متى وكيف يبدأ اضطراب ما بعد الصدمة
يعاني أغلب الأشخاص المصابون باضطراب ما بعد الصدمة من أعراض خفيفة بعد المرور بالحادث الأليم، تساعد الأعراض الأشخاص على أن يفهموا الحدث، مع مرور الوقت هذه الأحداث تقل بشكل تدريجي
يعاني أغلب الأشخاص المصابون باضطراب ما بعد الصدمة من أعراض خفيفة بعد المرور بالحادث الأليم، تساعد الأعراض الأشخاص على أن يفهموا الحدث، مع مرور الوقت هذه الأحداث تقل بشكل تدريجي
خلال مراحل الحياة اليومية يتعرض الكثير من الأشخاص لتجارب مرعبة وخارجة عن السيطرة، فقد يجدون أنفسهم في حادث سيارة أو ضحية اعتداء أو مشاهدة حادث أليم
يوجد خمس فئات فرعية من اضطراب ما بعد الصدمة ؛ هي الاستجابة الطبيعية للإجهاد ، اضطراب الإجهاد الحاد ، اضطراب ما بعد الصدمة غير المعقد ، اضطراب ما بعد الصدمة المصاحب واضطراب ما بعد الصدمة معقدة
تترك الصدمة النفسية آثارها في الغالب على الشخصيات التي تتميّز بالمرونة، تتضمن الصدمة أي شيء يبدأ من الأحداث التي تحدث بشكل منفرد مثل النجاة من حادث إطلاق نار عشوائي،
يتم الربط بين اضطراب ما بعد الصدمة المعقود واضطراب ما بعد الصدمة، يعتمد تشخيص هذه الاضطرابات على الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية،
يحدث فقدان ذاكرة ما بعد الصدمة بسبب تعرّض الأشخاص لصدمات نفسية أليمة أو إصابات الرأس، يتّصف الشخص المصاب بها بأنه مشوش ولا يكون قادر على تذكّر الأحداث الحاصلة بعد الإصابة
من الممكن أن تكون الأخبار السيئة التي يتم وردها عبر تغطية وسائل النشر المرئية ومنها التلفزيون عصية على فهم الأطفال، خاصة تلك التي تغطي بالصور والفيديوهات حوادث القتل والموت والدمار
يعتبر اضطراب ما بعد الصدمة من الأمراض القديمة وقد ذُكر في مرات كثيرة خلال الروايات التأريخية، من بين الأحداث التي تطرّقت لأعراض هذا الاضطراب ما حدث للكاتب الإنجليزي
يمكن علاج الاضطرابات التالية للصدمة بالتحسس وإعادة المعالجة بحركات العين، ذلك لما له من أهمية كبيرة في مساعدة من عانوا من الاضطهاد والتعذيب الذي مارسته الأنظمة القمعية ضد الشعوب
يعد اضطراب ما بعد الصدمة من الحالات النفسية التي تسببها أحداث مؤلمة وصادمة، من الممكن يتعرّض لها أي شخص، كما يمكن أن تؤدي لظهور علامات تلازم المصابين لأشهر
غالباً ما يمرّ الأشخاص بأحداث مؤلمة فقد يصابون بصعوبات مؤقتة في التأقلم مع الحدث الصادم، إلا مع مرور الوقت والعناية الجيدة بالذات، فعادةً ما يتحسنون، فإذا تفاقمت الأعراض أو استمرت لشهور أو حتى لسنوات
يوجد الكثير من الحوادث المؤلمة التي تؤدي عند الأشخاص لظهور حالات التوتر الحادة ومشاعر العجز والذنب والخوف والعصبية المفرطة والكتمان الداخلي، غالباً ما تزول حالات الخوف والإجهاد والتوتر لوحدها
غالباً ما تؤثر الصدمة النفسية بشكل كبير على حياتنا، أكثر الأسئلة الخاصة بهذا الموضوع هو كيف تؤثر الصدمة النفسية على الدماغ، فلا يزال يوجد الكثير لنتعلمه عن آثار الصدمة النفسية،
أكدت العديد من الدراسات أنّ المعايير الخاصة باضطراب إجهاد ما بعد الصدمة متوفرة عند نصف الأشخاص الذين يتلقون علاجات للإدمان، كما أنّ اخفاض معدل نجاح التعافي من الإدمان بشكل جذري بين من يعانون من هذا النوع من الاضطرابات
قد يتلقى العديد من الأشخاص حدث غير سار بشكل مفاجئ، فيؤدي ذلك لحدوث صدمة نفسية في حياتهم، فالصدمات متعددة إلا أنّ درجاتها تختلف، سواء الرّسوب في امتحان أو خسارة وظيفة بشكل مفاجئ أو خسارة المال الطائل
يتعرَّض العديد من الأشخاص للصدمة النفسية مرة واحدة على الأقل في مراحل الحياة بما في ذلك الأطفال، الذين من الممكن أن يتعرّضو بصورة أكبر للصدمات النفسية في حياتهم
تظهر الصدمة النفسية عند تعرّض الشخص لحدث مفاجئ وعنيف يهدد حياته ويجعله يشعر بالخطر؛ مثل أن يتعرض للضرب خلال الاعتصامات أو التحرش العنيف وغيرها من صور العنف التي يتعرض لها الأشخاص
يمر العديد من الأشخاص بخيبات أمل وصدمات كثيرة خلال مراحل الحياة، مثل فراق الأحبة أو وفاة شخص مقرب أو فشل في الدراسة وغيرها من نكبات الحياة، يتعرّض كل إنسان لصدمة أو أزمة ما تمر بخمس مراحل ومعرفتها وتوقعها يزيد من القدرة على تخطيها
تصنّف الصدمة النفسية من ضمن اضطرابات الشدّة المتتالية؛ فهي حالة نفسية تأتي بعد حادث شديد، تتضمن أعراض الصدمة النفسية بتذكّر الشخص لتفاصيل الحادث بشكل مستمر، إضافة إلى ظهور الكوابيس والقلق الشديد
غالباً ما تكون المواد المتاحة في وقت الحدث من أجل مجابهته والتّصدي له غير كافية في معظم الحالات، بالتالي يصاب الشّخص باضطرابات نفسيّة وعاطفيّة
يمكن تعريف الصدمة النفسية في علم النفس على أنّها جرح أو هزّة نفسيّة، فهي تعتبر حالة نفسيّة يدخل فيها الشخص بسبب التعرُّض لحادث مؤلم، سواء حادث نفسي أو جسدي
إنّ القلق من أكثر حالات العصاب انتشاراً، فهو يتضمن ما يقارب 40 % من الاضطرابات العصابية، كما أنه أكثر انتشاراً عند النساء وفي سن الطفولة والمراهقة والشيخوخة
إنّ القلق من المشكلات النفسية التي لا يتوقف تأثيرها على الشخص المصاب به فقط، بل يتأثر كذلك أهله وأصدقاءه بسبب شعورهم بالعجز عن المساعدة،
إنّ القلق والاكتئاب والتعب تعتبر من الأعراض المنتشرة جداً في العالم الذي نعيش فيه، لكن يوجد للطب البديل الكثير من الحلول لهذه الحالات، التي تساهم في التعامل مع الأعراض وتعزيز نوعية الحياة إلى حد كبير.
عندما ينمو الرُّضَّع بشكل فكري وعاطفي، فإنَّهم يتعلَّمون بشكل سريع تمييز أبويهم ويُصبحون مرتبطين بهم أو بمقدمي الرِّعاية الأوَّليَّة، مع تقوية هذا الرَّابط يصبح الأطفال قلقين أو خائفين غالباً كلَّما غادر الوالدان أو ظهر الغرباء، تعتبر هذه المخاوف جزء طبيعي من نموِّ الرَّضيع وينبغي أن تختفي مع مرور الوقت.
يوجد العديد من الأفراد يعانون من اضطرابات القلق، حيث أكدت الدراسات إلى أنَّ احتمال إصابة المرأة للقلق أكثر من الرجل بمقدار الضعف،
إنّ الإصابة بالقلق النفسي لا يصل إلى هدم الشخص تماماً، لكنها تعمل على ترك الشعور لديه بوجود الخوف والقلق بدرجة معينة، فيشعر المريض بعدم استقرار وتواجد حالة من التوتر
قد يكون من السهل الاعتقاد أن مرض الذهان أصبح من الماضي، إلا أنّ الانتكاسات من الممكن أن تحدث، هذا يعني أن الأعراض قد تعود؛ يمكن للمصاب أن يساعد في منعها
غالباً ما يعاني الأشخاص المصابون بالذهان من أفكار متعارضة مع الواقع؛ تسمى هذه الأفكار بالأوهام، من الممكن أن يعاني العديد من الأشخاص المصابين بالذهان من الانسحاب
يجب استعمال الأدوية المضادة للذهان بشكل حذر عند الأشخاص المصابين بأمراض القلب والشرايين، فقد تكون هناك حاجة إلى تخطيط القلب في بعض الحالات،