الخطوات التي تساعد الطفل على ترك الحفاض
تربية الأطفال من المهمات الصعبة والتي بحاجة إلى اهتمام متواصل من الوالدين بالأخص الأم، حيث أن الأطفال كلما
تربية الأطفال من المهمات الصعبة والتي بحاجة إلى اهتمام متواصل من الوالدين بالأخص الأم، حيث أن الأطفال كلما
بكاء الأطفال في عمر 3 سنوات هو أمر طبيعي يجب أن تعتاد الأمهات عليه، أيضاً من الطبيعي أن يؤدي بكاء الأطفال إلى قلق الأمهات
كل أم في هذه الحياة تحلم بأن يكون لديها أطفال أبطال، يسمعون الكلام والنصائح والتوجيهات، وأن يتصفوا هؤلاء الأطفال بالصفات المحمودة
تعليم الأطفال العطاء من أهم الأمور التي يجب على الوالدين تعليمها للأطفال، لما لهذه الصفة عدة نتائج إيجابية تنعكس
تختلف التصرفات السلبية التي يقوم بها الطفل بين كل فترة، وبعض هذه التصرفات والسلوكيات لا تُحتمل، بالأخص السلوكيات التي لها علاقة بقيام الطفل بمقاطعة الأب والأم أثناء الكلام،
تواجه العديد من الأمهات صعوبة في طريقة التعامل مع الأطفال الذين يثيرون الشغب، قبل أن يتحول الطفل المشاغب إلى طفل مدلل لا يسمع الكلام، من المهم أن تستعمل الأم طرق
في أغلب الأوقات يتعامل الآباء مع الأطفال بطرق قاسية دون الوعي أن هذه الطرق هي طرق خاطئة في التربية لها العديد من الآثار السلبية
تعاني بعض الأمهات من مشكلة قد تعتبر هذه المشكلة شيء سخيف للبعض الآخر، وهي خروج الأم مع الطفل إلى الأماكن العامة، مثل السوق، الحديقة
الأطفال يحبون اللعب، ولا يستطيع الأهالي منع الأطفال من اللعب، لكن في حال خوف الأهالي على الأطفال
يتشوق الأهالي لسماع مناغاة الطفل الرضيع، بالأخص إذا كان الطفل الرضيع هو الطفل الأول، عندما يقوم الطفل الرضيع
قد يتعرض الأهالي إلى مشكلة قيام الأطفال بالتجول في البيت في وقت الليل، الأهالي لا يعرفون الأسباب التي تدفع الأطفال
عندما يتعلق الطفل بوالده أو والدته أو أحد أفراد الأسرة هذا التعلق ضروري لكي ينمو الطفل، مع ذلك ليس دائماً التعلق يكون
يشكو أغلبية الأهالي من ميل الأطفال إلى الانطواء والعزلة وعدم رغبة الأطفال في التواصل مع الأفراد المحيطين بهم، حيث يمتلك هؤلاء الأطفال شخصية ضعيفة، فهم
يقوم بعض الأطفال بإيذاء أنفسهم لدرجة من الممكن أن يتسببوا في سيلان الدماء، الأهالي لا يعرفون طريقة التعامل مع هؤلاء
يعاني أغلبية الأهالي من ميل الأطفال إلى اللعب بشكل عنيف وعدواني، حيث يقوم الأطفال باللعب مع الأقران الألعاب التي يوجد
هناك عدة أمور يقوم فيها الأطفال لكي يلفتوا الانتباه، سواء كان هؤلاء الأطفال يشعرون بالراحة والاستقرار النفسي أم لا يشعرون، في كل الحالتين جذب الانتباه
عندما تعلم الأم أنها حامل، تقوم بالتركيز على الأكل الصحي والراحة والقيام بمتابعة صحة الجنين ونموه السليم، مع ذلك هذه الأمور وحدها
من المهم أن يحرص الأهالي على تربية الأطفال على الصيام في الصغر، حيث أن الصيام من العبادات الواجبة على الأشخاص العاقلين البالغين، أما بالنسبة للأطفال فأنه من المهم أن يحرص الاهالي على
يعاني بعض الأهالي من مشكلة رفض الأطفال استعمال الحمام في خارج البيت، مما قد يؤدي ذلك إلى امتناع الأهالي إلى الخروج من البيت، الأهالي لا يعرفون
عدم القدرة على التركيز عند الأبناء من أكثر المواضيع التي تشغل تفكير الأهالي، وبالأخص عندما يرتبط ضعف التركيز بالتحصيل الدراسي أو الأعمال البيتية
الأطفال في المجتمع لديهم مجموعة من الحقوق، أهم هذه الحقوق الحماية من العنف، وعلى الرغم من حق الأطفال في الحماية من العنف والإساءة.
معظم الأطفال يحبون السهر وبالأخص في أيام العطل، من المؤكد أنّ السهر له سلبيات كثيرة على معظم الأطفال، حيث أنه يؤثر على الحالة الصحية لديهم.
السرقة: هي قيام الأطفال بالحصول على أشياء ليست من حقهم، ويجب على الطفل أن يعي أن أخذ شيء ما يستدعي أخذ الإذن.
المهارات الاجتماعية مكتسبة، لا تنشأ مع الأطفال، وإنما يتم تعليمها للأطفال لتصبح جزء من شخصيتهم، لذلك يجب على الوالدين تعليم الأطفال هذه المهارات.
لكل طفل في الحياة مجموعة من الحقوق، بغض النظر عن جنس الطفل وأصله ولون بشرته، حيث تكفل هذه الحقوق ضمان حق الطفل في العيش بكرامة وسلام، تحميه من كافة أنواع
يلجأ معظم الأهالي إلى استعمال أسلوب الضرب في تربية الأطفال، مُعتقدين أن هذا الأسلوب يؤدي إلى جعل الأطفال مطيعين، هذا اعتقاد خاطئ، الضرب من أخطر الأساليب
يختلف الأطفال عن الكبار في طبيعة ردود أفعالهم، نتيجة الأزمات التي تعرضوا لها، مما يجعل من الصعب على الأهالي وجميع الأفراد المحيطين بالأطفال من استيعاب
تقوم الأم بمراقبة الطفل الرضيع طوال الوقت أثناء نومه، خصوصاً إذا كان هذا الطفل الرضيع أول طفل ترزق به، هناك الكثير من الأمهات لا يعرفن وضعية النوم الآمنة
جميع الأهالي يرغبون أن يكون أطفالهم متعاونين وأن يبنوا صداقات وعلاقات مع كافة الأفراد المحيطين بهم، وأن يكونوا سعداء في حياتهم، حتى يتمكن الأطفال من بناء علاقات ناجحة
جميع الأهالي يطمحون لتربية أطفال ذو أخلاق حسنة، وأن تكون العلاقة القائمة بين الأهل والأطفال علاقة إيجابية، الأطفال الذين تتراوح أعمارهم من(3-6) سنوات يكونون في مرحلة الطفولة