نظرية ماكليلاند في الحاجات
قام ماكليلاند بتعريف الدافعيّة بالإنجاز بأنها عبارة عن نظام من الشبكات، تتكون العلاقات الانفعالية والمعرفيّة الموجهة، التي ترتبط بالسعي من أجل الوصول إلى مستوى عالي من
قام ماكليلاند بتعريف الدافعيّة بالإنجاز بأنها عبارة عن نظام من الشبكات، تتكون العلاقات الانفعالية والمعرفيّة الموجهة، التي ترتبط بالسعي من أجل الوصول إلى مستوى عالي من
تعد نظرية ماسلو في تدرج الحاجات من أفضل النظريات التي عملت على تغطية الحاجات الإنسانية، قام أبراهام ماسلو بتأسيسها، البعض الآخر سماها نظرية تدرج الحاجات.
يشير ريمي إلى أنَّ التصورات الخاطئة تقوم بالتصحيح لدى العديد من الأشخاص، ذلك من خلال الخبرة، أمّا الأشخاص الذين لديهم سلوك مضطرب،
إنَّ الاتجاه الاجتماعي يعتبر الأساس في اختيار الفرد لمهنة معينة ومدى الاستمرار بها، ليس خبرات الطفولة أو العلاقة بين الطفل ووالديه مثلما ترى آن رو، كذلك ليس مفهوم الذات
كان اهتمام باندورا بالتفرقة بين الاستجابات المُحاكاة وطريقة أدائها، بعيداً عن تحديد وتحليل الآليات التي تساعد على التعليم بالملاحظة.
تساعد عملية العلاج بالغمر على تسهل عملية الانطفاء، يحدث ذلك بسبب أنَّ الشخص يصبح متعباً بحيث لا يكون قادر على الاستجابة المشروطة،
عمل ظهور علم النفس المعرفي في الستينات على تكوين بداية ثورة الاهتمام بالتفكير، إذ أصبح محيط البحث للعديد من العلماء. قبل إن يظهر علم النفس المعرفي بوقت كثير، كان الأفراد يستخدمون طريقة الاستبطان ذلك لمحاولة فهم أنفسهم، بالرغم من أنَّ موضوع التفكير قد ظهر بوقت مبكر، إلا أنّه أخذ اهتمام كبير من الفلاسفة والعلماء والمفكرين، تغَّير المفهوم وقف مراحل تاريخية متعددة.
ساعدت المدرسة السلوكية على تطوير مفهوم جديد للتعلم، قامت بالتركيز على السلوك الذي يتم تعليمه والظروف التي تحدث فيها عملية التعلّم،
ولد كارل يونغ في السادس والعشرين من يوليو عام 1875، في مدينة كيسول في سويسرا، كان والده قسيس في الكنيسة الإنجيلية بسويسرا. كانت أسرة يونغ من الأسر العريقة
مفهوم التربية الخاصة:هي مجموعة من الأساليب التعليمية الفردية المُنظمة. وتحتوي على مواد تعليمية ومعدات خاصة، طرائق تربوية، إجراءات علاجية.
الرهاب الاجتماعي والانعزال الاجتماعي هما مشكلتان مترابطتان يمكن أن تؤثرا بشكل كبير على حياة الأفراد. من خلال فهم الأسباب والتأثيرات والبحث عن العلاج والدعم المناسب،
الرهاب الاجتماعي له تأثيرات واسعة النطاق على حياة الأفراد، تتراوح من العواقب النفسية إلى التأثيرات الاجتماعية والمهنية. من المهم للأشخاص الذين يعانون من هذا الاضطراب
تظهر اضطرابات القلق الاجتماعي الحاجة إلى الدعم والمساعدة اللازمة من المحترفين في العلاج النفسي لتحسين جودة الحياة والتأقلم الاجتماعي للأفراد المتأثرين بهذه الاضطرابات.
تعزيز التفكير الناقد لدى الأطفال يتطلب التزامًا وجهودًا مستمرة من الأهل والمعلمين. من خلال خلق بيئة محفزة، وتشجيع التساؤل والفضول،
العمر المناسب لبدء تعليم الطفل يعتمد على مجموعة متنوعة من العوامل التي تشمل التطور الحسي والحركي، التعليم المبكر من خلال اللعب
تنشئة الأطفال بشكل إيجابي تتطلب التزامًا وجهدًا مستمرين من الأهل. من خلال التواصل المفتوح والصادق، وتقديم الدعم العاطفي
تعد أساليب التربية الفعالة أساسًا لتطوير شخصية الطفل ومساعدته على تحقيق إمكاناته الكاملة. يجب أن تتميز هذه الأساليب بالحب والحدود والتوجيه الإيجابي،
التحديات السلوكية للأطفال قد تكون جزءًا طبيعيًا من عملية النمو، ولكن من خلال فهم الأسباب واستخدام استراتيجيات فعالة للتعامل معها، يمكن تحويل هذه التحديات إلى فرص لتعزيز نمو الأطفال بشكل صحي.
حل النزاعات العائلية يتطلب الصبر والتفاهم والالتزام من جميع أفراد الأسرة، من خلال الاستماع الفعّال، التعبير الصادق عن المشاعر، البحث عن الحلول المشتركة،
تطوير الذات هو رحلة مستمرة تتطلب الالتزام والصبر والعمل الجاد، من خلال تحديد الأهداف، التعلم المستمر، تحسين مهارات التواصل، وإدارة الوقت بفعالية،
تؤثر الصحة النفسية بشكل كبير على المجتمع بأسره، وتشكل تحديات كبيرة للصحة العامة والاقتصاد والعلاقات الاجتماعية.
تحسين الصحة النفسية يتطلب جهدًا مستمرًا وتوازنًا بين العناية بالجسم والعقل، من خلال اتباع نمط حياة صحي، التغذية السليمة، الدعم الاجتماعي، إدارة التوتر، والاستفادة من العلاجات النفسية عند الحاجة،
تقديم الطعام بشكل يشجع طفل التوحد على تناوله يمكن أن يكون مفيدًا، حيث يمكن للآباء اتباع بعض الطرق مثل استخدام الألوان والأشكال الجذابة، والتفاعل بإيجابية، والمشاركة في تحضير الطعام، واختيار الأطعمة المفضلة للطفل، وتقديم الخيارات له، وتقليل التحفيزات الزائدة خلال وقت الطعام.
تعتبر تعزيز الثقافة الإسلامية للأطفال مهمة لا غنى عنها في تربيتهم على القيم والمبادئ الدينية الصحيحة، حيث تأتي أهمية استخدام الأسئلة كأداة تعليمية فعّالة تعزز فهمهم وتشجعهم على التفكير النقدي.
ينام الأطفال في الشهر الثاني من حياتهم عادةً لمدة تتراوح بين 14 إلى 17 ساعة يوميًا، لكن هذا النوم غالبًا لا يتم دمجه في فترات طويلة. من خلال إنشاء روتين قبل النوم، والتعرف على إشارات النوم، وخلق بيئة نوم آمنة،
يعتبر كل من اختبار التحليل واختبار المقارنة أدوات قيمة في التقييم التعليمي، لكن اختيار النوع المناسب يعتمد على الأهداف التعليمية، الجمهور المستهدف
في حين أن الافتخار بمظهر الشخص أو إنجازاته أمر طبيعي، إلا أن الغرور المفرط يمكن أن يؤدي إلى مجموعة من العواقب السلبية. من الضائقة النفسية إلى العلاقات المتوترة والأعباء المالية، فإن مخاطر الغرور ب
في حين أن الغطرسة والغرور كلاهما ينطويان على الكبرياء المفرط أو الأهمية الذاتية، إلا أنهما يختلفان في تركيزهما ومظهرهما. الغطرسة تتعلق أكثر بالشعور بالتفوق على الآخرين، في حين أن الغرور يتعلق أكثر بالإعجاب
يتطلب التغلب على العقبات التي تعترض الثقة بالنفس الاستبطان والتعاطف مع الذات والاستعداد لتحدي المعتقدات المقيدة. ومن خلال معالجة الحديث السلبي عن النفس، وإعادة صياغة الفشل،
في حين أن هذه الصفات السلبية يمكن أن تظهر في الأفراد، فمن المهم أن ندرك أنها ليست سمات ثابتة. ومن خلال الوعي الذاتي والجهد ودعم الآخرين، يمكن للأفراد العمل على التغلب على هذه الصفات السلبية