، عند سماع الأذان، في بداية الأكل ونهايته وغيرها.
للأبناء على الآباء حقوق وواجبات عديدة وقد كفل الإسلام هذه الحقوق للأبناء، وتذكر كتب السيرة الكثير من مواقف النبي مع الأبناء وإعطائهم هذه الحقوق، فقد كان لسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
بما أن الشريعة الإسلامية محيطة تمامًا في كل أمور الحياة، فقد نص الله تعالى في كتابه العزيز عن نفقة الأطفال وطرق التعامل معها وبموجب الشريعة الإسلامية،
أولادنا أمانة من الله سبحانه وتعالى، أفضل هدية يمكن أن نقدمها لأطفالنا المسلمين هي التنشئة الصحيحة ولكن كآباء، يمكن أن يتفق جميعًا على أن الأبوة والأمومة يمكن أن تكون مربكة ومرهقة
عندما يضرب الطفل، يعتاد الانحناء على رأسه جراء التعذيب والقوة ربما يبدأ في التفكير في أن القوة هي المفتاح الوحيد للنجاح، يبدأ في التفكير أنه عندما يغضب،
هناك العديد من المبادئ التي يجب على الآباء والمربين تطبيقها في تربية الأبناء، مع مراعاة الطبيعة الرقيقة والحساسة للطفل، على المربين والآباء أن يكونوا متسامحين وحازمين في الوقت نفسه
وضعت الشريعة الإسلامية الخطوط العريضة لحقوق الأطفال التي تستحق الحماية، ترتبط هذه المصادر بالعديد من مصادر الشريعة الإسلامية والتي تشمل القرآن والسنة والمصادر الثانوي
على الوالدين والمعلمين أن يُعرّفوا الأبناء أن الدين الإسلامي هو دين العالمية، وذلك نظراً لمجيئه لجميع الشعوب وكافة الناس دون اقتصاره على قوم أو مكان أو زمان
الأبناء في زمن النبي محمد صلى الله عليه وسلم من كان يبلغ من العمر سبعة أعوام، الواضح أن يومه كان يبدأ بصلاة الصبح؛ لأن النبي محمد صلى الله عليه وسلم كان يأمر غيره م
عندما نتوقع من الأبناء الطاعة فقط، فإن الآباء يتعاملون مع الأطفال على أنهم امتدادات لأنفسهم حتى يتمكنوا من تقديم العطاءات، وأن يكون الأبناء ما يريدهم الوالدين أن يكونوا عليه
إن الدين الإسلامي هو دين مرن للغاية ويواكب التغيير والتطور، و لقد تبنى المسلمون هذا التطور أيضًا لأنهم يستعملون الهواتف الذكية والإنترنت.
بدون انضباط يكون البشر عرضة للخطأ، الطفل معرض بشكل خاص للكثير من الأخطاء؛ لأنه يفتقر إلى الحكمة والنضج التي عند الكبار، من الأسهل والأكثر متعة عند الأباء أن يتصرفون بشكل عشوائي
قد يبدو الدور الذي يجب أن يقوم به الآباء والمسؤوليات التي يجب أن يربوا الأبناء عليها مربكة في بعض الأحيان، وهناك العديد من تحديات الأبوة والأمومة المشتركة عند تربية طفل
إن بعض الآباء قادرون على الحفاظ على الخصائص الطفل المبدع في مرحلة البلوغ، فإن معظم البالغين لا يعتبرون أنفسهم مبدعين، أو على الأقل لا يعتقدون أنهم يرقون إلى مستوى الإبداع،